مقالات مشابهة سعر مثقال الذهب اليوم في العراق 21 تتراجع نسبيًا مع بدء التعاملات

‏32 دقيقة مضت

“قرار رسمي” تحديد اسعار تذاكر مباراة العراق والاردن 2024 النهائية بعد أنباء عن زيادتها

‏41 دقيقة مضت

الطاقة المتجددة في المملكة المتحدة تتصدر أولويات حكومة حزب العمال

‏ساعة واحدة مضت

الكيلو بكام.. بورصة الدواجن اليوم أسعار الفراخ البيضاء الجمعة 8 نوفمبر 2024

‏ساعتين مضت

موعد مباراة الليفربول وآستون فيلا ترتيب الريدز في الدوري الإنجليزي

‏ساعتين مضت

البصمة الكربونية لأصحاب السيارات الكهربائية أعلى من غيرهم.

. الأغنياء محل اتهام (دراسة)

‏ساعتين مضت

اقرأ في هذا المقال

1960 عالمًا يوقّعون إعلان عدم وجود طوارئ مناخية، منهم فائز بجائزة نوبل5 علماء يؤكدون: ارتفاع طفيف للاحترار العالمي رغم زيادة الانبعاثات إلى أكثر من الضعفالمحافظون الكنديون يستميلون المصوتين بإلغاء ضريبة الكربونالكنديون قلقون بشأن تغير المناخ، لكنهم غير مستعدين لتحمُّل تكلفته

كان عالم الفيزياء الأميركي الحائز على جائزة نوبل عام 2022، جون فرانسيس كلوزر، بين 1960 عالمًا من أنحاء العالم وقّعوا إعلان “كلينتل وورلد كليمت”، الذي يركّز على رسالة تفيد بأنه لا وجود لما يسمى “طوارئ مناخية”.

وكتب أول وزير كندي للموارد الطبيعية في حكومة ستيفن هاربر السابقة في كندا، جو أوليفر، مقالًا طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، ناقش فيه وجهة نظر مخالفة للزخم المناخي في السنوات الأخيرة، وعبّر عن وجهة نظر مغايرة للمطالبين بالتصرف حيال تغير المناخ، واصفًا إياه بـ”الصنم الزائف”.

واستشهد أوليفر في مقاله بموقف العالِم جون فرانسيس كلوزر تجاه هذه القضية، الذي شاركه فيه 146 عالمًا كنديًا وقّعوا إعلانًا لا يعترف بوجود “طوارئ مناخية”.

ويرى الوزير الكندي أن مسألة “التهويل” التي يُحيط بها السياسيون قضايا المناخ لإقناع الناخبين في أنحاء العالم في أوروبا وأميركا بوجود طوارئ مناخية، أصبحت محط شك كبير من هؤلاء المصوّتين، وتسلَّل القلق إلى صدورهم بسبب التكاليف المرتفعة والمتزايدة لسياسات الحياد الكربوني.

كما يواجه هذا التهويل بشأن المناخ، وضرورة وجود طوارئ مناخية، تحديات اقتصادية وسياسية وعلمية هائلة تهدد مصداقيته لدى الجمهور، وتأثيره بالسياسة الحكومية في أميركا وأوروبا وكندا.

حقيقة وجود طوارئ مناخيةوزير الموارد الطبيعية الكندي السابق جو أوليفر – الصورة من cbc.ca

تحدَّث وزير الموارد الطبيعية الكندي السابق جو أوليفر عن التحذيرات المتواصلة من خطورة ارتفاع الحرارة منذ نهاية سبعينيات القرن الماضي، نتيجة لزيادة انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الناجمة عن النشاط البشري. في مقاله بصحيفة “فايننشال بوست“، يوم الإثنين 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2024،

غير أنه أشار إلى مقال حديث راجعه مؤخرًا 5 أكاديميين متخصصين في علم المحيطات والرياضيات والإحصاء يتناقض مع هذه الفرضية.

ووجد هؤلاء العلماء أنه على أرض الواقع لم تتغير معدلات الاحترار العالمي بنسبة كبيرة منذ نهاية سبعينيات القرن الماضي، رغم أن كمية انبعاثات غازات الدفيئة زادت بنسبة 121% من 24 مليار طن متري في 1970 إلى 53 مليار طن متري في 2023.

“وهؤلاء لم يكونوا وحدهم”، وفق الوزير الكندي السابق، بل انضم إليهم مئات العلماء، بمن فيهم عالم الفيزياء الأميركي جون فرانسيس كلوزر.

ويوجِد هذا الرفض لفكرة وجود طوارئ مناخية -خاصة من علماء بارزين مثل كلوزر- تحدّيين رئيسين، ينطلقان من تساؤلين، هما: إذا كان الاحتباس الحراري لم يتوسع في نصف القرن الماضي، فأين تكمن الأزمة؟، وإذا كانت الانبعاثات التي تضاعفت في هذه المدة تؤثّر في ارتفاع الحرارة، فلماذا لم ترتفع الحرارة؟

والتساؤل الثاني يتشابه مع تساؤل انطلق في سبعينيات القرن الماضي، مع قدر كبير من التهويل -أيضًا- من قبل وسائل الإعلام والسياسيين، حول إمكانات العودة إلى العصر الجليدي، رغم أن غازات الاحتباس الحراري تضاعفت في 30 سنة.

توقف النمو الاقتصادي في أوروبا

توقّف النمو الاقتصادي الأوروبي بسبب ارتفاع تكلفة الطاقة بصورة أساسية؛ ما يجعل الصناعة غير قادرة على المنافسة، ويدفع الشركات المعتمدة على الطاقة نحو الانتقال إلى الولايات المتحدة، وفق وزير الموارد الطبيعية الكندي السابق جو أوليفر، في مقاله الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقّرها واشنطن).

ويقول الكاتب إن ألمانيا، التي كانت حتى وقت قريب أكبر اقتصاد أوروبي، في طريقها إلى أن تصبح “الرجل المريض” في أوروبا الآن، حيث تتجه إلى خفض النشاط الصناعي بسبب تخلّي المستشارة السابقة أنجيلا ميركل عن الطاقة النووية، واعتماد بلادها على الغاز الروسي. كما يعاني قطاع السيارات الألماني من أزمة، إذ خسر في رهان فاشل على المركبات الكهربائية، وفق الوزير الكندي السابق.

ولفت الوزير إلى غياب قضية تغير المناخ وأهمية وجود طوارئ مناخية عن الحملة الانتخابية الرئاسية الأميركية، على الرغم من أن المرشحَين (الرئيس الأسبق دونالد ترمب ونائبة الرئيس الديمقراطي الحالي كامالا هاريس) لديهما وجهات نظر متعارضة حول هذه القضية.

وحقّق ترمب بعض التقدم في إدانة هاريس بسبب سياساتها الخضراء غير المبررة التي تضرّ بالاقتصاد وتؤذي العمال.

وكانت القضية المناخية الوحيدة البارزة هي التكسير الهيدروليكي، ففي تراجع دراماتيكي عن موقفها في عام 2019، تدعم هاريس الآن هذا الأمر، وهو أمر مهم في ولاية بنسلفانيا، وهي ولاية حاسمة لفرصها الانتخابية.

وفوز هاريس يعني دعم الطاقة المتجددة وتقليص تطوير الوقود الأحفوري، لكن فوز ترامب، يعني مزيدًا من نشاط الوقود الأحفوري ورفض التهويل المناخي والتراجع عمّا يسمى قانون خفض التضخم، “وكل هذا من شأنه أن يتردد صداه على مستوى العالم”.*

*(كتب الوزير الكندي هذا المقال قبل إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية بفوز دونالد ترمب وعودته مجددًا إلى البيت الأبيض).

دونالد ترمب وكامالا هاريس – الصورة من theaustralianقلق الكنديين

رغم أن معظم الكنديين قلقون بشأن الاحترار العالمي، فإنه لم يعد من ضمن الأولويات لديهم، ولم يكونوا يومًا مستعدين لتحمّل تكلفة التعامل معه، وفق وزير الموارد الطبيعية الكندي الأسبق جو أوليفر.

وبات إلغاء ولاية أوتاوا سياسة المناخ المتمثلة في ضريبة الكربون، من عوامل الجذب الرئيسة التي يُغري بها المرشحون المحافظون المصوّتين للفوز بالانتخابات في جميع أنحاء البلاد.

كما أعلن وزير الطاقة والكهرباء في أونتاريو، ستيفن ليتشي، تأييده استعمال كل مصدر للطاقة لتوليد الكهرباء، بما في ذلك الطاقة النووية، والغاز الطبيعي؛ لدعم طاقة الرياح والطاقة الشمسية، وأكد أنه دون الغاز، ستعاني المقاطعة من انقطاع التيار الكهربائي، وارتفاع التكاليف، وقطاع صناعي غير تنافسي.

وعلى الرغم من ذلك، ما يزال الساسة الكنديون غير مستعدين للاعتراف علنًا بـ3 حقائق واضحة ومتنامية تتناقض مع العقيدة المناخية، ووجود طوارئ مناخية.

وتلك الحقائق الثلاث هي: أن تحقيق الحياد الكربوني لن يحدث دون تكاليف اقتصادية واجتماعية مدمّرة، “وقد يكون غير قابل للتحقيق”، وفق الوزير السابق.

والحقيقة الثانية أن كندا لا تستطيع بمفردها إحداث فرق ملموس في المناخ العالمي، كما أن الليبراليين الفيدراليين، الذين أعمتهم الكارثة وجاذبية حلول الحكومة الكبيرة، لن يتراجعوا عن برنامجهم المناخي باهظ التكلفة.

ويرى الوزير السابق أن السياسيين الحاليين سيرحلون في غضون عام، “لذلك على الحكومة المحافظة الجديدة أن تركّز على التكيف والبحث، وهما طريقتان فاعلتان ومعقولتان للتعامل مع الطقس المتطرف وارتفاع درجات الحرارة بشكل معتدل”.

واختتم الوزير الأسبق مقاله قائلًا: “رغم أن العلامات مشجعة، فإنه من المبكر التأكد من أن الذعر المناخي والتهويل بشأن هذه القضية وصلا إلى الذروة، ومع مرور الوقت، وحين تعود الفطرة السليمة والعقلانية إلى الظهور تدريجيًا، سيأتي يوم ننظر فيه إلى الوراء بأسف عميق ونتساءل: كيف استولى الجنون الجماعي على العالم الغربي ودفعه إلى التضحية بمئات التريليونات من الدولارات من أجل صنم زائف؟”.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الکندی السابق القرن الماضی رغم أن عالم ا

إقرأ أيضاً:

هنغاريا: العقوبات المفروضة على “غازبروم بنك” ستخلق صعوبات لدول أوروبا

هنغاريا – صرح وزير الخارجية الهنغاري بيتر سيارتو بأن إدراج مصرف “غازبروم بنك” الروسي في قائمة العقوبات الأمريكية سيخلق صعوبات أمام عدد من الدول الأوروبية المستوردة للغاز الروسي.

وقال وزير الخارجية الهنغاري إنه بحث المسألة مع نائب وزير الطاقة الروسي بافل سوروكين على هامش منتدى الطاقة المنعقد حاليا في اسطنبول.

وأضاف سيارتو: “اتفقنا (مع سوروكين) على أن التعاون المستمر في قطاع الطاقة يصب في مصلحة بلدينا، ونحن ملتزمون به”.

وكانت الولايات المتحدة قد وسعت الخميس قائمة العقوبات ضد روسيا لتشمل عشرات الشخصيات العاملة في القطاع المالي الروسي وعددا كبيرا من البنوك الروسية، بما في ذلك “غازبروم بنك”، الذراع المصرفي لشركة “غازبروم”.

وحذر الخبراء من احتمال تأثر إمدادات الغاز من روسيا إلى أوروبا بعد إدراج “غازبروم بنك” في قائمة العقوبات الأمريكية كون المدفوعات عن هذه الإمدادات تمر عبره.

وأشاروا إلى أن دولا مثل سلوفاكيا والنمسا وهنغاريا ستعاني في المقام الأول في حال تعذر تسلم شركة “غازبروم” الأموال لقاء إمدادات الغاز إليها.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • وزير كندي يدافع عن خطة الإنفاق الدفاعي ضد الانتقادات الأمريكية
  • وزيرة البيئة تعقد لقاء مع وزير الدولة البريطاني لأمن الطاقة وصافي الانبعاثات الصفرية
  • وزيرة البيئة تستكمل لقاءاتها الثنائية بعقد لقاء مع وزير الدولة البريطاني لأمن الطاقة وصافي الانبعاثات الصفرية
  • “الصحة العالمية” تحذر من خطورة جدري القرود: لا يزال يشكل حالة طوارئ تثير القلق الدولي 
  • “اعتقال مع وقف التنفيذ”.. زعماء لم يسجنهم قرار الجنائية الدولية
  • هنغاريا: العقوبات المفروضة على “غازبروم بنك” ستخلق صعوبات لدول أوروبا
  • “العامة للكهرباء” تواصل العمل على مشروع خط نقل الطاقة الرويس أبو عرقوب
  • شراكة بين “مصدر” و”صندوق طريق الحرير” في الطاقة المتجددة
  • “زين” تتبنى حلول تطوير شبكات تراعي خطط “الهدف الأخضر” لتحقيق التنمية المستدامة والتصدي لتغير المناخ
  • اتهامات تلاحق ميداوي بتصفية الحسابات مع وزير التعليم السابق و ملفات كبرى تنتظر الحل على مكتب الوزير