«الشباب والرياضة» تنظم ملتقى توظيفي في القليوبية.. اعرف فرص العمل المتاحة
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
تستمر وزارة الشباب والرياضة، في الإعلان عن العديد من فرص العمل وملتقيات التوظيف، آخرها في محافظة القليوبية، حيث يقام ملتقى توظيفي يومي الأحد والإثنين المقبلين.
وكشفت وزارة الشباب والرياضة، عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك، عن حاجة شركة رنين لشغل الوظائف الآتية:
ملقتى توظيفيوتطلب شركة مبيعات، شغل الوظائف التالية وفق وزارة الشباب:
1- بائعو كاشير
2- موظفو أمن
3- موظفو استعلامات
4- عمال خدمات وتحميل
ويمكن التسجيل لحضور الملتقى التوظيفي المقرر عقده في محافظة القليوبية، والالتحاق بالوظيفة الملائمة، من خلال الضغط هنا وكتابة البيانات الخاصة بالشخص، وتشمل الاسم والعمر والمؤهل ومحل السكن.
وتشارك شركة Hulk security في ملتقي التوظيف بالقليوبية، وهي تحتاج لشغل وظيفة فرد أمن، ويمكن التقديم عليها من خلال الضغط هنا.
ويقام الملتقى التوظيفي يومي الأحد والاثنين الموافق 20-21 أغسطس الجاري، من الساعة 11 صباحا إلى 6 مساء بالصالة المغطاة بنادي سيتي كلوب في القليوبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف ملتقى توظيف وزارة الشباب والرياضة فرص شاغرة
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تحيي الذكرى السبعين لمؤتمر باندونج التاريخي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أحيت وزارة الشباب والرياضة، ممثلة في مكتب الجنوب العالمي، الذكرى السبعين لانعقاد مؤتمر باندونج التاريخي، وذلك ضمن فعاليات النسخة الخامسة من منحة ناصر للقيادة الدولية، والتي تُعقد تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي.
محطة فارقة في التاريخ السياسي الحديثويُعد مؤتمر باندونج، الذي استضافته مدينة باندونج الإندونيسية في أبريل 1955 بمشاركة 29 دولة من آسيا وأفريقيا، محطة فارقة في التاريخ السياسي الحديث، حيث شكّل انطلاقة لحركة عدم الانحياز، ومهد لتعاون دولي جديد خارج أطر الهيمنة الاستعمارية والاستقطاب بين القوى الكبرى، وكان من أبرز قادة المؤتمر الزعيم المصري الراحل جمال عبد الناصر، والزعيم الهندي جواهر لال نهرو، والرئيس الإندونيسي أحمد سوكارنو.
وأكدت وزارة الشباب والرياضة أن إحياء هذه الذكرى يأتي في سياق التزامها المستمر بدعم مبادئ المؤتمر، والسير على نهجه في تعزيز التعاون بين دول الجنوب، خاصة من خلال البرامج والمبادرات الشبابية التي يقودها مكتب الجنوب العالمي.
وأضافت أن منحة ناصر للقيادة الدولية تمثل أحد أهم أدوات تنفيذ هذا التوجه، حيث تجمع شبابًا من آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، وتمنحهم مساحة للحوار وتبادل التجارب، بما يعزز من فرص التعاون ويخدم أهداف التنمية المستدامة.
وشددت الوزارة على أن فلسفة مؤتمر باندونج لا تزال حاضرة وملهمة، خاصة في ظل التحديات التنموية المعاصرة، مؤكدة أن دعم الشباب وتمكينهم في مجالات التنمية والرياضة والثقافة سيظل من أولويات العمل في المرحلة المقبلة، من أجل بناء نظام عالمي أكثر عدالة وإنصافًا، وترسيخ قيم الشراكة والتكامل بين شعوب الجنوب.