أبرز المشاهير الذين تأثروا بالأزياء والأناقة في التسعينات بشكل كبير (تقرير)
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
تأثرت الأزياء والأناقة في فترات الستينات والسبعينيات والتسعينات بشكل كبير بالفنون والثقافة، مما ساهم في تشكيل هوية تلك الحقبات.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز الفنانون الذين تأثروا الموضة
التأثير المتبادل:
الفنون البصرية: تأثرت الأزياء بحركات فنية مثل البوب آرت، حيث استخدمت الألوان الزاهية والرسوم البيانية.
الموسيقى: كانت موسيقى الروك والهيب هوب تعكس أسلوب الحياة والأزياء في ذلك الوقت. فنانون مثل ديفيد بوي وذا بيتلز أثروا على أسلوب الملابس، مما جعل الأزياء تعكس روح التمرد والتجديد.
رمزية الأزياء:
التعبير عن الهوية: كانت الأزياء تعكس التوجهات الاجتماعية والسياسية، مثل حركة الحقوق المدنية ومناهضة الحرب، حيث استخدم الناس الملابس كوسيلة للتعبير عن آرائهم ومواقفهم.
الأنماط العصرية:
الأسلوب البوهيمي: تميزت تلك الحقبات بالأسلوب البوهيمي الذي استخدم الأقمشة الطبيعية والألوان الدافئة، مما خلق شعورًا بالحرية والراحة.
الملابس الضيقة والألوان الزاهية: كانت الملابس الضيقة والألوان الجريئة جزءًا أساسيًا من ثقافة الشباب، مما ساعد في إعادة تعريف الأناقة.
إعادة إحياء الأنماط:
لإعادة إحياء أنماط الستينات والسبعينيات، يمكن اتباع بعض الخطوات:
اختيار الألوان الجريئة: استخدام الألوان الزاهية والنقوش الجريئة في الملابس.
التجريب بالتصاميم: دمج عناصر من الفترات المختلفة، مثل الجينز الضيق مع القمصان المنقوشة.
الاهتمام بالتفاصيل: إضافة إكسسوارات مستوحاة من تلك الفترات، مثل النظارات الشمسية الكبيرة والأحذية المنصات.
سيمون:
التأثير الموسيقي: كانت سيمون واحدة من أبرز الفنانات في تلك الفترة، حيث دمجت بين الأنماط الموسيقية المختلفة مثل البوب والروك. كانت أزياءها تعكس روح التسعينيات من خلال استخدام الألوان الجريئة والتصاميم الجذابة.
الأسلوب الشخصي: اعتمدت سيمون على أسلوب يجمع بين الأناقة والجرأة، مما جعلها رمزًا للموضة في تلك الحقبة.
غوين ستيفاني: كانت مغنية فرقة "No Doubt" رمزًا لثقافة التسعينيات، حيث استخدمت أسلوبًا فريدًا يجمع بين البانك والبوب.
تينا تيرنر: تأثرت أزياؤها بالأناقة القوية والعصرية التي كانت سائدة في التسعينيات، حيث كانت تمثل قوة المرأة في تلك الفترة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني سيمون صباح تقرير فني
إقرأ أيضاً:
عامان حبسا نافذا لشقيق عارضة الأزياء “وحيدة قروج”
سلطت محكمة الشراقة بالعاصمة اليوم الأربعاء عقوبة عامين حبسا نافذا وغرامة مالية قدرها 30 ألف دج، في حق المتهم الموقوف المدعو ” ق.عبد الغفور”. في قضيته المتابع لأجلها المتعلقة بالاعتداء على مدير أعمال شقيقته المتهمة الموقوفة المسماة ” قروج وحيدة ” المدعو ” ز.أحمد” ذي 29 عاما.
كما ألزمت المحكمة المتهم بتعويض قدره 20 مليون للضحية ونفس المبلغ المالي للوكيل القضائي للخزينة العمومية لتأسّسهما في الملف كطرف مدني.
وجاء منطوق الحكم في قضية الحال بعدما التمس وكيل الجمهورية بالجلسة توقيع عقوبة 5 سنوات حبسا نافذا وغرامة مالية قدرها 500 ألف دج في حق المتهم.
وتم برمجة محاكمة المتهم ” ق.عبد الغفور ” أمام ذات الهيئة القضائية، لمتابعته في ملف جزائي سبق وأن تم الفصل فيه بعقاب شقيقته ب3 سنوات حبسا نافذا، فيما حكم عليه غيابيا ب5 سنوات حبسا مع اصدار امر بالقبض الجسدي ضده، ليقوم المتهم بافراغ هذا الأمر بعد توقيفه من طرف مصالح الأمن قبل أسبوع من الآن.
ووجهت نيابة الجمهورية لمحكمة الشراقة تهمة في إطار التحقيق الذي باشرته فصيلة الدرك الوطني باولاد فاينت إنطلاقا من الشكوى التي قيدها الضحية. والمرفقة بشهادة طبية بها عجز طبي لمدة 6 أيام. جراء التعنيف الجسدي الذي تعرض له من طرف المتهمة ” وحيدة قروج ” في مسكنها العائلي الواقع بأولاد فايت بالطابق الأول منه، في حدود الساعة 23.30 ليلة 25 فيفري 2025. بعد عملية استدراج محكمة حبكتها لضحيتها، عبر مكالمة هاتفية من تطبيقة ” واتساب” طالبة منه مقابلته افقدم إليها برجليه برفقة صديقه وامرأتين، انطلاقا من مسكنه الكائن مقره بخميس الخشنة ولاية بومرداس.
قبل أن يظهر الضحية ” ز.أحمد” م في وضعية الشخص المحتحز تحت طائلة التهديد، على مواقع التواصل الاجتماعي في فيديو تم تداوله بشكل واسع. مخلفا حالة ذعر وهلع بين الجمهور، فكانت ردود الفعل منافية ومنددة. للفعل الذي ارتكبته المتهمة ” قروج وحيدة ” وشقيقها ” ق.ع الغفور” الذي تقاسم معها الدور من خلال تهديد الضحية المختطف بسكين لتخويفه.
“العثور على فيديوهات توثق الحادثة “كما توصّل المحققون من خلال الخبرة الإلكترونية المنجزة على هاتفي المتهمة، بعد تم تصفح موقع التواصل الاجتماعي “تيك توك”. فيديوهات توثق الحادثة، أين تم العثور على مقطعي فيديو الأول مدته دقيقتين يظهر قيام المتهمة بضرب ضحيتها و إهانته،كما تظهر في مقطع فيديو ثاني على موقع “فيسبوك”. مدته دقيقة تصرح فيه بأن هاتف الضحية بحوزتها ولن تمنحه له بأي طريقة كانت.
واتضح أن أسباب الجريمة، هو مبالغ مالية لا تتعدى 97 الف سنتيم، كانت المتهمة “قروج” تريد استردادها من “المانجير”. ولدى وصوله الى مسكنها استقبله المتهم الفار “عبد الغفور ع.” بالمطبخ ، حينها تبادلوا أطراف الحديث عن الأرباح التي جنوها جراء الإشهار لبعض مبيعات الصفحات عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
وفجأة قامت بالصراخ في وجهه وتوجيه هاتفها النقال في وجه الضحية وتسجيل فيديو له، لتقوم بصفعه على وجه واهانته وإرغامه على الكلام ،حينها قامت والدة المتهمين بالتدخل وقامت بإمساك إبنها الذي كان يلوّح بالسكين. حينها إستغل الضحية الفرصة ولاذ بالفرار حينها قام المتهم ” عبد الغفور” باللحاق بغية الإساك به، غير أن الضحية أكمل طريقه مشيا على الاقدام إلى غاية وصوله إلى بلدية بابا حسن ، أين إتصل بأخيه وقام بإصاله إلى منزله العائلي .