“أم صالح”.. لم تغلق بابها منذ 35 عاما وتستقبل ضيوفها من الصباح حتى وجبة العشاء
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
استعرضت كاميرا “الإخبارية” قصة سيدة سعودية، من حي خضيراء التابع لـ “بريدة”.
وقالت السيدة السعودية وتسمى “أم صالح”، إنها لم تغلق بابها منذ أكثر من 35 سنة.
وأضافت أنها تستقبل ضيوفها من الصباح حتى وجبة العشاء، بكل حب ولطب وترحاب.
وبينت أن حي الخضيراء يختلف اختلافا كليا وجزئيا عن المدن والأحياء الأخرى، حيث يشارك الجميع في كافة المناسبات الاجتماعية التي تحدث عند أحد سكان الحي.
وأوضحت أن سكان حي الخضيراء، يعيشون وكأنهم عائلة واحدة، حيث يتشاركون أوقات الفرح والسرور والحزن.
فيديو | أم صالح لم تغلق بابها منذ 35 عاما تستقبل ضيوفها من الصباح حتى وجبة العشاء.. تروي قصة حي خضيراء و"زغاريط" النساء#الإخبارية2 pic.twitter.com/CAqY0KVCxO
— الإخبارية 2 (@ekhbariya2) August 15, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: بريدة
إقرأ أيضاً:
“حماس”: التوصل لاتفاق بات أقرب من أي وقت مضى
#سواليف
قالت حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس “، إن “وفودا من قادة حماس والجهاد والجبهة الشعبية بحثت في القاهرة أمس الجمعة مجريات #الحرب على #غزة وتطورات المفاوضات”.
وأضافت في بيان ، “أكدنا حرصنا على وقف العدوان المستمر لأكثر من 14 شهرا وسط تواطؤ دولي”.
وأشارت إلى أن “وفود #الفصائل أكدت أن التوصل لاتفاق بات أقرب من أي وقت مضى إذا توقف العدو عن وضع اشتراطات جديدة”.
مقالات ذات صلة بالفيديو .. دفتر عائلة أردنية من السلط يعتقد أنها مسجونة في فرع فلسطين بسوريا 2024/12/21يأتي ذلك في وقت دعت فيه عائلات #أسرى_الاحتلال في قطاع غزة، إلى “التظاهر في تل أبيب وعدة مدن مساء اليوم السبت للمطالبة بصفقة تعيد جميع الأسرى المحتجزين في القطاع”.
وقالت إن “على القيادة التوصل لاتفاق الآن يضمن الإفراج عن جميع الأسرى، وإن “إنهاء الحرب ليس إخفاقا وليس ثمنا والأهم عودة أبنائنا”.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 153 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.