مصطفى قمر: أرفض تصنيفي ضمن مطربي التسعينيات (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
قال الفنان مصطفى قمر، إن ثقافته الموسيقية تشكلت من ألحان بليغ حمدي وصوت عبد الحليم حافظ والفنانة فيروز.
مصطفى قمر ضيف عمرو الليثي في برنامج "سهرة خاصة".. الليلة مصطفى قمر مع نجوم الفن في حفل زفاف ابنة علاء مرسى .. صوروأضاف مصطفى قمر، خلال حواره مع برنامج "سهره خاصة" المذاع عبر قناة الحياه تقديم الإعلامي عمرو الليثي، أن عشقه للمزيكا بدأ منذ الصغر وتأثر بالاغاني الغربية أيضا بخلاف تأثره بالموسيقى المصرية.
وأوضح مصطفى قمر، أن فكرة تصوير أغانيه اتخذها من الفنان العالمي الراحل مايكل جاكسون، حيث أن أغاني مايكل جاكسون المصورة كانت مختلفة عن الأغاني الأخرى وتحتوي على الكثير من الجرافيكس والخيال.
جمع الأموال ليس الهدف الأساسي من الفنوأكد مصطفى قمر أنه يرفض تصنيفه كمطرب تسعيناتي ويرفض المشاركة في حفلات جيل التسعينيات، لافتا إلى أن جمع الأموال ليس الهدف الأساسي من الفن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصطفى قمر جيل التسعينات بليغ حمدي فيروز بوابة الوفد مصطفى قمر
إقرأ أيضاً:
وفاة الفنان التشكيلي السويسري دانييل شبوري
باريس "أ.ف.ب": توفي الفنان التشكيلي السويسري دانيال شبوري، أحد أبرز الأسماء في تيار "الواقعية الجديدة" الفنّي ومعلّم ال"إيت آرت" الذي يتمثّل بتعليق مخلّفات وجبة طعام على لوحة، وفق ما أعلن مركز "بومبيدو". وقال متحف الفن الحديث والمعاصر في منشور عبر منصة "اكس"، "ينتابنا حزن عميق لوفاة دانيال شبوري، العضو المؤسس للواقعية الجديدة". وتابع المتحف "إن نظرته الفريدة للفن من خلال لوحاته وتجميعاته غير المتوقعة، مكّنته من التقاط اللحظة وما هوي عادي ومدهش. سيظل إرثه مصدرا للإلهام والتأمل الفريد". واشتُهر الفنان السويسري من أصل روماني، المولود عام 1930 في منطقة تقع على ضفاف نهر الدانوب في غالاتي (شرق رومانيا)، بلوحاته الثلاثية الأبعاد المرتبطة بفن المائدة. مبدأها بسيط، ففي نهاية الوجبة، يقوم دانيال شبوري بلصق كل ما يتبقى على الطاولة (أدوات المائدة، الأطباق، بقايا الطعام، الأغلفة...). بهدف تجميدها على اللوحة. ويُطلق على كل عمل فنّي يسلط الضوء على الأطعمة والعادات الغذائية "إيت آرت". ومع هذا المفهوم، أسس الراقص السابق تيار "الواقعية الجديدة" عام 1960 إلى جانب فنانين من أمثال إيف كلاين وأرمان وريموند هاينز. ووصل الأمر بدانيال شبوري إلى حدّ تولّيه إدارة مطعم في دوسلدورف الألمانية بين عامي 1968 و1972. وكان بإمكان الزبائن المغادرة مع عملهم الخاص. وأنشأ شبوري صالة عرض "أيت آرت" التي أُقيمت فيها معارض لعدد من الفنانين بينهم سيزار وبن وأرمان مع إبداعات سريعة الزوال وصالحة للأكل، فيما يشارك رسامون مثل بيار سولاج في بعض الولائم. لكن الفنان سعى للتخلص من تسمية "فنان الأطباق المتسخة". وفي إحدى مجموعاته، وضع غرضا فعليا على قماش وتساءل عن الحدود بين الواقع والوهم. وعُرضت أعماله في معارض استعادية نُظّمت في متاحف عدة بينها مركز بومبيدو في باريس خلال تسعينات القرن العشرين. وفي العام 2021، خصص متحف الفن الحديث والمعاصر (ماماك) في نيس معرضا كبيرا له.