قال جهاد جريشة، الحكم الدولي السابق، إن منظومة التحكيم تتحاج إلى وقفة قوية من الدولة المصرية، مشيرًا إلى أن التحكيم ارتكب أخطاء مؤثرة جدا وكثيرة في عدد مباريات قليل.

مدرب زد: التحكيم يُضيع مجهودنا والأهلي لا يحتاج للمجاملة توفيق السيد: كنت سأستبعد محمد عادل من التحكيم حال وجودي لهذا السبب

وأضاف جهاد جريشة،  في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن تسريب محادثات غرفة الفار خيانة وقلة أمانة ويجب محاسبة المتسبب في هذه الأزمة ويجب على اتحاد الكرة إعلان أسماء المتورطين في نشر التسريب والعقوبات الموقعة عليهم ومنعهم من ممارسة النشاط الرياضي.

منظومة التحكيم في مصر محتاجة إزالة على "المحارة"

وأشار جهاد جريشة  إلى أن منظومة التحكيم في مصر محتاجة إزالة على "المحارة" ولا بد من تغيير شامل ، الكرة المصرية تستحق أفضل من ذلك، لأن قوة الكرة المصرية تأتي من قوة المنظومة التحكيمية.

وأوضح الحكم الدولي السابق، أن مجال التحكيم هو من صنع اسمي من خلال تمثيلي لمصر في العديد من المحافل الدولية، ومن الواجب عليّ الإشارة إلى الأخطاء وكيفية معالجتها، مضيفا:" منظومة التحكيم ماشية بالمحسوبية والعلاقات".
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جهاد جريشة التحكيم لجنة الفار التسريبات بوابة الوفد منظومة التحکیم جهاد جریشة

إقرأ أيضاً:

لقطات للجنة المصرية خلال تنظيمها مرور المركبات والسكان في غزة.. فيديو

رصد مراسل قناة “الغد” عمل اللجنة “المصرية القطرية” المسئولة عن تنظيم مرور مركبات وسكان غزة عبر محور نتساريم الذي يقسم قطاع غزة إلى نصفين.

ويتم تشغيل الأجهزة الإلكترونية تمهيدًا لإجراءات التفتيش من قبل اللجنة الأمنية، بعد ذلك، تتجه هذه المركبات نحو مدينة غزة، وترفع اللجنة الأمنية المصرية، التحية للمواطنين وتوجه برقيات الصمود والتحية للعائلات الفلسطينية القادمة من وسط وجنوب قطاع غزة. 

عائدون إلى شمال غزة: "لن نستسلم ولو عشنا في الشوارع لسنين" (فيديو) أهالي غزة يواصلون الزحف نحو منازلهم في الشمال.. فيديو

ويتم إدخال المركبات عبر هذا الطريق، بينما يُسمح للمشاة بالعبور عبر طريق مخصص لهم، وذلك لتسهيل وصولهم إلى أقرب نقطة في شارع صلاح الدين.

وتسير التجهيزات بشكل جيد، حيث تُبذل جهود كبيرة لتسهيل الأمور وفقًا للمعطيات على الأرض، وتعمل على تسهيل مهام العائلات الفلسطينية النازحة التي عانت من ويلات الحرب الإسرائيلية منذ 15 شهرًا. 

ويُخصص طريق لمرور المشاة على الجهة اليسرى، بينما تُخصص الجهة اليمنى لمرور المركبات عبر الأجهزة، تمهيدًا لإدخالها إلى شارع صلاح الدين وصولًا إلى منازلهم التي نزحوا منها قسراً بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

ويواصل أهالي غزة النزوح نحو الشمال في مواكب كبيرة ومسيرات بشرية تضم الآلاف، وتستمر حركة السيارات بشكل كبير على طريق صلاح الدين باتجاه الحاجز المؤدي إلى مدينة غزة وشمالها.

وتتدفق المركبات على مد البصر، حيث تحمل العديد من النازحين واحتياجاتهم الأساسية مثل الملابس الشتوية والفرشات التي اصطحبوها معهم إلى غزة، نظرًا للظروف الصعبة والمعقدة هناك.
ومن وسط قطاع غزة وحتى حاجز نتساريم، تتجمع المركبات في ازدحام شديد بانتظار السماح لها بالدخول؛ إذ يبدو أن الناس، منذ يوم أمس، ينتظرون في هذه المنطقة، ولم يحين دورهم بعد للوصول إلى نقطة التفتيش، ما يدل على الكثافة الكبيرة للمركبات التي تتجه نحو غزة.

وفي اليوم الثاني من عودة النازحين، يتحمل الناس الجوع والبرد وارتفاع درجات الحرارة، حيث جاء كبار السن والمرضى والأطفال إلى هذه المنطقة عبر طريق صلاح الدين، الذي يعد الطريق المخصص للمركبات، وقد اضطر عدد كبير من المواطنين إلى النزول من سياراتهم والسير على الأقدام بسبب تعب الانتظار، خاصة كبار السن الذين يواجهون صعوبات في التنقل.

وتستمر المعاناة، حيث كانت الإجراءات اليوم بطيئة لتفادي أي احتكاك أو إصابات، خاصة بعد الحوادث المؤسفة التي وقعت يوم أمس، والتي أسفرت عن حالتي وفاة وعدد من الإصابات بسبب التدافع. يتحدث الناس عن مشقة السير لأكثر من 30 كيلومترًا من مناطق مختلفة وصولًا إلى غزة، حيث يعاني الجميع من طول الانتظار داخل المركبات، مما يزيد من تعبهم، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة.

وتتحدث بعض السيدات عن معاناتهن، حيث يعبرن عن تعبهن ورغبتهن في العودة إلى منازلهن. هناك أيضًا من يحملون أطفالًا صغارًا، مما يزيد من صعوبة الوضع.

ورغم الجهود المبذولة من قبل الجهات المعنية لتسهيل الحركة، إلا أن الأعداد الكبيرة من النازحين، التي تقدر بمليون شخص، تتوافد باستمرار، مما يؤدي إلى ازدحام شديد.

في ظل هذه الظروف، يصر الفلسطينيون على العودة إلى منازلهم، رغم إدراكهم أن المناطق التي يعودون إليها تعاني من نقص حاد في مقومات الحياة الأساسية مثل الماء والكهرباء والطعام. يتحدث النازحون عن محاولاتهم لإقامة خيام فوق أنقاض منازلهم، في ظل عدم توفر أماكن مناسبة للإقامة.

وتستمر المعاناة في شمال غزة، حيث لا تزال المناطق تعاني من نقص حاد في المياه، مما يزيد من صعوبة الحياة هناك، ورغم كل هذه التحديات، يبقى الأمل في العودة إلى الوطن والعيش بكرامة.

مقالات مشابهة

  • اتحاد الكرة يتلقى ترشيحات خبراء أجانب لرئاسة لجنة التحكيم
  • الزمالك يحسم صفقة محمود جهاد
  • تحصين 30 ألف رأس ماشية ببني سويف
  • جمال شقرة: الدولة المصرية تواجه تحديات كثيرة بسبب الأوضاع الإقليمية.. فيديو
  • بعد تداول فيديو التحرش بسائحة أجنبية في شرم الشيخ.. الداخلية المصرية تُعلق
  • الدقهلية: تحصين 15 ألف و986 رأس ماشية ضد مرض الجلد العقدي
  • خبير أجنبي ومحاسبة وتقييم.. 3 مطالب زمالكاوية لإصلاح منظومة التحكيم
  • لاعب يخطف الكرة من الحارس ويسجل أغرب هدف في الدوري المصري.. فيديو
  • لقطات للجنة المصرية خلال تنظيمها مرور المركبات والسكان في غزة.. فيديو
  • هنخسر الماتش.. ميدو يوجه رسالة إلى جماهير الزمالك قبل مواجهة بيراميدز