مصطفى قمر: أرفض تصنيفي ضمن مطربي التسعينيات وتأثرت بمايكل جاكسون
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
قال الفنان مصطفى قمر، إن ثقافته الموسيقية تشكلت من ألحان بليغ حمدي وصوت عبد الحليم حافظ والفنانة فيروز.
وأضاف مصطفى قمر، خلال حواره مع برنامج "سهره خاصة" المذاع عبر قناة الحياه تقديم الإعلامي عمرو الليثي، أن عشقه للمزيكا بدأ منذ الصغر وتأثر بالاغاني الغربية أيضا بخلاف تأثره بالموسيقى المصرية.
بملابس كاجوال.. نرمين الفقي تخطف الأنظار في عيد ميلاد مصطفى قمر|شاهد مصطفى قمر: تأثرت بأربعة مطربين في بداياتي الغنائية مايكل جاكسون
وأوضح مصطفى قمر، أن فكرة تصوير أغانيه اتخذها من الفنان العالمي الراحل مايكل جاكسون، حيث أن أغاني مايكل جاكسون المصورة كانت مختلفة عن الأغاني الأخرى وتحتوي على الكثير من الجرافيكس والخيال.
وأكد مصطفى قمر أنه يرفض تصنيفه كمطرب تسعيناتي ويرفض المشاركة في حفلات جيل التسعينيات، لافتا إلى أن جمع الأموال ليس الهدف الأساسي من الفن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبد الحليم حافظ عمرو الليثي الفنان مصطفى قمر مصطفى قمر الإعلامي عمرو الليثي مصطفى قمر
إقرأ أيضاً:
المسلماني: اسم موليود مقترح من التسعينيات.. ومستعدون للحوار والنقاش بشأنه
قال الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، إنّ اسم موليوود الذي تم اتخاذه بديلا للنيل سينما، كان موضع نقاش نخبوي لسنوات عديدة، موضحا أنّه سبق وناقش الاسم في عدة مقالات وبرامج، وأعاد تقديمه في كتابه «الهندسة السياسية».
وأضاف المسلماني: «طرحت الاسم للمرة الأولى في أواخر التسعينيات من القرن الماضي، في مقال لي بدورية النداء الجديد التي كان يترأس مجلس إدارتها الدكتور سعيد النجار، ويترأس تحريرها الدكتور وحيد عبدالمجيد، وكان ذلك قبل الاستخدام المحدود لاسم مشابه في إحدى المدن الآسيوية».
المسلماني: لم يتم رفع اسم النيل من قنوات النيلوتابع خلال لقائه مع أعضاء من فريق ماسبيرو 2030: «لم يتم رفع اسم النيل من قنوات النيل كما يروج البعض، فلدينا قناة النيل للأخبار والنيل للرياضة والنيل لايف، ومن الطبيعي أن يثير اسم موليوود جدلا واستقطابا، ونحن نحترم كل آراء ووجهات نظر الأساتذة والنقاد والمثقفين الذين تفضلوا بنقد الاسم من منظور مهني وإعلامي.
رئيس «الوطنية للإعلام»: منفتحون على النقاشوأكد رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، أنّه منفتح على النقاش، وأنّه تشاور مع عدد كبير من المثقفين والمتخصصين رفيعي المستوى على مدى الأسابيع الماضية، مضيفا: «الأمر لم يكن عفويا أو غير مدروس كما قد يتخيل البعض، والهيئة الوطنية للإعلام ستدعو عبر معهد ماسبيرو للإذاعة والتليفزيون لحلقة نقاشية موسعة للحوار بشأن موليوود وغيرها، ضمن نقاش أوسع حول مستقبل الإعلام الفني في مصر».