حظك اليوم برج الأسد الجمعة 8 نوفمبر: اهتم بتصرفاتك
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
يحب مولود برج الأسد عائلته كثيرا ويعمل على تقديم كل سبل الراحة والرفاهية لهم ولا يتأخر عن تقديم الدعم النفسي لهم أيضا ويأخذون مشورته ورأيه في كثير من الأمور فهم يشعرون بالقرب والأمان بجانبه، وهو شخص واثق من نفسه ومقبل على الحياة.
برج الأسد حظك اليوم 8 نوفمبرتوقعات حظك اليوم لمواليد برج الأسد الجمعة 8 نوفمبر، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج كما يلي:
مشاهير برج الأسدومن مشاهير برج الأسد كارول سماحة.
اهتم بتصرفاتك ولا تقول أو تفعل أي شيء دون حساب وتفكير، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج الأسد على الصعيد المهني.
برج الأسد حظك اليوم علي الصعيد العاطفيناقش مع الحبيب كل الأمور التي تخصكما ولم تتطرقا إليها منذ فترة.
برج الأسد حظك اليوم على الصعيد الصحىحاول أن تبحث عن نزهة مع الأصدقاء تخلصك من شعورك بالضغط على مدار الفترة الماضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الأسد توقعات برج الأسد برج الأسد اليوم عالم الابراج حظک الیوم برج الأسد
إقرأ أيضاً:
عربي21 ترصد تواصل الاحتفالات بسقوط النظام في ساحة الأمويين (شاهد)
رصد موفد "عربي21" تواصل احتشاد آلاف السوريين، الجمعة، في ساحة الأمويين بالعاصمة دمشق للمشاركة في مهرجان جماهيري احتفالا بسقوط النظام وهروب رئيسه المخلوع بشار الأسد الى روسيا.
وهتف المتظاهرون بشعارات الثورة في الساحة التي تحولت إلى مركز للاحتفالات بعد سقوط النظام في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الجاري.
وطالب المتظاهرون بمحاسبة الرئيس المخلوع بشار الأسد، وهتفوا لسوريا الجديدة رافعين الأعلام ولافتات تطالب بعودة المعتقلين والمغيبين قسريا.
وشهد المهرجان حضور شخصيات بارزة داعمة للثورة السورية، مثل الممثل مكسيم خليل والمنشد يحيى حوى الذي قام بأداء العديد من الأغاني الثورية.
كما حضر المهرجان عدد من الناشطين الإعلاميين مثل هادي العبد الله وجميل الحسن.
وهذه ثاني جمعة تمر على البلاد بعد سقوط النظام إثر دخول فصائل المعارضة المسلحة إلى العاصمة دمشق بعد معارك خاطفة في الشمال والجنوب.
وشهدت الجمعة الأولى احتفالات واسعة في عموم البلاد بسقوط النظام تحت مسمى "جمعة النصر"، وذلك بعد دعوة وجهها قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع الملقب بـ"الجولاني" للاحتفال وبدء البناء بعد ذلك، حسب قولها.
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.