من هو الرئيس الأمريكى الأفضل للعرب؟ .. مسئولة ترد
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
ردت هدى القدسي مديرة مكتب الشرق الأوسط في واشنطن على السؤال الأكثر انتشارا وهو من الرئيس الأمريكى الأفضل للعرب.
وقالت هدى القدسي خلال حوارها مع برنامج "يحدث في مصر" المذاع عبر قناة "ام بي سي مصر" أن الرئيس دونالد ترامب أعلن انه سينتقم من كل خصومه داخل الولايات المتحدة فور وصوله الى البيت الابيض وذلك بسبب القضايا التي تم رفعها ضده بعد خسارته رئاسة الولايات المتحدة امام جوبايدن قبل 4 سنوات.
وأوضحت هدى القدسي أنه كثيرا ما يطرح عليها سؤال من هو الرئيس الأمريكي الأفضل للعرب والاجابه على هذا السؤال ليست مريحة.
إدارة برجماتيةوتابعت هدى القدسي أن الإدارة في الولايات المتحدة هي أداره برجماتيه تبحث عن مصالحها في المقام الاول بغض النظر عن الرئيس المنتخب
واضافت هدى القدسي أنه حتى الناخب الامريكي يبحث عن مصلحته أولا عند اختيار الرئيس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دونالد ترامب البيت الأبيض الولايات المتحدة الرئيس الأمريكي الشرق الاوسط واشنطن
إقرأ أيضاً:
هل بدأت الولايات المتحدة إجراءات الإطاحة بزيلينسكي؟
أنقرة (زمان التركية) – أثيرت ادعاءات حول إجراء أربعة شخصيات بارزة مقربة من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لقاءات سرية مع القيادات السياسة المعارضة للرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي.
وارتكزت هذه اللقاءات، التي تُعد جزءًا من استراتيجية إدارة ترامب للإطاحة بزيلينسكي، على سيناريو الانتخابات المبكرة المحتملة في أوكرانيا.
وذكر موقع بوليتيكو في خبره أن فريق ترامب أجرى لقاءات مع رئيسة الوزراء السابقة، يوليا تيموشينكو، وممثلي حزب الرئيس السابق، بيترو بوروشينكو، وأن المسؤولين الأمريكيين بحثوا إمكانية عقد انتخابات سريعة في ظل الأوضاع التي تتواصل بها الحرب بأوكرانيا.
وتم تعليق الانتخابات في أوكرانيا بسبب الأحكام العسكرية المعلنة، غير أن الشخصيات المقربة من ترامب ترى أن الانهاك والفساد النابعين عن الحرب قلصا الدعم الشعبي لزيلينسكي وأنه في حال عقد انتخابات في هذا الوضع فسيخسرها زيلينسكي.
يُذكر أن ترامب سبق وأن وصف زيلينسكي “بالديكتاتور غير المنتخب”. وزعمت مديرة الاستخبارات الأمريكية، تولسي جابارد، أن إدارة كييف ألغت الانتخابات.
ويتمسك فريق ترامب بتسريع العملية الانتخابية في أوكرانيا عقب اتفاقية وقف إطلاق النار المحتملة.
ويدعم الكرملين نهجا مشابها لما تتبعه واشنطن، حيث تهدف موسكو منذ فترة طويلة لتولي شخصية أقل ارتباطا بالغرب لإدارة كييف. ولهذا يهدف الكرملين أيضا للتأثير على توقيت الانتخابات التي ستُعقد في أوكرانيا.
وترى إدارة ترامب فشل الحكومة الحالية في أوكرانيا وتراجع شعبية زيلينسكي فرصة لإجراء تغيير سياسي بالبلاد. ويبدو أن الدور الأمريكي في هذه العلمية لن يقتصر على ضمان إجراء انتخابات عادلة وسريعة.
ويخلق استمرار الحرب في أوكرانيا ضغطا على المدنيين في أوكرانيا، كما يؤدي هذا الوضع لتأثيرات على السياسة المحلية. وتراجع الدعم الشعبي لزيلينسكي بسبب الانطباعات المتعلقة بالفساد.
وعلى الرغم من دعم الغرب لإجراء انتخابات في أوكرانيا، فإنه يتعامل بحذر شديد مع توقيت الانتخابات والظروف التي ستُعقد بها. ويواصل الدعم الغربي لعب دورٍ محدد في مستقبل أوكرانيا.
Tags: الانتخابات الأوكرانيةالحرب الروسية الاوكرانيةدونالد ترامبفلاديمير زيلينسكيكييفموسكو