حفظ التحقيقات في تخلص شاب من حياته بـ حبة الغلة السامة في الوايلي
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
أمرت نيابة الوايلي، بحفظ التحقيقات في واقعة تخلص شاب من حياته بعد تناوله حبة الغلة السامة بسبب مروره بأزمة نفسية بعد أن تبين أنه لا توجد شبهة جنائية.
حفظ التحقيقات في تخلص شاب من حياته بـ حبة الغلة السامةوتلقت غرفة عمليات شرطة النجدة بالقاهرة، بلاغًا من الأهالي يفيد بالعثور على جثة شاب داخل شقته بدائرة قسم شرطة الوايلي، وعلى الفور انتقل رجال المباحث لمكان الواقعة، وبالفحص تبين العثور على شاب، تم نقل الجثة إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة.
وبإجراء التحريات تبين أن المتوفى أقدم على الانتحار، وتبين عدم وجود إصابات ظاهرية، وتبين أنه توفي عقب تناوله حبة الغلة السامة
وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الوايلي امن القاهرة حبة الغلة السامة حبة الغلة
إقرأ أيضاً:
اليمن.. مراهق ينهي حياته بسبب تحطيم والده هاتفه المحمول
أنهى شاب يمني مراهق، في منتصف العقد الثاني من عمره، حياته، على خلفية تحطيم والده هاتفه المحمول.
والشاب البالغ 15 عامًا، وصل إلى أحد مستشفيات مديرية الغيضة التي يقطن فيها بمحافظة المهرة أقصى شرقي ، قد فارق الحياة، بسبب شنقه نفسه، كردة فعل غاضبة منه جراء إتلاف والده هاتفه الجوال.
وسرد الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية اليمنية تفاصيل الحادثة، الذي نقل عن شرطة محافظة المهرة "نزول الأدلة الجنائية والبحث الجنائي، لمعاينة جثمان الشاب، واتضح لهم حينها وجود أثر حبل كان يلف عنقه".
وجرى على إثر ذلك فتح تحقيق بالقضية، وتم الاستماع إلى أقوال والده، الذي كشف أن نجله أنهى حياته".
وربط الشاب المراهق (حبلًا) طرفه الأول مربوط في حديد سطح المنزل، فيما لفّ الطرف الآخر حول عنقه، ليتدلى بعد ذلك، ما أدى إلى شنق نفسه، منهيًا حياته بهذه الطريقة.
وأشار والد الشاب إلى أن نجله أقدم على إزهاق روحه، كردة فعل منه على تحطيمه هاتفه الشخصي.
وبعد استكمال التحقيقات، ورفع كل الأدلة من مسرح الواقعة، تم تسليم جثمان الشاب المراهق إلى ذويه، الذين قاموا بدورهم بإجراءات دفنه إلى مثواه الأخير.
وبحسب تقارير حقوقية دولية وأخرى محلية، فقد سجّلت مختلف المحافظات اليمنية، لا سيما خلال السنوات الأخيرة ارتفاعًا في معدل الوفيات جراء الانتحار، وتراوحت تلك المعدلات بين الإناث والذكور بمختلف أعمارهم إلا أن الذكور الأعلى نسبة، وأخذ الأطفال نصيبهم من تلك الأرقام.