الميدان اليمني:
2025-01-05@07:51:26 GMT

صور توضح آداء الكاميرة المميزة لهاتف Oppo Find X8

تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT

مقالات مشابهة التسجيل في الإسكان التنموي 1446 للأرامل والمطلقات وأهم الشروط والأوراق اللازمة للتقديم

‏4 دقائق مضت

استعلام نتائج نظام نور التعليمي 2024 إلكترونيا واستخراج النتيجة من منصة نتائجي

‏13 دقيقة مضت

التعليم العالي الأردني يحدد موعد التقديم علي المنح والقروض الجامعية 2024 والشروط المطلوبة

‏18 دقيقة مضت

“تراجع كل الأعيرة” سعر الذهب اليوم الخميس 5-5-1446 في السعودية

‏32 دقيقة مضت

واردات البرازيل من الفحم تقفز إلى مستويات قياسية في نوفمبر

‏35 دقيقة مضت

جدول ترتيب الدوري المصري مع بداية الأسبوع الثاني من المتصدر؟ التفاصيل كاملة

‏37 دقيقة مضت

إستعرضت أحدث الصور آداء كاميرة هاتف Oppo Find X8، والتي توضح آداء الكاميرة في التكبير ومستوى جودة اللقطات ودقة الألوان.

قدمت Oppo سلسلة هواتف Find X8 في السوق الصيني خلال الأسبوع الماضي، ومن المقرر أن تنطلق السلسلة في الأسواق العالمية في وقت لاحق هذا الشهر.

ويتميز هاتفي Find X8 وFind X8 Pro بعلامة “Hasselblad” التجارية في الكاميرة، وتوضح نماذج الصور آداء كاميرة الإصدار الرئيسي بشكل خاص، حيث تتضمن إعدادات الكاميرة في هذا الإصدار ثلاثة مستشعرات بدقة 50 ميجا بيكسل.

ويأتي المستشعر الرئيسي ببعد بؤري 24مم وفتحة عدسات f/1.8 مع دعم التثبيت البصري، ويدعم المستشعر التكبير حتى مرتين، وتوضح الصور آداء الكاميرة الرئيسية.

كما توضح الصور آداء التكبير في الكاميرة حتى مرتين، وتؤكد الصور على قدرة الكاميرة على إلتقاط تفاصيل دقيقة عند التكبير.

أيضاً تكشف الصور عن آداء كاميرة telephoto التي تتميز ببعد بؤري 73مم، وعدسات 1G3P، وتدعم التثبيت البصري، وتتميز الكاميرة بفتحة عدسات f/2.6، كما تقدم ميزة التكبير البصري حتى 3 مرات، مع نمط يدعم التكبير حتى 6 مرات، كما تتميز الكاميرة بتصميم “prism” مزدوج، وتدعم جذب الضوء بزاوية 180 درجة.

وتوضح الصور كفاءة آداء نمط التكبير البصري حتى 6 مرات، مع تعزيز الجودة بأعلى كفاءة بخوارزمية الذكاء الإصطناعي، والتي تدعم دفع التكبير حتى 120 مرة.

كما تقدم تقنية الذكاء الإصطناعي بعض المميزات مثل خفض الإنعكاسات، مع جودة أعلى في تصوير لقطات بنمط ” Hasselblad portrait”.

المصدر




Source link

ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الصور آداء دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

لطفي لبيب يعلن اعتزاله الفن نهائيا استعدادا لجراحة دقيقة

أعلن الممثل المصري لطفي لبيب اعتزاله التمثيل بشكل رسمي، وذلك خلال لقاء له على القناة الرابعة العراقية. وأوضح أنه يستعد لإجراء عملية جراحية لاستئصال ورم بالحنجرة الذي تسبب في تغيّر صوته خلال الفترة الماضية. ورغم خضوعه للفحوصات والتحاليل الطبية، قرر السفر إلى العراق لحضور اللقاء، مشيرا إلى أنه بلغ من العمر ما يقارب 80 عاما، ولا يضمن حالته الصحية بعد الجراحة.

وخلال الحوار، أعلن الممثل أنه في ظل ظروفه الصحية الحالية أصبح غير قادر على تقديم الأدوار التمثيلية بالشكل الذي يرضيه، وهو ما دفعه لاتخاذ قرار الاعتزال. وأوضح أنه لا يرى جدوى من الاستمرار في التمثيل إذا كان نصف جسده لا يتحرك أو إذا فقد صوته، معتبرا أن الأفضل في هذه الحالة هو التفرغ للكتابة التي أصبحت تعوضه حاليًا. وأشار إلى أن الكاتب هو المبدع الأول بينما الممثل يُعد المبدع الثاني.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"المادة".. قمع النساء بين جشع الرأسمالية وقسوة الزمنlist 2 of 2فيلم "الهنا اللي أنا فيه".. محاولة ضعيفة لاقتناص ضحكات الجمهورend of list

ويبلغ لبيب من العمر 78 عاما، وقد تعرض لأزمات صحية متعددة، أبرزها عام 2020، حين انتشرت شائعات حول اعتزاله وتدهور حالته الصحية بعد دخوله العناية المركزة. وفي ذلك الوقت، نفى لبيب تلك الشائعات، مؤكدًا أنه يعاني من وعكة صحية نتيجة جلطة بالمخ أثرت على النصف الأيسر من جسده مما حال دون قدرته على التمثيل. وأشار في لقاء تلفزيوني مع الإعلامي الراحل وائل الإبراشي إلى أنه لن يقف أمام الكاميرا إلا إذا كان قادرا بشكل كامل على الأداء، وأن رغبته في العودة إلى التمثيل كانت الدافع الأساسي لاستكمال العلاج الطبيعي.

إعلان

ورغم التحديات الصحية التي واجهها، استمر لبيب في الظهور الفني من خلال عدة أعمال بارزة، مثل أفلام "وش في وش" و"مغامرات كوكو" و"الشرابية" بالإضافة إلى مسلسلات "راجعين يا هوى" و"أولاد عابد" و"نقل عام".

نجم الأدوار الثانوية الاستثنائية

لبيب وجه سينمائي مصري يمثل نموذجا فريدا في عالم الفن؛ فهو صاحب موهبة استثنائية ومشوار طويل مليء بالأدوار التي تركت بصمة في قلوب المشاهدين، رغم أنها لم تكن دائما أدوار بطولة، بل أغلبها أدوار ثانوية استطاع لبيب أن يجعلها مؤثرة بفضل موهبته.

وقد ولد عام 1947 لأسرة في محافظة بني سويف بصعيد مصر، والتحق بمعهد الفنون المسرحية حيث كان شغوفا بالفن منذ طفولته، وشارك في بداياته بكتابة العديد من مسلسلات الأطفال وإنتاجها لكن مسيرته تأخرت حوالي 10 سنوات بسبب تجنيده 6 سنوات حيث شارك في حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973 التي اعتبرها تجربة إنسانية لا يمكن وصفها، تعلم منها الصمود والقوة والإرادة.

وبدأ مسيرته الفنية منتصف السبعينيات من القرن الماضي بأدوار هامشية، فلم يكن طريقه للنجاح والشهرة سهلا، فقد عمل في بداياته بالمسرح وشارك في أدوار صغيرة جعلته يتعلم الصبر ويصقل مهاراته. ومن هنا، بدأ في بناء أسلوبه الخاص الذي يمزج بين الكوميديا والدراما بمهارة شديدة.

ورغم أن لبيب عُرف أساسًا بأدواره الثانوية، إلا أنه تمكن من تحويل هذه الأدوار إلى بطولات صغيرة بفضل حضوره القوي على الشاشة. وظهر في عشرات الأفلام والمسلسلات، وكان قادرًا على تقديم أدوار متنوعة، من الأب الحنون إلى المدير الصارم والشخصية الكوميدية ذات الطابع الشعبي.

رفض التكريم من سفارة إسرائيل

في لقاء تلفزيوني، وصف الممثل لبيب دوره في فيلم "السفارة في العمارة" مع عادل إمام، بأنه كان "وش السعد عليه" حيث جسد شخصية موظف السفارة الإسرائيلية بطريقة كوميدية. وأشار إلى أنه تلقى 20 ألف جنيه مصري أجرا عن هذا الفيلم، إلا أن النجاح الكبير الذي حققه في تقديم الشخصية رفع أجره لاحقا إلى 200 ألف جنيه في الفيلم التالي الذي شارك فيه.

إعلان

كما كشف لبيب خلال اللقاء عن موقفه الرافض للتكريم من السفارة الإسرائيلية في القاهرة. وأوضح أنه تلقى اتصالا من أحد أفراد السفارة يدعوه لزيارتهم لتكريمه بعد الفيلم، لكنه رفض الدعوة بشدة.

وعلى مدار مسيرته الفنية، قدم لبيب العديد من الشخصيات البارزة، منها دور سائق الميكروباص في فيلم "عسل أسود" الذي جسد من خلاله صورة المواطن المصري البسيط. وشارك في مجموعة من الأعمال السينمائية الشهيرة، منها "غبي منه فيه"، "فيلم ثقافي"، "رشة جريئة"، "خريف آدم"، "صايع بحر"، "ليلة سقوط بغداد"، "في محطة مصر"، "ثمن دستة أشرار"، "كركر"، "عصافير النيل"، "أمير البحار"، "بوبوس"، و"زهايمر".

وفي مجال الدراما، تألق في أعمال مميزة مثل "الرجل الآخر"، "الرقص على سلالم متحركة"، "الأصدقاء"، "لحظات حرجة"، "تامر وشوقية"، "الخواجة عبد القادر"، و"ونوس" ليصبح واحدًا من أبرز نجوم الفن الذين تركوا بصمة في السينما والتلفزيون المصري.

القدرة على التطوير

ما يميز لبيب قدرته على مواكبة تطورات الصناعة بالدراما والسينما، فلم يقف عند نوع معين من الأدوار، بل كان دائم التجديد. وهذه الروح المغامرة هي التي جعلته محط إعجاب الأجيال المختلفة، فكان قادرا على أن يكون قريبًا من المشاهدين بمختلف أعمارهم وهو سر استمراريته مع الأجيال المختلفة عبر أكثر من 5 عقود.

مقالات مشابهة

  • صورة مسربة لهاتف Galaxy S25 Ultra تُظهر حوافًا مستديرة وحوافًا رفيعة
  • لطفي لبيب يعلن اعتزاله الفن نهائيا استعدادا لجراحة دقيقة
  • هل تغيّر الـ40 دقيقة المعادلة السياسية في تركيا؟
  • «محمد بن زايد سات» يعالج الصور في أقل من 120 دقيقة
  • محلل رياضي: فوز الأهلي فى مباراة الليلة يضمن صعوده مبكرًا
  • دراسة: سيجارة واحدة تسرق من متوسط عمرك المتوقّع نحو 20 دقيقة
  • سعر ومواصفات هاتف أوبو Find X8 Pro.. وحش الكاميرا والأداء
  • الموت يُغيِّب الفنان المسرحي الكبير قصي البصري
  • دقيقة من وقتك
  • "نجيب محفوظ بين النص الروائي والعرض البصري" في مجلة مصر المحروسة