البيت الأبيض: بايدن سيواصل الجهود الدبلوماسية في غزة ولبنان
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
سرايا - قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير، إن الرئيس جو بايدن سيواصل تعزيز الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب في غزة وإطلاق سراح المحتجزين.
وأضافت كارين للصحفيين، الخميس، إن بايدن سيواصل مساعي التوصل إلى حل في لبنان قبل أن يترك منصبه في كانون الثاني.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع صفحتنا على تيك توك
طباعة المشاهدات: 1352
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
| 07-11-2024 11:34 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: سنفرض عقوبات جديدة ضد روسيا قبل مغادرة بايدن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك ساليفان اليوم الثلاثاء، بأن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات إضافية على روسيا قبل مغادرة الرئيس جو بايدن منصبه في 20 يناير المقبل.
وقال ساليفان في بيان: "فرضت الولايات المتحدة عقوبات كبرى ضد القطاع المالي الروسي، وستفرض المزيد من العقوبات في المستقبل".
وأضاف: "بين اليوم ومنتصف يناير المقبل، سنسلم مئات الآلاف من قذائف المدفعية الإضافية، وآلاف الصواريخ الإضافية، وقدرات حاسمة أخرى لمساعدة أوكرانيا في الدفاع عن حريتها واستقلالها"، حسب تعبيره.
وأشار سوليفان إلى أنه بالإضافة إلى المساعدة العسكرية، أمر الرئيس الأمريكي جو بايدن أيضا بتعزيز أوكرانيا من خلال "سلسلة من الخطوات الإضافية"، من بينها الإعلان عن عقوبات قادمة ضد روسيا والإذن الذي صدر بالفعل لأوكرانيا باستخدام صواريخ أمريكية بعيدة المدى لضرب العمق الروسي.
ومنذ بدء العملية العسكرية الخاصة، في 24 فبراير 2022، أقدمت دول غربية عدة على فرض عقوبات غير مسبوقة على روسيا، وتقديم دعم مالي وعسكري لنظام كييف.
وتسعى الدول الغربية من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها.
كما ارتدت آثار تلك العقوبات سلبا على الدول التي فرضتها، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الكهرباء والوقود والمواد الغذائية في أوروبا والولايات المتحدة.
وشددت روسيا مرارا على أن موسكو ستتعامل مع ضغوط العقوبات التي بدأ الغرب بممارستها على روسيا، منذ سنوات عدة، وما زالت تتزايد، مشيرة إلى أن الغرب يفتقر إلى الشجاعة للاعتراف بفشل العقوبات ضد روسيا الاتحادية.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في وقت سابق، أن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة المدى للغرب، وأن العقوبات وجّهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأكمله.