ما بيرفعش الأنسولين ولا بيتخن.. نوع سكر يثير ضجة فى العالم| تفاصيل
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
الألولوز هو سكر يوجد بشكل طبيعي في الزبيب والتين وشراب القيقب والدبس والقمح ويتم إنتاجه تجاريًا عن طريق تسخين جزيء السكر الفركتوز وتغيير شكله الكيميائي ويصبح حبيبات مثل السكر أو شكل سائل.
ووفقا لما جاء فى موقع “uhhospitals” نكشف لكم أهم المعلومات عن سكر الألولوز.
أقوى مشروب للحماية من السرطان.. يدمر 7 أنواع ويمنع عودة المرض بعد الشفاء ماذا يحدث للجسم عند تناول 4 جرامات زنجبيل يوميا حل سحري لجوع الشتاء بدون زيادة الوزن .. إليك طريقة عمل تسالي مشبعة ليه لازم تاكلها .. فوائد خارقة لتناول فاكهة الكاكا
الألولوز والجسم
يستجيب الجسم للألولوز بشكل مختلف عن استجابته للسكر الموجود على المائدة ويتم امتصاصه وإخراجه بسرعة، ولكن لا يتم استقلابه بواسطة الجسم ولأنه لا يتم استقلابه فإن الألوز لا يزيد من مستويات الأنسولين أو سكر الدم ولا يتم تخزينه على شكل دهون ولن يعزز زيادة الوزن مثل السكر.
مذاق الألولوز
الألولوز حلو بنسبة 70% مثل السكر وله مذاق يشبه السكر تمامًا، مع القليل من الطعم المتبقي أو بدونه وهذا يعني أنه يمكنك الاستمتاع به حقًا كبديل للسكر، بما في ذلك الخبز.
منخفض السعرات الحرارية
يحتوي الألوز على حوالي عُشر السعرات الحرارية الموجودة في السكر ويحتوي على حوالي 1.6 سعرة حرارية لكل ملعقة صغيرة مقارنة بـ 16 سعرة حرارية في ملعقة صغيرة من السكر.
السعرات الحراريةآمن
حصل الألوز على موافقة "المعترف بها عمومًا بأنها آمنة" من إدارة الغذاء والدواء (FDA).
لا يسبب تسوس الأسنان
على عكس السكر، ومثل بعض بدائل السكر الأخرى، لا يتم استقلاب الألوز في الفم، وبالتالي فهو لا يساهم في تسوس الأسنان.
لا يرفع مستويات الأنسولين أو سكر الدم
لا يرفع الألوز مستويات الأنسولين أو سكر الدم، مما يجعله خيارًا مناسبًا للأشخاص المصابين بمرض السكري و لكن الفوائد قد تتجاوز ذلك بكثير.
"أظهرت بعض الدراسات أنه إذا تم استهلاك كمية معينة من الألولوز مع الكربوهيدرات الأخرى، فقد يكون هناك ارتفاع أقل في نسبة السكر في الدم مقارنة بما هو معتاد بالنسبة لهذا الطعام بمفرده وأظهرت الدراسات التي أجريت على الفئران أن الألولوز قد يعزز حساسية الجسم للأنسولين، وهو أمر مهم لتنظيم نسبة السكر في الدم.
سكر الألولوزعيوب الألولوز
في هذه المرحلة، لا توجد دراسات بشرية كثيرة تظهر مدى الضرر الذي قد يسببه الألولوز وفي حين لم يتم تحديد العديد من الآثار الجانبية، فمن المحتمل أنه عند تناول كميات أكبر، قد يسبب الألوز اضطرابًا في الجهاز الهضمي بسبب سوء امتصاصه، بالإضافة إلى ذلك، تظهر بعض الأبحاث أن الألولوز قد يعزز نمو بعض البكتيريا المرتبطة بالتأثيرات السيئة على صحة الأمعاء.
في كلتا الحالتين، يمكن أن يسبب الألوز أعراض الجهاز الهضمي من عدم الراحة أو الغازات أو الانتفاخ مماثلة لتلك التي تحدث مع بدائل السكر الأخرى و الاعتدال هو المفتاح دائمًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سكر السعرات الحرارية مرض السكر زيادة الوزن لا یتم
إقرأ أيضاً:
متى تأسس الاتحاد الدولي لكرة القدم.. تفاصيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تُعَد كرة القدم اللعبة الأكثر شعبية في العالم، ولتنظيم هذه الرياضة وتطويرها على المستوى العالمي، تم تأسيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في 21 مايو 1904 في مدينة باريس، فرنسا. جاء هذا الحدث التاريخي نتيجة جهود الدول الأوروبية لتوحيد قوانين اللعبة وضمان تطويرها بشكل منظم وعادل، يمكنك معرفة المزيد من أخبار الرياضة.
ظروف تأسيس الفيفافي بداية القرن العشرين، كانت كرة القدم تُمارَس في أنحاء مختلفة من العالم، لكنها كانت تفتقر إلى قوانين موحدة تُنظم المباريات الدولية. استجابة لهذا التحدي، اجتمعت سبع دول أوروبية: بلجيكا، الدنمارك، فرنسا، هولندا، إسبانيا، السويد، وسويسرا، لإنشاء منظمة دولية تُشرف على هذه الرياضة. وكان ذلك بداية ولادة الفيفا، التي أصبحت فيما بعد الهيئة المسؤولة عن إدارة كرة القدم عالميًا.
أهداف الفيفا عند التأسيسعند تأسيسه، حدد الاتحاد الدولي لكرة القدم عدة أهداف رئيسية، منها:
توحيد قوانين كرة القدم الدولية.تنظيم المباريات بين الدول بطريقة رسمية.الترويج لكرة القدم كوسيلة للتواصل بين الشعوب.تطوير اللعبة وجعلها أكثر احترافية.المقر الرئيسي والتنظيم الإدارييقع المقر الرئيسي للفيفا حاليًا في زيورخ، سويسرا. ومع توسع نطاق عمله، أصبح الفيفا يشرف على أكثر من 200 اتحاد وطني لكرة القدم حول العالم. يتمتع الفيفا بهيكل تنظيمي قوي يشمل رئيسًا، لجنة تنفيذية، وأمانة عامة، لضمان إدارة فعالة للبطولات والمبادرات المرتبطة بكرة القدم.
أبرز إنجازات الفيفاعلى مدى أكثر من قرن، حققت الفيفا العديد من الإنجازات التي ساهمت في تطوير كرة القدم عالميًا:
تنظيم بطولة كأس العالم: تُعد بطولة كأس العالم أهم وأكبر بطولات الفيفا، والتي بدأت نسختها الأولى عام 1930 في أوروجواي.تعزيز كرة القدم النسائية: عمل الفيفا على تعزيز كرة القدم النسائية من خلال إطلاق بطولات دولية مثل كأس العالم للسيدات.تنمية كرة القدم في الدول النامية: من خلال برامج مثل "الهدف" (Goal) التي تهدف إلى تحسين البنية التحتية الرياضية.توحيد قوانين اللعبة: لضمان عدالة المباريات وتحقيق مبدأ التنافسية.تأثير الفيفا على كرة القدمأدى وجود الفيفا إلى انتشار كرة القدم في جميع أنحاء العالم وجعلها اللعبة الأكثر متابعة عالميًا. كما لعب الاتحاد دورًا أساسيًا في تعزيز القيم الرياضية مثل الروح الرياضية، التسامح، والتعاون بين الشعوب.
الفيفا كمنظمة عالميةبعد تأسيسه، توسع دور الفيفا ليشمل الإشراف على تنظيم جميع جوانب كرة القدم عالميًا. من خلال وضع القوانين، تنظيم البطولات، وتعزيز التطوير الفني والإداري، أصبح الفيفا المنظمة الرئيسية المسؤولة عن كل ما يتعلق بكرة القدم. اليوم، تضم الفيفا أكثر من 200 اتحاد وطني يمثل جميع القارات، مما يجعلها واحدة من أكبر المنظمات الرياضية في العالم.
دور الفيفا في تعزيز التفاهم الثقافيمن أبرز إسهامات الفيفا هو تعزيز التفاهم الثقافي والتواصل بين الشعوب من خلال كرة القدم. البطولات العالمية التي تنظمها الفيفا، مثل كأس العالم، تجمع دولًا من خلفيات ثقافية مختلفة، وتُظهِر قوة الرياضة في بناء جسور التواصل. هذه الأحداث لا تقتصر فقط على التنافس الرياضي، بل تحمل رسائل سلام وصداقة بين الدول.
برامج التطوير التي يقودها الفيفايلتزم الفيفا بتطوير كرة القدم على جميع المستويات من خلال عدة برامج ومبادرات:
برنامج "فيفا جول" (FIFA Goal): يهدف إلى تحسين البنية التحتية الكروية في الدول النامية من خلال بناء الملاعب ومراكز التدريب.التطوير الفني: يوفر الفيفا دعمًا كبيرًا لتدريب المدربين والحكام لضمان الاحترافية في اللعبة.كرة القدم للجميع: يركز الفيفا على جعل كرة القدم شاملة للجميع، بغض النظر عن العمر، الجنس، أو القدرات البدنية.الخاتمةإن تأسيس الاتحاد الدولي لكرة القدم في عام 1904 كان نقطة تحول كبيرة في تاريخ الرياضة. بفضل جهوده المستمرة، أصبحت كرة القدم أكثر من مجرد لعبة؛ بل وسيلة للتواصل والتفاهم بين الثقافات المختلفة. وبينما يواصل الفيفا العمل على تطوير كرة القدم، يبقى دوره محوريًا في الحفاظ على شعبية هذه اللعبة ورونقها العالمي.