الإطاحة بـ9 مروجين ومهربين للمواد المخدرة في عدة مناطق بالمملكة.. فيديو
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
الرياض
أسفرت الحملات الأمنية المكثفة للمديرية العامة لمكافحة المخدرات، عن القبض على عدد من مهربي ومروجي المواد المخدرة، وإحباط تهريب كميات منها بعدة مناطق.
وألقى القبض على مخالفين من الجنسية النيجيرية ومقيم من الجنسية السودانية بمحافظة جدة لترويجهم 8.6 كيلوجرام من مادة الكوكايين المخدر، وتم رصد مقيم من الجنسية الباكستانية بالمنطقة الشرقية لترويجه 2 كيلوجرام من مادة الميثامفيتامين المخدر .
وأطاحت المديرية العامة لمكافحة المخدرات مواطنين بمنطقة الحدود الشمالية لترويجهما مادة الحشيش المخدر، بالإضافة إلى ضبط مواطن بمنطقة الباحة لترويجه أقراص خاضعة لتنظيم التداول الطبي .
كما تم ضبط مقيم من الجنسية البنجلادشية بمنطقة المدينة المنورة لترويجه مادة الشبو المخدر، ورصد مقيم من الجنسية المصرية بمنطقة جازان لترويجه 56.585 قرص من مادة الإمفيتامين المخدر .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_M0uXLxAEp_srQUuQ_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المديرية العامة لمكافحة المخدرات ترويج المخدرات جازان من الجنسیة
إقرأ أيضاً:
حشيش وهيروين.. القبض على تجار مخدرات فى محيط المدارس والجامعات
شنت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة، عدة حملات أمنية مُكبرة استهدفت ضبط مروجى المواد المخدرة بمحيط المدارس والمعاهد والجامعات على مستوى الجمهورية.
أسفرت جهود الحملات على مدار 3 أيام عن ضبط 44 قضية متنوعة، بإجمالى 52 متهما، وضبط بحوزتهم كمية من مخدر الحشيش وزنت أكثر من 61 كيلو جراما، وكمية من مخدر "القات" وزنت 10 كيلو جرامات، وكمية من مخدر الآيس "شابو" وزنت أكثر من 5 كيلو جرامات، وكمية من مخدر الهيروين وزنت أكثر من 2 كيلو جرام، وكمية من مخدر القنب "هيدرو" وزنت 3 كيلو جرامات، وكمية من مخدر "الحشيش الاصطناعي" وزنت 400 جرام، و11050 قرصا مؤثرا، و217 قرصا مخدرا، وتنفيذ 41 حكما قضائيا متنوعا.
كما تم ضبط “فرد خرطوش و عدد من الطلقات – 5 سيارات – 5 دراجات نارية – 16 قطعة سلاح أبيض - 4 ميزان حساس”، وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بقرابة 10 ملايين جنيه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
وذلك إنفاذاً لثوابت استراتيجية الوزارة فى التصدى الحاسم وتوجيه الضربات الأمنية الاستباقية لمتجرى المواد المخدرة لما تمثله من خطورة تُلقى بظلالها على المجتمع، وحفاظاً على الشباب والنشء من الوقوع فى براثن الإدمان.