البيت الأبيض يؤكد استمرار جهود بايدن لإنهاء حربي غزة ولبنان
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير للصحفيين يوم الخميس إن الرئيس جو بايدن سيواصل تعزيز الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب في غزة وإطلاق سراح الرهائن.
وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض أن الرئيس بايدن سيواصل أيضا "مساعي التوصل إلى حل في لبنان قبل أن يترك منصبه في يناير".
وأعلنت الخارجية الأميركية الخميس أن وزير الخارجية أنتوني بلينكن يعتزم مواصلة عمله لإنهاء الحرب في غزة ولبنان في الفترة المتبقية من ولايته قبل أن يتسلم الرئيس المنتخب دونالد ترامب منصبه.
وقال المتحدث باسم الخارجية ماثيو ميلر للصحافيين "سنواصل العمل حتى إنهاء الحرب في غزة وإنهاء الحرب في لبنان، وإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة. من واجبنا المضي في هذه السياسات حتى ظهر يوم 20 يناير حين يتولى الرئيس المنتخب مهماته".
وقام بلينكن بـ11 جولة في الشرق الأوسط منذ هجوم حماس على إسرائيل في أكتوبر 2023، وهو يدفع منذ أشهر للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة يشمل الإفراج عن الرهائن.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات البيت الأبيض بايدن لبنان الخارجية الأميركية غزة الشرق الأوسط حماس إسرائيل بايدن غزة حماس حزب الله البيت الأبيض بايدن لبنان الخارجية الأميركية غزة الشرق الأوسط حماس إسرائيل أخبار إسرائيل الحرب فی فی غزة
إقرأ أيضاً:
فضيحة عسكرية تهز البيت الأبيض
#سواليف
أفادت مجلة “ذا أتلانتيك” بأن كبار مسؤولي الأمن القومي للرئيس دونالد #ترامب، بمن فيهم وزير دفاعه، أرسلوا رسائل نصية تتضمن خططًا حربية لضربات عسكرية قادمة في #اليمن إلى #محادثة_جماعية عبر تطبيق مراسلة آمن، ضمت رئيس تحرير المجلة.
وأبلغ ترامب #الصحفيين أنه لم يكن على علم بمشاركة المعلومات الحساسة، وذلك بعد ساعتين ونصف من نشرها.
وأفاد رئيس التحرير جيفري غولدبرغ بأن المواد الواردة في سلسلة الرسائل النصية “تتضمن تفاصيل عملياتية للضربات القادمة على #الحوثيين في اليمن، بما في ذلك معلومات حول الأهداف والأسلحة التي ستنشرها الولايات المتحدة، وتسلسل الهجوم”.
مقالات ذات صلة طقس العرب يكشف عن الملامح الأولية لحالة الطقس فترة عيد الفطر 2025/03/25ولم يتضح على الفور ما إذا كانت تفاصيل العملية العسكرية سرية، لكنها غالبًا ما تكون كذلك، وعلى الأقل تُحفظ في مكان آمن لحماية أفراد الخدمة والأمن العملياتي.
بعد ساعتين فقط من تلقي غولدبرغ تفاصيل الهجوم في 15 آذار/ مارس، بدأت الولايات المتحدة شنّ سلسلة من الغارات الجوية ضد أهداف حوثية في اليمن.
ويحقق مجلس الأمن القومي الأمريكي في الأمر.
وصرح المجلس في بيان بأنه ينظر في كيفية إضافة رقم صحفي إلى سلسلة المحادثات الجماعية على تطبيق “سيغنال”.
وقال ترامب للصحفيين: “لا أعرف شيئًا عن هذا الأمر. أنتم تخبرونني به لأول مرة”. وأضاف أن مجلة “ذا أتلانتيك” “ليست مجلةً تُذكر”.
شدّد البيت الأبيض الإثنين على أن ترامب ما زال داعما لفريق الأمن القومي الأمريكي على الرغم من ضم صحافي عن طريق الخطأ إلى مجموعة مراسلة سرية للغاية لمناقشة شن ضربات في اليمن.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت في بيان “ما زال لدى الرئيس ترامب ملء الثقة بفريقه للأمن القومي، لا سيما مستشار الأمن القومي مايك والتز”.
يأتي تبادل المعلومات الحساسة في الوقت الذي أعلن فيه مكتب وزير الدفاع بيت هيغزيث عن حملة صارمة على تسريبات المعلومات الحساسة، بما في ذلك الاستخدام المحتمل لأجهزة كشف الكذب على أفراد الدفاع لتحديد كيفية تلقي الصحفيين للمعلومات.
وسارع المشرعون الديمقراطيون إلى إدانة هذا الخرق للبروتوكول. ودعا تشاك شومر، زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ، إلى إجراء تحقيق شامل.
وقال شومر، في خطاب له: “هذا أحد أفظع خروقات الاستخبارات العسكرية التي قرأت عنها منذ فترة طويلة جدًا”.
وقال السيناتور جاك ريد، عضو مجلس الشيوخ، وكبير الديمقراطيين في لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ، في بيان: “إذا كانت هذه القصة صحيحة، فإنها تمثل واحدة من أفظع إخفاقات الأمن العملياتي والمنطق السليم التي رأيتها على الإطلاق”.
وقال إن حياة الأمريكيين “على المحك. إن الإهمال الذي أظهرته حكومة ترامب صادم وخطير. سأسعى للحصول على إجابات من الإدارة فورًا”.