بلينكن يعين السفير ستيفن مول لتنسيق انتقال السلطة إلى إدارة دونالد ترامب
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، أن وزير الخارجية، أنتوني بلينكن، عين السفير ستيفن مول، لتنسيق انتقال السلطة إلى إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب نيابة عن وزارة الخارجية.
وأضاف ميلر، أن وزارة الخارجية، لم تتواصل بعد مع فريق ترامب الانتقالي، مشيرًا في الوقت نفسه إلى أن بلينكن يعتزم استخدام الوقت المتبقي له في منصبه لإحراز تقدم ملموس في عدد من القضايا الحرجة، بما في ذلك المنافسة مع الصين، وضمان أن تكون أوكرانيا في أفضل وضع ممكن بمواجهة روسيا، وإنهاء القتال في لبنان وغزة، وذلك حسبما أفادت قناة "الحرة الأمريكية" مساء اليوم الخميس.
وأكد ميلر أن إدارة بايدن ستستمر بالعمل على إنهاء الحرب في لبنان وغزة وتحسين وصول المساعدات وإطلاق سراح الرهائن ومنع اتساع الصراع بالمنطقة.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة أجرت محادثات مع إسرائيل حول عقد الاجتماع الأول لمناقشة الأضرار التي تلحق بالمدنيين في غزة.
اقرأ أيضاًبوتين: ترامب رجل شجاع وكان لدي انطباع أنه تعرض لتنمر خلال ولايته الأولى
بوتين يهنئ ترامب على فوزه.. ويرحّب باستعادة العلاقات وإنهاء أزمة أوكرانيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الخارجية دونالد ترامب بلينكن الرئيس المنتخب
إقرأ أيضاً:
«ايفاد» يعين نائبة جديدة لرئيس الصندوق للعلاقات الخارجية
اعلن الصندوق الدولي للتنمية الزراعية التابع للأمم المتحدة "ايفاد" في بيان له اليوم عن تعيين Federica Diamanti، في منصب نائبة مساعدة لرئيس الصندوق للعلاقات الخارجية، وهي خبيرة رفيعة المستوى في تمويل التنمية.
وقالت Diamanti في يومها الأول: "في الوقت الذي يواجه فيه العالم تحديات متزايدة التعقيد - من التغير المناخي المدمر إلى الهشاشة المتجذرة - فإن خطر عكس مسار عقود من التقدم لا يزال يتزايد. والآن، أكثر من أي وقت مضى، نتقاسم مسؤولية جماعية لإعادة تشكيل الهيكل المالي العالمي حتى يتمكن من تلبية الاحتياجات الفريدة للبلدان النامية بشكل أفضل وبناء مستقبل أكثر إشراقًا للجميع. ويتمتع الصندوق، من خلال دوره المركزي في التنمية الزراعية، بمكانة فريدة تمكنه من إحداث أثر ملموس، مع التركيز على الفقر الريفي، وتمكين صغار المزارعين، وتعزيز القدرة على الصمود في وجه تغير المناخ.
الذهب يتراجع.. تعرف على سعر الجرام اليوم انطلاق أعمال الدورة الثانية عشرة للمنتدى الحضري العالمي اليوم في القاهرة توقعات بتراجع معدل التضخم بالدول العربية المستوردة للنفط إلى 37.5%
وتتولى الأطرافق منصبها في وقت تتركز فيه الجهود المتعددة الأطراف بشكل متزايد على إصلاح الهيكلية المالية العالمية من أجل الاستجابة بشكل أفضل للتحديات الإنمائية والعالمية وسط تزايد عدم اليقين الجيوسياسي وتغير المناخ وعدم المساواة والفقر. واليوم، تجد أفقر بلدان العالم نفسها تنفق قسما أكبر من إيراداتها على سداد الديون مقارنة بما كانت تنفقه منذ عقود.
وتتولى Diamanti، من خلال دورها في الصندوق، مسؤولية الترويج العام والسياسي للصندوق، بما في ذلك من خلال المشاركة السياساتية العالمية وبناء الشراكات والتواصل الاستراتيجي. وهي تشرف أيضا على تعبئة الموارد ومشاورات تجديد موارد الصندوق، وهي العملية التي يتفق من خلالها الصندوق مع الأعضاء على الأولويات والأهداف لكل فترة تمويل مدتها ثلاث سنوات. ومنذ عام 1978، قدم الصندوق أكثر من 24 مليار دولار أمريكي في شكل منح وقروض بفائدة منخفضة لتمويل المشروعات في البلدان النامية.
وDiamanti، وهي إيطالية الجنسية، خبيرة في التمويل الدولي والدبلوماسية المتعددة الأطراف، وتتمتع بخبرة واسعة في المنتديات الرئيسية مثل مجموعة السبع ومجموعة العشرين والعديد من المصارف الإنمائية المتعددة الأطراف والصناديق التيسيرية. وقبل انضمامها إلى الصندوق، شغلت منصب مديرة المصارف والصناديق المتعددة الأطراف في وزارة الاقتصاد والمالية الإيطالية. وفي الماضي، شغلت Diamanti أيضا منصب المديرة التنفيذية لإيطاليا والمملكة المتحدة وهولندا في بنك التنمية الأفريقي. وهي معروفة بدورها المحوري في تصميم وإطلاق إطار كفاية رأس المال لمجموعة العشرين، والذي ساعد على تحقيق زيادة كبيرة في التمويل للبلدان النامية.