«مُدن» تطلق مشروع «نوايف شرق» في جزيرة الحديريات
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أطلقت «مُدن»، مشروع «نوايف شرق» للتملك الحر في جزيرة الحديريات.
ويعد مشروع الحديريات الذي تبلغ مساحته أكثر من 51 مليون متر مربع، أي ما يعادل 53.8% من مساحة جزيرة أبوظبي، أحد المشاريع الاستراتيجية التي تخدم أهداف الخطة التطويرية في الإمارة، ويضم المشروع فللاً فاخرة، حيث يتراوح حجم الفلل ما بين 370 إلى 2700 متر مربع، وتشمل مساحات معيشة واسعة تتنوع من 3 إلى 8 غرف نوم.
وقال بيل أوريجان، الرئيس التنفيذي لمجموعة مُدن القابضة: «يعد مشروع «نوايف شرق» السكني وجهة مثالية للسكن العصري الفاخر، ويعكس رؤية المجموعة في إطلاق مشاريع سكنية عصرية ومتكاملة، في إطار جهودها الرامية إلى توفير مجتمعات تُثري حياة السكان، وتسهم في دفع عجلة النمو والازدهار العمراني المستدام.
وقال إبراهيم المغربي، الرئيس التنفيذي لشركة مدن العقارية: ملتزمون في المساهمة في إرساء معايير جديدة في القطاع العقاري من خلال تتنفيذ مشاريع نوعية واستثنائية من حيث التصميم والتنفيذ، حيث إن هذه المشاريع ستعزز من مسيرة الابتكار والتقدم. أخبار ذات صلة تعاون بين «مُدن القابضة» و«لولو للتجزئة» لتشغيل مراكز تسوق بالإمارات ومصر «مدن» تطلق المرحلة الأولى من مشروع «ميسان» في جزيرة الريم
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شركة مدن
إقرأ أيضاً:
«الدبيبة» يتابع إنشاء مشاريع جسور جديدة في 9 مدن
تابع رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، الاثنين، مشاريع إنجاز 81 مشروع جسر جديد في قطاع المواصلات، منها 47 جسرًا ضمن مشروع الطريق الدائري الثالث موزعة على على 9 مدن ليبية، وتغطي طولا إجماليا يصل إلى 50 كيلومترا.
وذلك مع كل من “وزير المواصلات محمد الشهوبي، ووزير التخطيط المكلف محمد الزيداني، ورئيس الفريق التنفيذي لمبادرات الرئيس والمشروعات الاستراتيجية مصطفى المانع، ومدير جهاز تنفيذ مشروعات المواصلات سامي العبش”.
وتولى جهاز تنفيذ مشروعات المواصلات الإشراف على تنفيذ 17 مشروعا، بينما كُلف جهاز تنفيذ مشروعات الإسكان والمرافق بتنفيذ 64 مشروعا.
وشدد الدبيبة خلال الاجتماع على “أهمية التوزيع العادل لهذه المشاريع على كامل الرقعة الجغرافية الليبية، مشيرا إلى ضرورة الالتزام بمبادئ الإفصاح والشفافية وإشراك الجهات الرقابية والإدارية لضمان تلبية تطلعات المواطنين”.
وتهدف هذه المشروعات إلى تلبية احتياجات النقل المتزايدة، وتحقيق راحة وأمان طرفي أكبر للمواطنين، والمساهمة في تحسين جودة الحياة عبر تعزيز البنية التحتية للطرق والمواصلات في البلاد.