يمانيون:
2025-01-22@22:01:57 GMT

غالانت: دعم صفقة الإفراج عن الأسرى سبب إقالتي

تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT

غالانت: دعم صفقة الإفراج عن الأسرى سبب إقالتي

يمانيون../
كشف مايسمى بوزير الحرب الصهيوني المقال يؤاف غالانت اليوم عن قضايا هامة لها علاقة باستمرار الحرب وصفقة التبادل وان احد اسباب اقالته هو دعمه لتوصل الى صفقة للافراج عن الاسرى لدى حركة المقاومة الاسلامية حماس.

وحث غالانت عائلات المختطفين على تعزيز علاقاتهم مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والدفع باتجاه تنفيذ الاتفاق الذي تمت مناقشته في أوائل شهر يوليو.

وفقا لوكالة معا الفلسطينية

وأضاف “إذا انسحبنا من الأراضي فيمكننا العودة إليها. واعتبارات رفض الاتفاق ليست عسكرية ولا سياسية”. وقال غالانت للتوضيح أن على العائلات أن تركز جهودها أمام نتنياهو: “إنه يقرر وحده”.

وهاجم غالانت فكرة البقاء في طريق فيلادلفيا كذريعة لإفشال صفقة الاختطاف: “أستطيع أن أقول لكم ما لم يحدث، لم يكن هناك اعتبار أمني”.

وأوضح لهم “أستطيع أن أخبركم بما لم يكن كذلك – لم يكن هناك أي اعتبار أمني هناك. قلت أنا ورئيس الأركان لم يكن هناك أي اعتبار أمني في البقاء على طريق فيلادلفيا. يقول نتنياهو إن هذا اعتبار سياسي، وأنا أقول لك إنه لا يوجد أي اعتبار سياسي هناك أيضًا.

سئل غالانت عن سبب عدم تقدمهم بالصفقة فأجاب: “لم يبق شيء لنفعله في غزة، لقد حققنا انجازات عظيمة”. بعد ذلك سُئلنا عن سبب بقائهم هناك؟، أجاب غالانت: أخشى أن نبقى هناك من باب الرغبة في البقاء هناك، للسيطرة على المنطقة على ما يبدو كشرط لخلق الأمن. بالنسبة لي، يبدو الأمر وكأنه غرض غير مناسب لتعريض الجنود للخطر من أجل ذلك”.

وأخيراً، سُئل غالانت عما إذا كان متفائلاً بشأن التوصل إلى اتفاق، فأجاب : “في هذه القضية، أنا لست متفائلاً”.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: لم یکن

إقرأ أيضاً:

لابيد: الحرب في غزة انتهت فعليا ويجب تنفيذ صفقة الأسرى بالكامل

قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، اليوم الاثنين، إنّ "الحرب في قطاع غزة انتهت فعليا، وحان وقت العودة إلى الحياة، ولا يجب أن يكبر أطفالنا داخل الملاجئ"، وفق ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.

وذكر لابيد في مستهل اجتماع للكتلة البرلمانية لحزب "هناك مستقبل" برئاسته، أنّ "الحرب انتهت فعليا ومن الجيد أنها انتهت، ويجب تنفيذ صفقة المختطفين بالكامل"، مضيفا أنه "يتعين الآن علينا أن نستمر حتى إعادة آخر المختطفين إلى عائلاتهم".

وتابع قائلا: "على عكس موقف الحكومة فإنّ هدفنا ليس العودة إلى الحرب، بل إعادة بناء الردع والاقتصاد والمجتمع الإسرائيلي"، مشيرا إلى أنه "بعد العامين الرهيبين في تاريخنا، يجب أن تنتهي الحرب، ويجب أن يعود الهدوء إلى حياتنا. نحن بحاجة إلى بناء الجيش بما يتوافق مع التحديات الجديدة، وتجنيد الحريديم (اليهود المتشددين)، والاستثمار في جنود الاحتياط".

وأردف: "نحن بحاجة إلى إعادة تنظيم خريطة الشرق الأوسط، وهي أيضًا عملية طويلة"، داعيا إلى بناء تحالف إقليمي ضد إيران، وإيجاد بديل لحركة حماس في غزة.

وأكد أنه لكي يحدث هذا "يتعين على الجيش الإسرائيلي أن يكون مستعدا على الحدود بقوات معززة، وأن يسمح لنا بسنوات من الهدوء وإعادة البناء"، منوها إلى أن "الهدف ليس حرب أبدية، الهدف ليس الأطفال الذين يكبرون في الملاجئ".



وزاد: "بدلا من أن تسعى الحكومة (برئاسة بنيامين نتنياهو) إلى إنهاء الحرب، فإنها تفعل كل ما في وسعها لجعلها تستمر لفترة أطول دون أي هدف. يجب أن يتوقف هذا. إسرائيل بحاجة إلى قيادة مختلفة، ورؤية مختلفة - ليس فقط للمستقبل، بل أيضا للحاضر".

والأحد، بدأ سريان وقف إطلاق النار بين الاحتلال وحركة حماس، بعد حرب إبادة جماعية إسرائيلية بدعم أمريكي على غزة استمرت نحو 16 شهرا على غزة.

وأطلقت حركة "حماس" الأحد سراح 3 أسيرات "مدنيات" إسرائيليات من غزة، وفي المقابل أفرج الاحتلال عن 90 أسيرة وأسير فلسطينيين، بينهم 21 طفلا.

وبين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني الجاري، أسفرت الإبادة الإسرائيلية في غزة عن أكثر من 157 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

ويستمر وقف إطلاق النار في مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.

وفي إطار وقف إطلاق النار في مرحلته الأولى 42 يوما، من المقرر أن تطلق "حماس" سراح 33 أسيرا وأسيرة إسرائيليين، مقابل أسرى فلسطينيين يتوقف عددهم على صفة كل أسير إسرائيلي إن كان عسكريا (مقابل 50 أسيرا) أم "مدنيا" (مقابل 30 أسيرا).

مقالات مشابهة

  • ما الذي تحقق من أهداف نتنياهو بعد 15 شهرا من الحرب؟
  • "حماس" تكشف موعد الإفراج عن 4 رهينات جدد
  • سموتريتش يهاجم صفقة تبادل الأسرى
  • لابيد: الحرب في غزة انتهت فعليا ويجب تنفيذ صفقة الأسرى بالكامل
  • البرغوثي أبرزهم.. أسماء فلسطينية ترفض إسرائيل الإفراج عنهم ضمن صفقة تحرير الأسرى
  • القدس للدراسات: صفقة تبادل الأسرى تهدد نتنياهو.. «وصمة عار في جبينه»
  • «هيئة الأسرى»: إسرائيل رفضت الإفراج عن رموز حركة التحرير الفلسطينية
  • بالفيديو| "القدس للدراسات": صفقة تبادل الأسرى تهدد نتنياهو.. «وصمة عار في جبينه»
  • رئيس «القدس للدراسات»: صفقة تبادل الأسرى وصمة عار على جبين نتنياهو
  • “قرارات إفراج وهدايا”.. تسليم أسيرات إسرائيليات ضمن صفقة “طوفان الأقصى”