توقعات العرافة العمياء بابا فانجا لـ2025.. «بداية النهاية للعالم»
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
على الرغم من وفاتها في عام 1996، إلا أن تنبؤات العرافة العمياء، بابا فانجا، لا تزال تأسر المؤمنين والمتشككين على حد سواء، خاصة وأنها تنبأت بالعديد من الأحداث العالمية المتعلقة بالحكام والأمراض والصراعات، وغيرها من التنبؤات التي مع حدوثها يتصدر اسمها مجددًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
توقعات العرافة العمياء بابا فانجا لـ2025ومع العد التنازلي لنهاية العام الحالي 2024 وبداية الاستعداد لاستقبال عام 2025، عادت تنبؤات العرافة العمياء بابا فانجا إلى دائرة اهتمام الكثير من المتابعين، خاصة وأنها تركت العديد من التنبؤات التي تثير القلق في نفوس ملايين البشر.
وتوقعت «بابا فانجا»، وفقًا لموقعي «economictimes» و«timesofindia»، أنه بحلول عام 2025، سيكون بداية النهاية بسبب صراع داخلي في أوروبا سيؤدي إلى تقليص عدد سكان القارة، ما سيلحق الضرر بالسكان بحلول ذلك العام. وكشفت العرافة الشهيرة أن نهاية العالم ستبدأ في عام 2025، وعلى وجه التحديد، ستبدأ بصراع في أوروبا سيدمر سكان القارة، خاصة في سياق الصراعات والتوترات الجيوسياسية. وقالت: «سيؤدي صراع غير محدد في أوروبا إلى فناء البشرية، سيكون بداية نهاية العالم».
بابا فانجا تتنبأ بعودة مرض مدمر في عام 2025وفقًا لنبوءات بابا فانجا، بحلول عام 2025، ستواجه الأرض كائنات فضائية، حيث سيصل هؤلاء الفضائيون إلى كوكبنا ليعلنوا وجودهم للبشرية، فضلًا عن اكتشاف مصدر جديد للطاقة، كما توافق تنبؤاتها مع تنبؤات العراف الفرنسي نوستراداموس، حيث توقعت حروبًا قاسية وعودة مرض الطاعون القديم المدمر.
توقعات بابا فانجا الصادمة بعد عام 2025كما توقعت بابا فانجا سلسلة من الأحداث المثيرة للقلق بحلول عام 2028، حيث أشارت إلى أن البشر سيتوجهون لاستكشاف كوكب الزهرة بحثًا عن إمكانيات الطاقة، كما تنبأت في عام 2033 بعواقب وخيمة لتغير المناخ، أبرزها ذوبان القمم الجليدية القطبية، مما سيؤدي إلى ارتفاع حاد في مستوى سطح البحر في جميع أنحاء العالم.
من هي العرافة العمياء بابا فانجا؟وفقًا لموقع «The Economic Times»، ولدت بابا فانجا في عام 1911، وأصبحت كفيفة منذ طفولتها بسبب عاصفة ترابية، اكتسبت شهرة واسعة خلال الحرب العالمية الثانية لقدرتها على التنبؤ بالأحداث، أبرزها انتشار فيروس كورونا، وغرق الغواصة الروسية كورسك، وهجمات 11 سبتمبر. كما يقال إنها تنبأت بوفاتها في 11 أغسطس 1996 عن عمر يناهز 85 عامًا.
وعلى الرغم من وفاتها، تركت بابا فانجا خلفها العديد من التنبؤات التي تصل حتى العام 5079. ومع ذلك، يقول المتشككون إنه بدون أدلة ملموسة، تظل هذه التنبؤات ضمن نطاق التكهنات والأساطير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العرافة العمياء بابا فانجا توقعات العرافة العمياء توقعات بابا فانجا فی عام عام 2025
إقرأ أيضاً:
إيمان عزالدين: صبر الأمهات الفلسطينيات درس إنساني للعالم بأسره
أكدت الإعلامية منى عبدالغني أن العمل مستمر لدعم الأطفال الذين تعرضوا للإصابات والجروح في غزة، مشيرة إلى أن جميعهم يتلقون الرعاية الكاملة في المستشفيات المصرية، مضيفة: «هناك اهتمام دائم بأبنائنا وأسرنا الفلسطينيين، فهم جزء من النسيج المصري، هذا واجبنا الإنساني قبل كل شيء».
جهود المجتمع المدنيأوضحت منى عبدالغني، خلال تقديمها برنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، المذاع على قناة cbc، أن مؤسسات المجتمع المدني تبذل جهدًا كبيرًا لتوفير الإمدادات الغذائية والطبية، مشددة على أهمية غرس قيم التكاتف الإنساني في الأجيال الصاعدة، لأن «نحن إخوة وشعب واحد».
غزة: صبر الأمهات درس للعالممن جانبها أعربت الإعلامية إيمان عزالدين عن تضامنها مع الأمهات الفلسطينيات، قائلة: «كل أم فلسطينية صابرة، كل أسرة فقدت شهيدًا أو أكثر، درس للعالم أجمع»، مشيرة إلى الطفل عبدالله كحيل، الذي جاء إلى مصر للعلاج واستطاع الوقوف مجددًا على قدميه، قائلة: «عبدالله أصبح رمزًا لكل طفل فلسطيني وأيقونة للأجيال القادمة».
القضية الفلسطينية: واجب إنساني وتاريخيأكدت إيمان عزالدين أن القضية الفلسطينية ليست مجرد بعد استراتيجي، بل هي قضية تاريخية وإنسانية، مضيفة: «عندما نقول إن مصر هي الشقيقة الكبرى، فهذا التزام نؤديه على أرض الواقع، مصر كانت وستظل داعمة لفلسطين وكل الأشقاء العرب».
مصر ودورها المحوري في المنطقةاختتمت عزالدين حديثها بالتأكيد على مكانة مصر المحورية في المنطقة، قائلة: «مصر ستظل ثابتة في دعم أشقائها، وستلعب دورها المحوري كقوة إقليمية ذات أهمية سياسية واستراتيجية».