وزير الدفاع الأمريكي يجري اتصالا بنظيره الإسرائيلي بعد إقالته
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
قال وزير الدفاع الإسرائيلي المقال يوآف جالانت إنه تحدث إلى وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن لشكره "على شراكته والتزامه العميق بالتعاون الدفاعي بين بلدينا، وأمن دولة إسرائيل".
تم إعفاء جالانت رسميًا من منصبه كوزير للدفاع مع انتهاء 48 ساعة منذ أن أقاله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ليلة الثلاثاء.
وأشاد جالانت بواشنطن على "دعمها الاستثنائي" في أعقاب هجوم 7 أكتوبر 2023، بحسب ما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل العبرية.
وكتب جالانت عبر حسابه بمنصة "إكس": "لقد كان شرفًا وامتيازًا لي أن أخدم بلدي وأن أعمل معًا في تعميق الروابط بين بلدينا إن علاقاتنا حاسمة لأمن وازدهار دولة إسرائيل والشعب اليهودي".
من المقرر أن يبدأ التصويت في الكنيست على تعيين وزير الخارجية يسرائيل كاتس ليحل محل جالانت كرئيس للدفاع، وتسليم مقاليد وزارة الخارجية إلى الوافد الجديد من الائتلاف جدعون ساعر.
ومن المقرر أن يقام حفل تسليم متواضع لمنصب وزير الدفاع صباح الجمعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الدفاع الامريكي جالانت وزير الدفاع الإسرائيلي أوستن إسرائيل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو وزیر الدفاع
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الأمريكي يوقع مذكرة لتقليص القوى العاملة المدنية في البنتاغون
(CNN)-- وقّع وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، الجمعة، على مذكرة تهدف إلى تقليص القوى العاملة المدنية في وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، وفقا لبيان صحفي.
وجاء في المذكرة أن "النتيجة النهائية ستكون تخفيض عدد الوظائف المدنية بدوام كامل، وزيادة الموارد في المجالات التي نحتاج إليها بشدة"، وأضافت أن التغييرات تهدف إلى "دعم أداء جنودنا الأمريكيين بشكل كبير".
وتعيد المذكرة تفعيل برنامج الاستقالة المؤجلة، وعرضت التقاعد المبكر طوعيا لجميع الموظفين المؤهلين، وفقا للبيان. وكان الموظفون قد عُرض عليهم في وقت سابق الاستغناء عن خدماتهم وتقديم استقالات مبكرة كجزء من برنامج نفذه مكتب إدارة شؤون الموظفين في يناير/كانون الثاني الماضي.
كما يُلزم هيغسيث كبار القيادات في وزارة الدفاع بتقديم "مخطط تنظيمي مستقبلي مقترح" يُحدد هيكل إداراتهم المعنية.
ولم تُحدد المذكرة عدد الوظائف المدنية التي سيتم تخفيضها، لكن الوزارة أعلنت في فبراير/شباط أنها تُخطط في نهاية المطاف لتسريح ما بين 5% و8% من موظفي الجيش المدنيين، البالغ عددهم نحو 950 ألف موظف.
وقال هيغسيث في المذكرة: "يجب أن تكون الاستثناءات محدودة. هدفي هو تعظيم المشاركة حتى يمكننا تقليل عدد الإجراءات غير الطوعية التي قد تكون مطلوبة لتحقيق الأهداف الاستراتيجية".