ما هو أطلس المدن المصرية المستدامة؟.. مساعد وزير التنمية المحلية يجيب
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
قال الدكتور خالد قاسم، مساعد وزير التنمية المحلية والمتحدث باسم الوزارة، إن "أطلس المدن المصرية" يقيس حالة الاستدامة وتأثير تغير المناخ، وهو نتاج تعاون بين وزارة التنمية المحلية، ووزارات الدولة المصرية شركاء إعداد أطلس مع البنك الدولي.
وزيرة التنمية المحلية ومحافظ سوهاج يشاركان في جلسة حوارية عن السكن الجماعي وزيرة التنمية المحلية تستقبل وفد مقاطعة بافاريا الألمانية والممثل المقيم لمؤسسة هانس زايدل
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “كل الزوايا”، مع الإعلامية سارة حازم طه، المذاع على قناة "أون"، أن الوزارات التي شاركت في إعداد أطلس هي وزارة الإسكان، والتخطيط والتنمية الاقتصادية، ووزارة البيئة، ووزارة التعاون الدولي، ومعهد التخطيط القومي والإحصاء، ومعهد البحوث الفلكية والجيوفيزيائية، والتنمية الحضرية.
وأكد "قاسم"، أن ما استعرضته اليوم الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، كان حول "أطلس التنمية المستدامة" في المنتدى الحضري، الذي يقيس التنمية المستدامة وتأثير تغير المناخ في إطار استراتيجية مصر 2030، وكذلك استراتيجية التغير المناخي 2025، في ضوء تقرير الدولة للمناخ والتنمية، مؤكدًا أن أطلس يُعتبر أحد مشروعات إطار الشراكة الاستراتيجية بين الحكومة المصرية والبنك الدولي في الفترة من 2023 إلى 2027.
وأشار إلى أن أطلس المدن المصرية يُعد أول وأهم مخرجات المبادرة لتوصيف حالة المدن القائمة من منظور الاستدامة الاجتماعية والاقتصادية، بالإضافة إلى الآثار المترتبة على تغير المناخ على مستوى المحافظات والأقاليم السبع في الدولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد قاسم التنمية المحلية أطلس المدن المصرية تغير المناخ البنك الدولي التنمیة المحلیة
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الخارجية الأسبق: الدبلوماسية المصرية «هادئة»
أكد السفير جمال بيومي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن الدبلوماسية المصرية هادئة، ولا يوجد سفير إسرائيلي في مصر ولن يستطيعوا إرسال سفير إلا بموافقة دولتنا، موضحًا أنه يحق للدولة رفض أي سفير يدخل أرضها، خاصة إذا لم يكن له باع في الدبلوماسية والشؤون الخارجية.
التنسيق لإدخال المساعداتوشدد «بيومي»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج «مساء دي إم سي»، المُذاع عبر شاشة «دي إم سي»، على أن التنسيق مع إسرائيل بمثابة «شعرة معاوية» وتم استخدام هذا التنسيق لإدخال المساعدات لقطاع غزة وإسقاط المساعدات جوا، موضحًا أن الكثير من وزراء الحكومة الإسرائيلية هم متطرفين و«جهلاء»، حيث إن أحدهم طالب بإسقاط القنبلة الذرية على غزة.
وأشار إلى أن كل المساعدات الأمريكية والأوروبية والعربية التي تدفع لمصر تساوي 2% من الناتج القومي المصري، مؤكدًا أن الأموال الموجهة من مصر إلى أوروبا أكثر بشكل ملحوظ من المساعدات الأوروبية والأمريكية.