إجراء عملية معقدة بمستشفى السبعين بالامانة العاصمة
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
وتمت العملية للطفلة عزيزة الشعبي ذات العامين بإشراف استشاري جراحة الأطفال والتشوهات الخلقية بالمستشفى الدكتور عبدالكريم قاسم.
وأوضح الفريق الجراحي، أن الطفلة المريضة كانت تعاني من تشوه خلقي اشتراك مجرى البول مع المستقيم وأجريت لها عملية سابقة بعد الولادة في إحدى المستشفيات، فتحة تبرز مؤقتة للبطن .. مشيرًا إلى أن العملية التي استغرقت ساعة تكللت بالنجاح.
فيما أشارت مديرة المستشفى الدكتورة ماجدة الخطيب إلى جاهزية المستشفى لإجراء هذا النوع من العمليات، وعمليات التشوهات الخلقية الأخرى للأطفال.
وقالت "يوجد بالمستشفى كوادر طبية تخصصية ذات كفاءة وخبرة لإجراء مثل هذه العمليات بنجاح".
يذكر أن الفريق الطبي الذي أجرى العملية مكون من استشاري جراحة الأطفال والتشوهات الخلقية الدكتور عبدالكريم قاسم والدكتورة فتحية شمسان والدكتورة سميرة اليماني رئيس قسم العمليات والدكتورة سبأ النشم فني عمليات والدكتورة غزاله والدكتور علي رسام تخدير والدكتور أحمد الطشي فني تخدير.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
أبو مازن: ندعو لإجراء انتخابات في القدس وجميع الأراضي الفلسطينية
أعلنت الرئاسة الفلسطينية في بيان لها بأن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، سيؤكد على أهمية تحقيق الوحدة الوطنية على قاعدة الالتزام بمنظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وبرنامجها السياسي، والتزاماتها الدولية، ومبدأ النظام الواحد والقانون الواحد والسلاح الشرعي الواحد.
يأتي ذلك وفي إطار الرؤية الفلسطينية التى سيطرحها الرئيس الفلسطيني، محمود عباس خلال القمة العربية الطارئة في القاهرة بتاريخ 4 مارس المقبل.
وأضافت الرئاسة أن «أبو مازن» سيشير إلى أن الخيار الديمقراطي والاحتكام لصندوق الاقتراع، هو الطريق الوحيد لاحترام إرادة الشعب لاختيار من يمثله من خلال انتخابات عامة، رئاسية وتشريعية، تجري في كل الأرض الفلسطينية، في غزة والضفة والقدس الشرقية، كما جرت في الانتخابات السابقة جميعها، وذلك بعد عام من الآن إذا توفرت الظروف الملائمة لذلك، والتي ندعو الجميع إلى المساهمة في تهيئتها.
أبو مازن: ضرورة العمل علي تحقيق هدنة شاملةويدعو الرئيس محمود عباس، إلى ضرورة العمل على تحقيق هدنة شاملة وطويلة المدى، في كل من غزة والضفة والقدس، مقابل وقف الأعمال الإسرائيلية أحادية الجانب التي تنتهك القانون الدولي، ووقف الممارسات والسياسات التي تقوض حل الدولتين، وتُضعف السلطة الوطنية الفلسطينية، وتحافظ على الوضع التاريخي والقانوني للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وهو ما يفتح المجال أمام مسار سياسي يستند إلى الشرعية الدولية والقانون الدولي.