يداً بيد.. راغب علامة وابنه لؤي يتصدران غلاف فوغ العربية للرجل
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يتصدر الفنان اللبناني راغب علامة وابنه لؤي غلاف مجلة "فوغ" العربية للرجل في شهر نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، وتنشر المجلة حوارًا وصفته بالـ "صريح" بين الأب والابن حول الشهرة والأسرة والموضة.
ونشرت "فوغ" بالعربية عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل، صور الغلاف، وجلسة تصوير لراغب وابنه لؤي الذي دخل مجال عروض الأزياء مؤخراً، إلى جانب مقتطفات من الحوار، قال فيه الفنان اللبناني: "رغم التحديات التي واجهتُها في عملي وسفرياتي الكثيرة، بذلتُ جهدًا واعيًا كي لا تشعر عائلتي بأني بعيد عنهم.
وتوجه لؤي لوالده بالقول: "عندما كنتُ لا أنتهي من أداء واجباتي المدرسية، كنتَ أنت، مثل أي أب، تقتطع وقتًا من يومك لمساعدتي. لم تغب أبدًا عن وقت اللعب معي في الحديقة مهما كنت مشغولاً" بحسب الحوار الذي نشرته "فوغ" العربية.
View this post on InstagramA post shared by Vogue Man Arabia (@voguemanarabia)
وفي الحوار الذي دار بين الأب وابنه يسأل راغب: "ما إحساسك تجاه مصطلح (نيبو بيبي) الذي أطلقوه عليك؟" في إشارة إلى ابن المشاهير الذي يستفيد من شهرة والديه في تحقيق النجاح.
فيجيبه لؤي: "بصراحة، أتقبل ذلك. فلا شك في أن شهرة أحد الوالدين قد تتيح لك الفرص، ولكنها تقترن أيضًا بكثير من الضغوط والتوقعات. لذا، رغم امتناني للفرص التي أتيحت لي، أؤمن بأن عزيمتي وشغفي بما أفعله هما ما أكسبني المكانة التي بلغتها".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: راغب علامة راغب علامة مشاهير
إقرأ أيضاً:
«روان أبو العينين»: العاشر من رمضان علامة فارقة في تاريخ العسكرية المصرية
أكدت الإعلامية روان أبو العينين أن العاشر من رمضان علامة فارقة في تاريخ العسكرية المصرية، مشيرة إلى أن القوات المسلحة سطرت أعظم ملاحمها في 6 أكتوبر 1973، وعبرت قناة السويس محطمةً أسطورة الجيش الذي لا يُقهر، ومستعيدةً الكرامة الوطنية بعد سنوات من نكسة 1967.
وقالت روان أبو العينين خلال برنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد، إن عملية العبور لم تكن مجرد معركة عسكرية، بل كانت ملحمة وطنية متكاملة، شارك فيها أكثر من 220 ألف مقاتل بين التخطيط والتنفيذ، مدعومين بغطاء جوي نفذته أكثر من 220 طائرة في الضربة الأولى، لتدمر مراكز القيادة وتُضعف دفاعات العدو.
وتابعت روان: وعلى الأرض عبر 80 ألف جندي الأمواج الأولى باستخدام 1700 قارب مطاطي، ليكسروا هيبة خط بارليف، المحصن بـ 400 موقع دفاعي وأكثر من 30 ألف لغم. لكن بإرادة لا تعرف المستحيل، نجح المهندسون المصريون في فتح 85 ممراً في الساتر الترابي خلال ساعات، مستخدمين تكتيكًا عبقريًا لم يكن يخطر ببال أحد، المضخات المائية.
واختتمت قائلة: هذا النصر لم يكن وليد المصادفة، بل جاء بعد سنوات من الإعداد والتخطيط، وحرب استنزاف (1967-1970) أنهكت العدو وأجبرته على الدفاع بدلًا من الهجوم، حتى جاء يوم العبور، يوم استعادة الأرض والثأر والكرامة.