أوبن إي آي تستحوذ على Chat.com
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
قامت شركة "أوبن إيه آي" بشراء نطاق Chat.com، مضيفةً بذلك اسماً آخراً بارزاً إلى قائمة نطاقاتها الرقمية عالية المستوى.
إعادة توجيه Chat.com إلى "شات جي بي تي"
ومنذ إعلان الاستحواذ على النطاق، لاحظ زوار النطاق Chat.com أنه يتم إعادة توجيههم إلى خدمة "شات جي بي تي"، الروبوت الذكي المدعوم بالذكاء الاصطناعي من "أوبن إي آي".
يُذكر أن Chat.com هو أحد أقدم النطاقات على الإنترنت، حيث تم تسجيله لأول مرة في سبتمبر 1996.
صفقة بملايين الدولارات لنطاق تاريخي
وفي العام الماضي، أفادت التقارير بأن دارميش شاه، الشريك المؤسس والمدير التقني لشركة HubSpot، قد اشترى النطاق مقابل 15.5 مليون دولار، مما جعله أحد أعلى الصفقات المعلنة علنًا في مجال بيع النطاقات حينها.
أقرأ أيضاً.. "أوبن إي آي" تطلق منافسها لمحرك البحث جوجل: "تشات جي بي تي سيرش"
في مارس الماضي، أعلن شاه أنه باع Chat.com لمشترٍ غير معروف. ومؤخراً أكد عبر منشور على منصة X أن المشتري هو شركة "أوبن إي آي"، مما يشير إلى أن الصفقة قد تمت عبر منح أسهم في "أوبن إي آي".
أقرأ أيضاً.. "أوبن إيه آي" تعزز المطوّرين بمبادرة جديدة
يبدو أن النطاق لم يتغير منذ بيعه العام الماضي، مما يعني أن "أوبن إي آي" لا تستضيف "شات جي بي تي" فعليًا على Chat.com، ما يشير إلى أن هذه الخطوة ليست تغييراً في العلامة التجارية.
مبلغ الصفقة يبقى مجهولاً
ورفضت "أوبن إي آي" الكشف عن المبلغ الذي دفعته للاستحواذ على Chat.com.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شات جي بي تي أوبن إي آي روبوت الذكاء الاصطناعي الإنترنت أوبن إی آی جی بی تی
إقرأ أيضاً:
قبل الانتخابات..ميرتس: تحالف شولتس أصبح من الماضي
قبل أقل من يومين على توجه الناخبين إلى مراكز الاقتراع، أعرب زعيم المحافظين فريدريش ميرتس، المرشح الأوفر حظاً ليكون مستشار ألمانيا المقبل، عن ثقته في الفوز، أمس الجمعة.
وقال زعيم كتلة المحافظين أمام حوالي 4 آلاف مؤيد في ساحة أوبرهاوزن في ختام فعاليات الحملة الانتخابية لحزبه في ولاية شمال الراين-ويستفاليا غرب ألمانيا، قبل أقل من 48 ساعة، إن ائتلاف شولتس الذي يضم ثلاثة أحزاب "سيكون أخيراً من الماضي".وعن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حذر ميرتس قائلاً: "نحن نشهد تغييراً في الحكومة... قد يعيد رسم خريطة العالم تماماً".
وأكد ميرتس أن على ألمانيا أن تتولى المزيد من المسؤولية في الاتحاد الأوروبي مرة أخرى، ولذلك، فإنها تحتاج إلى مزيد من القوة الاقتصادية، وإنهاء الركود المستمر.