الجزائر.. القضاء يقتص لشاب بقي مختطفا 30 عاما
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
#سواليف
أصدرت #محكمة_جزائرية حكما بالسجن المؤبد في حق المتهم في قضية #اختطاف ” #شاب_الجلفة ” واحتجازه داخل بيته لمدة 30 عاما.
وقررت المحكمة الجزائرية إدانة 5 متهمين آخرين تابعين في القضية بالحبس 6 أشهر بتهمة عدم التبليغ عن واقعة اختطاف الشاب واحتجازه.
وترجع تفاصيل القضية، إلى مايو الماضي حينما تم العثور في بلدية الفيديك غرب ولاية الجلفة، جنوب #الجزائر العاصمة، على شاب داخل قبو يخصصه المتهم الرئيسي لتربية “الحيوانات”.
واختفى الشاب الجزائري بن عمرا عميرة حين كان يبلغ من العمر 16 سنة في نهاية التسعينيات من القرن الماضي، وعثر عليه بعد مرور ما يقرب من 30 سنة، في بيت جاره.
وأعلنت السلطات الجزائرية، إلقاء القبض على رجل ستيني، متهم باحتجاز شخص قرابة 30 سنة حيث ظل الفتى مختفيا حتى مايو الماضي حينما قدم شقيقه شكوي يقول فيها إن أخاه محتجز منذ نحو 30 عاما في منزل جاره المتهم بالاختطاف.
وعثرت السلطات الجزائرية على الشاب المختفي، وجري اعتقال المتهم البالغ 61 سنة وتابعين بتهم خطف شخص واستدراجه وحجز شخص بدون أمر من السلطات وخارج الحالات التي يجيزها القانون”، و”الاتجار بالبشر مع توافر ظرف حالة استضعاف الضحية”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف محكمة جزائرية اختطاف شاب الجلفة الجزائر
إقرأ أيضاً:
ماكرون يطرد 12 موظفا في الدبلوماسية الجزائرية ويستدعي سفير فرنسا.. أحداث ساخنة بين البلدين
شهدت العلاقات بين فرنسا والجزائر توترا كبيرا، وذلك بعد قرار الجزائر بطرد نحو 12 دبلوماسيا وموظفا في السفارة الفرنسية بالعاصمة الجزائرية والمدن الكبرى، فيما أعلن الإليزيه مساء أمس الثلاثاء أن من تم طردهم في طريقهم إلى باريس.
طرد 12 دبلوماسيا وموظفا يعملون في السفارة الجزائريةوردت باريس بالمثل، حيث أعلنت طرد 12 دبلوماسيا وموظفا يعملون في السفارة الجزائرية في باريس وفي قنصليات المناطق. ورفض الإليزيه الكشف عن هوياتهم، وجاء القرار الفرنسي بعد اتصال تم بين وزير الخارجية جان نويل بارو، ونظيره الجزائري أحمد العطاف، الذي أكد أن الجزائر ماضية في قرار الطرد.
الرئيس ماكرون طلب استدعاء سفير بلاده في الجزائروأصدرت الرئاسة الفرنسية بيانا أمس الثلاثاء، حملت فيه الجزائر مسؤولية تدهور العلاقات، التي كانت قد بدأت بالعودة إلى وضعها الطبيعي بعد الزيارة التي قام بها بارو إلى الجزائر، الاثنين ما قبل الماضي، واجتماعه بالرئيس عبد المجيد تبون، كما جاء في البيان أن الرئيس ماكرون طلب استدعاء سفير بلاده في الجزائر، ستيفان روماتيه للتشاور.
وفي لهجة قاسية، ورد في البيان الرئاسي أن فرنسا سوف تدافع في هذا السياق الصعب عن مصالحها، وتواصل الطلب من الجزائر أن تحترم التزاماتها تجاه أمنها القومي، والتعاون في ملف الهجرات.
فرنسا والجزائرواختتم البيان الرسمي بالتأكيد على أن مصلحة فرنسا والجزائر تكمن في استعادة الحوار، وأن الرئيس الفرنسي يدعو المسؤولين الجزائريين إلى التحلي بروح المسؤولية، في إطار الحوار البناء والمتطلب»، الذي انطلق يوم 31 مارس مع الرئيس الجزائري.
اقرأ أيضاًوزير خارجية الاحتلال: اعتراف فرنسا بدولة فلسطين مكافأة للإرهاب
عاجل| ماكرون: فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين خلال شهرين
مندوب الجزائر لدى مجلس الأمن: إسرائيل تفرض عقابًا جماعيًا على الشعب الفلسطيني