النائب محمود القط يشارك باحتفال مكتب الدفاع بالسفارة المصرية في بروكسل
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
شارك النائب محمود القط، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، في الاحتفال الذي أقامه مكتب الدفاع بالسفارة المصرية في العاصمة البلجيكية "بروكسل"، بمناسبة مرور ٥١ عامًا على حرب أكتوبر المجيدة وذلك بحضور لفيف من القيادات العسكرية بحلف الناتو وحلف شمال الأطلنطي ووزارة الدفاع البلجيكية وعدد من أعضاء الجالية المصرية.
تأتي مشاركة النائب محمود القط في الاحتفال، بناءً على دعوة من العميد طارق صلاح، الملحق العسكري المصري في بلجيكا، وبحضور السفير أحمد أبوزيد، سفير مصر في بلجيكا ولكسمبورج والاتحاد الأوروبي والناتو.
وعلى هامش الاحتفال، التقى النائب محمود القط بعدد من رموز الجالية المصرية في بلجيكا، وتم مناقشة التحديات التي تواجه دول العالم أجمع ومنها مصر، وعبر أعضاء الجالية عن دعمهم الكامل للقيادة السياسية برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي، ووقوفهم خلف مصر في جميع المحافل الدولية.
وفي سياق متصل، زار النائب محمود القط، مقر البرلمان الأوروبي واطلع على الجلسات العامة وكيفية إدارتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجلس الشيوخ حرب اكتوبر بروكسل النائب محمود القط النائب محمود القط
إقرأ أيضاً:
مكتب نتانياهو يرد على تقارير إقالة هاليفي ورئيسي الموساد والشاباك
نفى مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، الأربعاء، صحة التقارير المتداولة بشأن نية، بنيامين نتانياهو، إقالة قيادات الأجهزة الأمنية، واصفا إياها بـ"غير الصحيحة" وتهدف لإثارة الانقسام.
وأكد المكتب أن رئيس الوزراء عقد اجتماعا مع رؤساء الأجهزة الأمنية الثلاثة، الجيش والشاباك والموساد، حيث شدد على أهمية مواصلة التعاون مع وزير الدفاع الجديد، يسرائيل كاتس.
وأقال رئيس الوزراء الإسرائيلي وزير الدفاع يوآف غالانت بعد خلافات خرجت إلى العلن بشأن حرب غزة وعيّن مكانه وزير الخارجية يسرائيل كاتس الذي تعهّد هزيمة "أعداء" بلاده.
ونفى مكتب نتايناهو المزاعم بأن الوزراء الحريديم (المتدينين المتشددين) كانوا على علم مسبق بقرار إقالة غالانت. مشيرا إلى أنهم "علموا به من وسائل الإعلام."
وشابت علاقة نتانياهو وغالانت سلسلة توترات بشأن إدارة الحرب التي اندلعت بين إسرائيل وحماس عقب الهجوم غير المسبوق الذي شنّته الحركة الفلسطينية على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023.
وقال نتانياهو في بيان، بشأن قراره إقالة غالانت إنّ "الثقة تآكلت على مدى الأشهر الماضية. في ضوء ذلك، قررتُ اليوم إنهاء ولاية وزير الدفاع"، مضيفا أنه عيّن كاتس مكانه.
وعقب قراره الأخيرة، رجحت تقديرات إسرائيلية واسعة إقالة رئيس الأركان هرتسي هاليفي، ورئيس جهاز الأمن العام رونين بار، إلى جانب مسؤولين أمنيين آخرين، وهو ما نفاه ديوان نتانياهو.
وفي تحليل للتطورات، يرى المحلل العسكري في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، رون بن يشاي، أن نتانياهو أصبح، بعد إقالة غلانت، صاحب القرار النهائي في جميع القضايا الأمنية على المستويات التكتيكية والنظامية والاستراتيجية، معتبرا أنه "يجمع الآن بين منصبي رئيس الوزراء ووزير الدفاع".