شارك النائب محمود القط، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، في الاحتفال الذي أقامه مكتب الدفاع بالسفارة المصرية في العاصمة البلجيكية "بروكسل"، بمناسبة مرور ٥١ عامًا على حرب أكتوبر المجيدة وذلك بحضور لفيف من القيادات العسكرية بحلف الناتو وحلف شمال الأطلنطي ووزارة الدفاع البلجيكية وعدد من أعضاء الجالية المصرية.

تأتي مشاركة النائب محمود القط في الاحتفال، بناءً على دعوة من العميد طارق صلاح، الملحق العسكري المصري في بلجيكا، وبحضور السفير أحمد أبوزيد، سفير مصر في بلجيكا ولكسمبورج والاتحاد الأوروبي والناتو. 

وعلى هامش الاحتفال، التقى النائب محمود القط بعدد من رموز الجالية المصرية في بلجيكا، وتم مناقشة التحديات التي تواجه دول العالم أجمع ومنها مصر، وعبر أعضاء الجالية عن دعمهم الكامل للقيادة السياسية برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي، ووقوفهم خلف مصر في جميع المحافل الدولية. 

وفي سياق متصل، زار النائب محمود القط، مقر البرلمان الأوروبي واطلع على الجلسات العامة وكيفية إدارتها.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مجلس الشيوخ حرب اكتوبر بروكسل النائب محمود القط النائب محمود القط

إقرأ أيضاً:

 طرد 12 موظفا بالسفارة الفرنسية وممثلياتها القنصلية بالجزائر

قررت الجزائر، طرد 12 موظفا عاملين بالسفارة الفرنسية وممثلياتها القنصلية بالجزائر. حسب بيان لوزارة الخارجية.

وأمهلت الجزائر  12 موظفا عاملين بالسفارة الفرنسية وممثلياتها القنصلية بالجزائر والمنتمين لأسلاك تحت وصاية وزارة الداخلية لهذا البلد، أشخاصا غير مرغوب فيهم مع إلزامهم بمغادرة التراب الوطني في غضون 48 ساعة.

وجاء في بيان الوزارة “اتخذت الجزائر بصفة سيادية قرارا باعتبار اثنى عشر (12)  موظفا عاملين بالسفارة الفرنسية وممثلياتها القنصلية بالجزائر والمنتمين لأسلاك تحت وصاية وزارة الداخلية لهذا البلد، أشخاصا غير مرغوب فيهم مع إلزامهم بمغادرة التراب الوطني في غضون 48 ساعة”.

ويأتي هذا القرار على إثر الاعتقال الاستعراضي والتشهيري في الطريق العام الذي قامت به المصالح التابعة لوزارة الداخلية الفرنسية بتاريخ 08 أفريل 2025، في حق موظف قنصلي لدولة ذات سيادة، معتمد بفرنسا.

وأكدت الجزائر ان هذا الإجراء المشين والذي يصبو من خلاله وزير الداخلية الفرنسي إهانة الجزائر، تم القيام به في تجاهل صريح للصفة التي يتمتع بها هذا الموظف القنصلي ودونما أدنى مراعاة للأعراف والمواثيق الدبلوماسية وفي انتهاك صارخ للاتفاقيات والمعاهدات ذات الصلة.

كما تذكر الجزائر بأن هذا التصرف المتطاول على سيادتها لا يمثل إلا نتيجة للموقف السلبي والمخزي المستمر لوزير الداخلية الفرنسي تجاه الجزائر.

وأضاف البيان “إن هذا الوزير الذي يجيد الممارسات القذرة لأغراض شخصية بحتة، يفتقد بشكل فاضح لأدنى حس سياسي”.

واشارت الجزائر في البيان ذاته ان “القيام باعتقال مهين لموظف قنصلي محمي بالحصانات والامتيازات المرتبطة بصفته ومعاملته بطريقة مشينة ومخزية على شاكلة سارق، يتحمل بموجبه الوزير المذكور المسؤولية الكاملة للمنحى الذي ستأخذه العلاقات بين الجزائر وفرنسا في الوقت الذي بدأت فيه هذه العلاقات دخول مرحلة من التهدئة إثر الاتصال الهاتفي بين قائدي البلدين والذي أعقبته زيارة وزير خارجية فرنسا إلى الجزائر”.

وتؤكد الجزائر بأن أي تصرف آخر يتطاول على سيادتها من طرف وزير الداخلية الفرنسي سيقابل برد حازم ومناسب على أساس مبدأ المعاملة بالمثل.

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي: الجالية المصرية داعم رئيسي لمسيرة التنمية بالكويت
  •  طرد 12 موظفا بالسفارة الفرنسية وممثلياتها القنصلية بالجزائر
  • النائب العام يوجه بنقل مقر مكتب الشكاوى إلى دار القضاء العالي تيسيرًا على المواطنين
  • النيابة العامة: نقل مقر مكتب شكاوى المواطنين
  • حاملين الأعلام.. الجالية المصرية تستقبل الرئيس السيسي في الكويت
  • حزب الجبهة الوطنية يعلن تشكيل هيئة مكتب أمانة القبائل والعائلات
  • نائب المصري الديمقراطي: الحضارتان المصرية واليونانية شكّلتا جزءًا جوهريًّا من إرث الإنسانية
  • تشكيل بيراميدز في مواجهة الأهلي بالدوري
  • وزير التعليم يشارك في مؤتمر "القدرات البشرية" بالرياض لاستعراض التجربة المصرية في تطوير المنظومة
  • غيث مروان يفاجئ زوجته بيوم ميلادها باحتفال استثنائي في قلب الغابة.. فيديو