الفيلم سينمائى يجعل المشاهد يندمج مع أحداثه ويصدق ابطاله ويتعايش معهم وينفعل لكل الأحداث، ويحدث ذات الانفعال عند مشاهدة فيلم أخر بقصة وأحداث مختلفة تمامًا والذى كان شريفًا وطيبًا فى الفيلم السابق أصبح فى الثانى لصًا أو مجرمًا أيضًا يُصدق ويندمج المشاهدون مع الأحداث المغايرة تمامًا.. إنه المصداقية فى أداء أدوارهم التى هى مجرد تمثيل لأدوار ليست شخصيتهم الحقيقية! ومع هذا تتدرج الأدوار من الأبطال إلى أن نصل إلى الكومبارس الصامت وهم مجرد ممثلون ضروريون لاستكمال المشاهد ولكن الممثل هنا غير مؤثر ويمكن لأى شخص أن يملأ الصورة مكانة.
- ما هى الدوافع وراء تسريب هذه المحادثة؟
- هل هناك أطراف أخرى متورطة فى هذا الأمر؟
- كيف سيؤثر هذا الحدث على أداء الحكام فى المباريات المقبلة؟
فهل سيتحولون الى دور البطل؟ هذا ما سنراه هذه هى الإجراءات التى سيتخذها الاتحاد المصرى لكرة القدم لمعالجة هذه الأزمة؟
وعلى الحكام عدم ضرب بعضهم بعض وعدم دق الأسافين والذنب التى تخرب ولا تعمر وندعو الاتحاد الجديد ان يبدأ بدعم التحكيم المصرى ويحميهم ويدافع عنهم فى كافة المجالات.
[email protected]
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: د محمد دياب
إقرأ أيضاً:
فوز مثير لأتليتيكو مدريد على إشبيلية في الدوري الإسباني لكرة القدم
مدريد-سانا
تغلب أتليتيكو مدريد على مضيفه إشبيلية 2-1 في المباراة التي أقيمت اليوم ضمن المرحلة الثلاثين من مسابقة الدوري الإسباني لكرة القدم.
وأهدى الفرنسي أغوميه إشبيلية التقدم مبكراً في الدقيقة السابعة، قبل أن يدرك الأرجنتيني ألفاريز التعادل من ركلة جزاء في الدقيقة الخامسة والعشرين، وتمكن الضيوف في الوقت بدل الضائع من خطف هدف الانتصار الذي حمل توقيع باريوس (90+3).
واستفاد أتليتيكو مدريد من تعثر ريال مدريد بالخسارة من فالنسيا، وبرشلونة بالتعادل مع ريال بيتيس، حيث قلص الفارق مع الفريقين وأنعش آماله بالفوز باللقب.
ورفع أتليتيكو مدريد رصيده إلى 60 نقطة بفارق ثلاث نقاط عن ريال مدريد الوصيف وسبع نقاط عن برشلونة المتصدر، لينهي سلسلة من ثلاث مباريات دون انتصار في جميع المسابقات.
بدوره توقف رصيد إشبيلية عند 36 نقطة بعدما خسر مباراته الثالثة توالياً في الدوري الإسباني.