اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. رئيس الوزراء: عازمون على استكمال إجراءات الإصلاح الاقتصادي وسط تحديات المنطقة
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الجمعة، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- رئيس الوزراء: عازمون على استكمال إجراءات الإصلاح الاقتصادي وسط تحديات المنطقة
- «شركات السياحة»: بدء تلقى طلبات الراغبين فى أداء الحج
- وزير الإنتاج الحربى: نصدّر بعض منتجاتنا للخارج.
- «هنى ويل»: مصر لديها فرصة لتصبح أول دولة بالمنطقة تنتج وقود الطائرات
- 55 فريقاً تتأهل لنهائي أكبر مسابقة للأفكار الابتكارية بالجامعات
- «التنمية المحلية» تطلق «أطلس المدن المصرية» لمواجهة «تغير المناخ»: يضم 3 مجلدات مدعمة بالبيانات والخرائط
- القوات المسلحة تنعى البطل محمد المصري أحد أبطال حرب أكتوبر 1973
- القوات البحرية تستقبل وفداً من لجنة الدفاع والأمن القومي ورؤساء لجان بمجلس النواب
- خالد منتصر: الدور العائلي فى فوز «ترامب»
- «التخطيط»: توجيه 37% من الإنفاق الاستثماري لـ«البنية التحتية»
- وزيرة البيئة تشيد بجهود «الوطنية للشباب» استعداداً لانطلاق «COP29»
- دونالد ترامب يبدأ اختيار إدارته الجديدة خلال أيام.. وجو بايدن يدعو رئيس أمريكا المنتخب لزيارة «البيت الأبيض»
- نواب وحزبيون: فوز المرشح الجمهوري يشكل مرحلة جديدة فى الشرق الأوسط
- «الإجرام الإسرائيلي» يتواصل: تهجير 95% من أهالي «غزة».. ونزوح 1.3 مليون لبناني
- الإثارة تتواصل.. الزمالك مع سموحة لـ«العلامة الكاملة» مودرن وبيراميدز يتحديان بتروجت وإنبى
- ليست مزمنة.. طبيب الأهلي يكشف حجم إصابة الصفقة الجديدة «كولر» يتمسك ببقاء «طاهر».. وراحة خاصة للاعبين
- معاناة وتألق.. ريال مدريد والسيتى فى مرحلة «المطبات».. والفرعون من «ملوك الأسيست»
- الشائعات.. «خنجر الإخوان» ضد مصر
- هدم الدولة.. ميليشيات إلكترونية بالخارج تستهدف نشر الفوضى
- خبراء: «كتائب الشر» تستغل الصفحات الرقمية لتغيير القناعات وتهديد النسيج الاجتماعي
- أستاذ علم الاجتماع: تربية الأجيال الجديدة على المنهج العلمي للتمييز بين الحقيقة والشائعة
- عمار على حسن: إسرائيل فى وحل غزة (1)
- محمد مصطفى أبوشامة: أفراح فى «تل أبيب».. و«موسكو» تنتظر!
- د. منجى على بدر: هل قاد الاقتصاد «ترامب» إلى البيت الأبيض؟
- أحمد رفعت: أعظم عمل جماعي على أرض مصر!
- رحاب لؤى: خدعة «قبل أن يرتد إليك طرفك»
- د. محمود خليل: أهُنا منزل عُزير؟
- حسين القاضي: زعيم تهيئة ولن يزيد
- بلال الدوى: أهلاً «ترامب» وعليك تنفيذ وعودك
- الشيخ ياسر السيد مدين: فى حديث جبريل (2)
- أحمد إبراهيم: رجل من مصر «غنيم».. العلم والخبرة والإنجاز
- أمينة خيرى: انتخابات أمريكا وأولويات بريطانيا
- المشغولات التراثية تخطف أنظار ضيوف المنتدى الحضري العالمي.. «من خير بلدنا»
- طلت بـ«سويت شيرت».. «القطة لوسى» تُشارك طلاب الطب فرحة التخرج
- بمشاركة 19 دار نشر.. روائع الأدب المصري حاضرة بقوة فى «صالون الجزائر الدولي للكتاب 2024»
- تستحق الزيارة.. «ناشيونال جيوجرافيك» العالمية تروج لـ12 قطعة بـ«المتحف الكبير»
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: إيران يمكن التعامل معها عسكريًا أو من خلال إبرام اتفاق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رد البيت الأبيض، السبت، على رفض إيران دعوة الرئيس دونالد ترامب للتفاوض على اتفاق نووي وأعاد تأكيد ترامب على أنه يمكن التعامل مع طهران إما عسكريا أو من خلال إبرام صفقة.
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض براين هيوز في بيان "نأمل أن يضع النظام الإيراني شعبه ومصالحه فوق الإرهاب".
وجات هذه التصريحات بعد أن قال المرشد الإيراني آية الله علي خامنئي إن طهران لن تُرغم على الدخول في مفاوضات.
وصرح ترامب، الجمعة، قائلا إن شيئًا ما سيحدث مع إيران قريبًا، مضيفًا أنه يأمل في اتفاق سلام يمنع طهران من امتلاك سلاح نووي.
وقال ترامب خلال دردشة مع الصحافيين في البيت الأبيض: "نأمل التوصل لاتفاق سلام مع إيران بدل الحديث عن الخيار الآخر.. لا يمكن أن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وصلنا إلى اللحظات الأخيرة مع إيران".
وفي تصريح آخر قال الرئيس الأمريكي إنه يريد التفاوض على اتفاق نووي مع إيران، مضيفًا أنه أرسل خطابًا للقيادة الإيرانية، الأربعاء، عبر فيه عن أمله في أن يوافقوا على إجراء محادثات.
وقال ترامب خلال مقابلة مع قناة "فوكس بيزنس" بُثت الجمعة: "قلت إني آمل أن تتفاوضوا، لأن الأمر سيكون أفضل بكثير بالنسبة لإيران".
وتابع: "أعتقد أنهم يريدون الحصول على هذه الرسالة. البديل الآخر هو أن نفعل شيئًا، لأنه لا يمكن السماح بامتلاك سلاح نووي آخر".
وقال ترامب: "هناك طريقتان للتعامل مع إيران: عسكريًا أو إبرام اتفاق. أُفضل إبرام اتفاق لأنني لا أسعى لإيذاء إيران. إنهم شعب رائع"، مضيفًا أنه "إذا كان علينا اللجوء للخيار العسكري فسيكون الأمر مريعًا جدًا لهم".
ويبدو أن الرسالة كانت موجهة إلى الزعيم الأعلى الإيراني علي خامنئي.
من جهتها قالت بعثة إيران إلى الأمم المتحدة في نيويورك، الجمعة، إن طهران لم تتلق بعد خطابًا قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه أرسله إلى قيادة البلاد سعيًا للتفاوض على اتفاق نووي.
وبدورها، قالت وكالة أنباء مرتبطة بأعلى هيئة أمنية في إيران، إنه لا جديد في تصريحات ترامب بشأن طهران وعرضه إجراء محادثات.
وذكرت وكالة "نور نيوز" على منصة "إكس": "نمط ترامب في السياسة الخارجية: الشعارات والتهديدات والتحرك المؤقت والتراجع!".
وأضافت: "فيما يتعلق بإيران: قال أولًا إنه لا يريد المواجهة، ثم وقع على سياسة أقصى الضغوط، ثم فرض عقوبات جديدة، والآن يتحدث عن إرسال رسالة إلى القيادة بدعوة إلى المفاوضات! هذا عرض متكرر من أميركا".
ومن جهته، أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في مقابلة مع وكالة الأنباء الفرنسية " أ.ف.ب"، الجمعة، أن بلاده لن تجري مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي، طالما واصل ترامب سياسة "الضغوط القصوى".
وفي سياق متصل، قالت وزارة الخارجية الروسية، الجمعة، إن نائب وزير الخارجية سيرجي ريابكوف ناقش مع السفير الإيراني كاظم جلالي، الجهود الدولية الرامية لحل الوضع المتعلق بالبرنامج النووي الإيراني. وأضافت أن اجتماعهما عقد الخميس.
وكانت إيران وقوى دولية كبرى قد توصلت في 2015 إلى اتفاق بشأن برنامج طهران النووي بعد سنوات من التوتر.
وأتاح الاتفاق رفع عقوبات اقتصادية كانت مفروضة على طهران، لقاء تخفيف الأخيرة نشاطها النووي والتحقق من طابعه السلمي، لكن الاتفاق بات في حكم اللاغي منذ انسحاب الولايات المتحدة منه بشكل أحادي في العام 2018.
وأعادت واشنطن بعد انسحابها خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب، فرض عقوبات اقتصادية على طهران. وردت الأخيرة بالتراجع تدريجيًا عن غالبية التزاماتها الأساسية بموجب الاتفاق.