وكالة سوا الإخبارية:
2024-12-18@02:12:11 GMT

أزمة دبلوماسية بين إسرائيل وفرنسا

تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT

اعتدى عناصر من الشرطة الإسرائيلية، وأوقفوا حارسين لوزير الخارجية الفرنسي، جان-نويل بارو، في القدس ، اليوم الخميس 7 نوفمبر 2024، فيما أعلنت باريس، أنها ستستدعي سفير تل أبيب، للاحتجاج على تعامُل "مرفوض".

وأعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، أنها ستستدعي "في الايام المقبلة" سفير إسرائيل في باريس، للاحتجاج على دخول الشرطة الإسرائيلية "مسلحة" و"من دون إذن"، فضاء وطنيا فرنسيا في القدس هو كنيسة الإيليونة، حين كان وزير الخارجية الفرنسي يستعد لزيارتها.

وقالت الخارجية الفرنسية، إن "سفير اسرائيل في فرنسا سيتم استدعاؤه الى الوزارة في الأيام المقبلة".

وذكرت أن وجود القوات الإسرائيلية في موقع الحج المذكور، وكذلك توقيف اثنين من عناصر الدرك الفرنسي لوقت قصير، هما أمر "مرفوض".

وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية، في محاولة لبترير الاعتداء، إن "كل وزير من دولة أجنبية يأتي في زيارة رسمية لدولة إسرائيل، يرافقه أمن الدولة، وهي ترافقه طوال زيارته، كما تمت مرافقة زيارة وزير الخارجية الفرنسي إلى الكنيسة بوحدة حراسة شخصية".

وزعمت الوزارة أن "ذلك تمّ حفاظا على سلامة الوزير الزائر، وتم توضيح الأمور مسبقا مع السفارة الفرنسية في إسرائيل".

وأكّدت الخارجية الإسرائيلية أنه "خلال الزيارة، نشبت مشاجرة بين قوات الأمن الإسرائيلية وحارسين أمنيين فرنسيين، رفضا التعريف عن نفسيهما".

وأشارت إلى أن "الشرطة اعتقلت الاثنين، وأطلقت سراحهما فورا، بعد أن عرّفا نفسيهما بأنهما دبلوماسيان".

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: الخارجیة الفرنسی

إقرأ أيضاً:

الخارجيةُ الجزائرية تستدعي السفيرَ الفرنسي بسبب نشاط مخابراتي

يمانيون../
نقلت صحيفةُ “المجاهد الجزائرية” الحكومية عن مصادر دبلوماسية، الأحد، قولها: إن “وزارة الخارجية استدعت السفير الفرنسي “ستيفان روماتيه”؛ بسَببِ تورُّطِ المخابرات الفرنسية في مخطّطات تهدفُ إلى زعزعة استقرار الجزائر”.

ولفتت الصحيفة إلى وجودِ مخطّطاتٍ دوليةٍ معادية تستهدف أمن واستقرار وسيادة الجزائر، تتمثل بأنشطةٍ استخبارية تسعى لتطبيق سيناريو على غرار ما حدث في سوريا وفي محاكاةٍ للمشهد هناك “بالنسخة الجزائرية”.

ومنذ أَيَّـام تسلط وسائل الإعلام الجزائرية الضوء، عن جود مؤامرة تقودها باريس خدمة للعدو الصهيوني، وسط تدهور العلاقات الثنائية بين الجزائر وفرنسا بعد تأييد باريس لخطة المغرب لحل قضية إقليم الصحراء الغربية.

وكشفت مصالحُ الأمن الوطني في الجزائر، مطلع الأسبوع، عن إحباطِها عمليةً للمخابرات الفرنسية على الأراضي الجزائرية، تستهدف تجنيدَ شباب في صفوف “داعش” بسوريا، وتكليفهم بمهامَّ على علاقة بالتنظيمات الإجرامية، في “المؤامرة التي تستهدف زعزعة استقرار البلاد”.

مقالات مشابهة

  • ابو الغيط يستقبل وفد مجلس الشيوخ الفرنسي ويؤكد علي العلاقات التي تربط بين المنطقة العربية وفرنسا
  • رفع العلم الفرنسي على مبنى السفارة الفرنسية في دمشق لأول مرة منذ 2012
  • سفير مصر في تيرانا يلتقي بوزير الخارجية الألباني
  • وزير الخارجية يستقبل وفدا من لجنة الشئون الخارجية بمجلس الشيوخ الفرنسي
  • وزير الخارجية يستقبل وفداً من لجنة الشئون الخارجية بمجلس الشيوخ الفرنسي
  • وزير الخارجية يستقبل وفد من لجنة الشئون الخارجية بمجلس الشيوخ الفرنسي
  • عاجل | نائب وزير الخارجية الروسي: نحذر إسرائيل من ضم مرتفعات الجولان وهذا أمر غير مقبول
  • وزير الخارجية الفرنسي: يجب أن تسمح الفترة الانتقالية في سوريا بتمثيل الأقليات
  • الخارجيةُ الجزائرية تستدعي السفيرَ الفرنسي بسبب نشاط مخابراتي
  • النائب العام يزور مديرية الشرطة العامة الفرنسية