لهذا السبب.. جالا فهمي تتصدر التريند
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تصدر اسم الفنانة جالا فهمي محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بسبب ذكري ميلادها وسبب فشل قصة حبها وفشل زواجها من عمر خيرت.
سبب تصدر جالا فهمي التريندوفي لقاء نادر، تحدثت جالا فهمي بصراحة عن زواجها الأول من الموسيقار الكبير عمر خيرت، قائلة: "لم أكن زوجة مثالية؛ كنت فوضوية وأحب السهر والخروج، سبب فشل علاقتهما يعود إلى اختلاف طبيعتيهما؛ فقد وصفت خيرت بأنه "منطوي وخجول" بينما كانت هي بحاجة إلى مشاركة عاطفية أكثر انفتاحًا.
تعد الفنانة الراحلة جالا فهمي واحدة من أبرز الوجوه الفنية في مصر، التي قدمت للسينما والتليفزيون العديد من الأعمال التي ستظل خالدة في ذاكرة جمهورها، حصلت على "ليسانس الآداب" من قسم اللغة الإنجليزية في عام 1986، وقد عملت في مجال الإذاعة والتليفزيون قبل أن تبتعد عن الأضواء وتعلن اعتزالها عن الفن.
مسيرة جالا فهمي الفنيةبدأت جالا فهمي مشوارها الفني في فيلم "يوم مر ويوم حلو"، من أبرز أعمالها السينمائية "بيتزا بيتزا"، "بنات في ورطة"، و"سمكة وأربع قروش"، بالإضافة إلى مشاركتها في فيلم "كلام الليل" مع الفنانة يسرا، الذي أخرجته إيناس الدغيدي، قدمت جالا فهمي أيضًا العديد من الأعمال الكوميدية مثل فيلم "طأطأ وريكا وكاظم بيه" مع كمال الشناوي ونجاح الموجي، وفيلم "جالا جالا" مع ياسمين عبدالعزيز، كما قدمت "جالا" خلال مسيرتها العديد من الأفلام التي أحبها الجمهور، مثل "قبضة الهلالي"، "الوسية"، و"سمكة و4 قروش".
أعمال اعتذرت عنها جالا فهمياعتذرت الفنانة جالا فهمى عن بطولة مسلسل "النساء قادمون"، والجزء الثانى من مسلسل "يا رجال العالم اتحدوا"، وذلك من أجل المسلسل الذى يتناول حياة كاميليا ويحمل اسم وقتها "الفراشات تحترق دائما"، واستعانت جالا فهمي بمعظم ما كتب عنها سواء في مذكرات السياسيين وقتها أو النقاد لدراسة الشخصية التي ستجسدها ولكن المشروع لم يكتمل دون معرفة الأسباب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة جالا فهمي جالا فهمي جالا فهمی
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. تونس تجري مفاوضات مع دول أوروبية وخليجية!
أعلنت تونس أنها تتفاوض مع مجموعة دول أوروبية وخليجية حول الاعتراف المتبادل برخص السياقة.
وكشف ممثلو وزارة النقل، خلال جلسة عقدتها لجنة التخطيط الاستراتيجي بالبرلمان، ان” تونس بصدد التفاوض مع العديد من الدول الأوروبية والخليجية وأيضا كندا حول الاعتراف المتبادل برخص السياقة بغاية الاستبدال”.
وبحسب موقع “موزاييك”، أكدوا جلال جلسة عقدتها اللجنة أن “مسار التفاوض في هذا المجال يستغرق حيزا زمنيا كبيرا، وذلك حتى تتوصل الجهات الرسمية للدولة التونسية الى اتفاق من شأنه أن يضمن مصالح الجالية التونسية بالخارج”.
ووفق الموقع، “استمعت اللجنة الى ممثلين عن وزارة النقل حول مشروع قانون أساسي يتعلق بالموافقة على الاتفاق بين الجمهورية التونسية والجمهورية الإيطالية حول الاعتراف المتبادل برخص السياقة بغاية الاستبدال والذي تمت الموافقة عليه بالاجماع في ختام الجلسة”.
وبحسب الموقع، “قدم ممثلو وزارة النقل الإطار العام الذي تم بمقتضاه إبرام هذا الاتفاق الثنائي في مجال الاعتراف المتبادل برخص السياقة، والذي يندرج في إطار مزيد الإحاطة بمصالح الجالية التونسية المقيمة بالخارج وتيسير اندماجهم والاستجابة لطلباتهم عبر تقديم الحلول للإشكاليات المحتملة التي قد تعترضهم سواء عند استعمال رخص السياقة أو عند استبدالها”.
وووفق موزاييك، “يهدف الاتفاق إلى مزيد توضيح آليات الاستعمال والاستبدال من حيث تحديد الشروط المطلوبة والآجال ومعادلة أصناف رخص السياقة في الاتجاهين ،علما وان الاقتراح جاء من الجانب الإيطالي والذي يُلغي ويعوّض الاتفاق السابق المبرم بين البلدين بتاريخ 7 ماي 2004”.
وأضافوا انه “تمّ التفاوض بشأنه والتوقيع عليه بروما خلال الزيارة الرسمية التي أدّاها وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج إلى إيطاليا بتاريخ 16 جانفي 2025، وتنص الموارد التي تضمنها الاتفاق على الاعتراف المتبادل برخص السياقة المسلمة من قبل أحد البلدين بغاية الاستبدال دون إخضاع صاحبها الى إجراء اختبارات نظرية وتطبيقية بعد استكمال إجراءات في هذا الشأن”.
وبحسب موزاييك، “تضمن نص الاتفاق جملة من الأحكام تتعلق بمدة صلوحيه استعمال رخصة السياقة الأصلية بغاية الجولان ببلدي الطرفين وإجراءات الاستبدال والمعادلة، بالإضافة إلى إجراءات معالجة المعطيات الشخصية والجهات الرسميّة المعنيّة بتبادل المعلومات بخصوص التثبّت من صلاحية وصحّة رخص السياقة، والمكلّفة بالقيام بعملية الاستبدال بالنسبة إلى كل طرف”.
يذكر أن “رخص السياقة في تونس تعكس نظامًا قانونيًا ينظّم عملية قيادة المركبات داخل البلاد، وللحصول على رخصة سياقة، يجب على المواطن اجتياز اختبارات نظرية وعملية تُشرف عليها الجهات المعنية”.
ويتضمن النظام أنواعًا متعددة من الرخص، “مثل رخصة قيادة السيارات الخاصة والدراجات النارية والشاحنات، وكل نوع يتطلب شروطًا محددة ومتطلبات تختلف باختلاف الفئة والعمر والخبرة العملية”.
وتلعب مدارس تعليم القيادة “دورًا هامًا في تجهيز المتقدّمين بالمهارات والمعرفة اللازمة لاجتياز الاختبارات بنجاح، مما يعزز سلامة الطرق ويضمن التزام السائقين بالقوانين المرورية”.