مراد ينصّب الوالي الجديد لـولاية تيزي وزو
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
أشرف وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، إبراهيم مراد، على مراسم تنصيب أبو بكر الصديق بوستة، واليا جديدا لولاية تيزي وزو.
جاء ذلك في إطار الحركة الجزئية التي أجراها رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، في سلك الولاة والولاة المنتدبين أوّل أمس.
وتم تحويل أبو بكر الصديق بوستة من ولاية تيبازة إلى ولاية تيزي وزو.
في حين تم تحويل جيلالي دومي من ولاية تيزي وزو إلى ولاية المدية.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: ولایة تیزی وزو
إقرأ أيضاً:
جابر يوجه بزيادة الدعم الإنساني لولاية النيل الأبيض
ناقش اللقاء تأثير حصار قوات الدعم السريع، على الموسم الزراعي السابق، والتحديات التي واجهتها الولاية في توفير مدخلات الإنتاج، والتحضيرات لإنجاح الموسم الزراعي الشتوي..
التغيير: بورتسودان
وجّه مساعد القائد العام للجيش الفريق إبراهيم جابر، بزيادة الدعم الإنساني لولاية النيل الأبيض لتلبية احتياجات الوافدين المتزايدة.
جاء ذلك خلال اجتماعه بوالي النيل الأبيض، عمر الخليفة، الأحد حيث تعهد بتوفير المعدات اللازمة لإنشاء وتأهيل محطات المياه، إلى جانب دعم قطاع الكهرباء الذي يعاني من ضغط متزايد.
وأوضح الوالي الخليفة أنه استعرض أمام جابر الوضع الأمني والاقتصادي بالولاية، وجهود الحكومة في توفير الخدمات الأساسية للمواطنين.
كما ناقش اللقاء تأثير حصار قوات الدعم السريع، على الموسم الزراعي السابق، والتحديات التي واجهتها الولاية في توفير مدخلات الإنتاج، والتحضيرات لإنجاح الموسم الزراعي الشتوي.
وأشار الخليفة إلى جهود الحكومة في تأهيل مطار كنانة المدني لتعزيز نقل البضائع والمسافرين، بالإضافة إلى مشاريع رصف وصيانة الطرق البرية التي تهدف إلى تحسين البنية التحتية وتسهيل التنقل داخل وخارج الولاية.
وتعاني ولاية النيل الأبيض من انقطاع الإنترنت لأكثر من أسبوعين، مما تسبب في توقف التحويلات المالية وخلق مشكلات تتعلق بالسيولة.
كما أن انتشار الأمراض مثل الملاريا والتيفوئيد قد زاد من الضغوط على النظام الصحي في الولاية.
وتواجه الولاية تحديات إنسانية كبيرة نتيجة لاستقبال أعداد كبيرة من الوافدين والنزوح الداخلي بسبب النزاعات، مما يتطلب دعمًا إضافيًا للبنية التحتية والخدمات العامة، لا سيما في قطاعات المياه والكهرباء والزراعة.
ويشهد السودان منذ 15 أبريل 2023 قتالاً عنيفاً بين الجيش وقوات الدعم السريع، بدأ في الخرطوم، وامتد إلى مناطق واسعة من دارفور وكردفان والجزيرة وسنار، وأدى إلى أزمات إنسانية كارثية.
الوسومالموسم الشتوي حرب الجيش والدعم السريع ولاية النيل الأبيض