قال المطرب والفنان حلمي عبد الباقي، إن الفن رسالة لأن التجارب أثبتت ذلك على مدار السنوات الماضية، موضحًا أن الرسالة من الفن تكمن  في جعل الإنسان يشعر بالحنين إلى الذكريات  الماضية، وينسى ساعات الخصم إلى أن تعود العلاقات إلى وتيرتها الحقيقة.  

وأضاف «عبد الباقي» خلال تصريحات تلفزيونية له، أن انتشار الأغاني في الفترة الماضية والكلمات المبتذلة التي تُغني بها لم تعد تعطي قيمة للفن، كون أنه ليس بها رسالة.

حسين هريدي: فوز ترامب إشارة هامة لكل الدول المتحاربة

 

محمد إسماعيل: ترامب حاد المزاج وقراراته غير متوقعة إعجاب الجمهور

وتابع: «الأغنية في السنوات الماضية كانت تستغرق مني الكثير من الوقت، والكثير من التفكير حول ما إذا كانت ستتنال إعجاب الجمهور أم لا، ولكن الآن لم يعد هناك بوصلة للقيام بأي عمل، إذ أن كلمات الأغنية أصبحت مختلفة لاسيما المزيكا التي تتضاف لها، باتت مختلفة عن السنوات الماضية».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ترامب المزيكا حلمى عبد الباقى الجمهور

إقرأ أيضاً:

حسين خوجلي يكتب: اطرحوا الهلكى من الشهداء وادونا الباقي

كانوا أبداً كراماً وفرساناً وشرفاء، وكان سلاحهم العقيدة والالتزام والتسامح والاعتدال والشرعية والقانون. وعبر هذه المنظومة من القيم النبيلة اقتحم الأوباش والغزاة والمرتزقة واللصوص والقتلة مئات القرى البريئة بالجزيرة المتسامحة المطمئنة، نهبوا كل شئ كل شئ حتى أقراط الصغيرات، واغتصبوا الحرائر اللائي ما كن يحلمون أن ينظر إليهن ولو من وراء حجاب. وقتلوا آلاف الشباب الذين كانوا في سماء المجد كالأقمار.

وعندما مضت الصدمة وتصدى النشامى للقتلة وعادت مدني حرة مستقلة من جديد، ومئات القرى آبت إلى حضن الوطن الحبيب، أحصى الثقاة المغدورين من شباب الجزيرة، فكان القتلى بالآلاف، وكان قتل الثأر بالعشرات من هؤلاء المجرمين، ورغم هذا قامت الدنيا ولم تقعد كأنهم لم يشاهدوا قتلى رفاعة والهلالية وتمبول ود النورة وودراوة والسريحة وازرق والأخريات. وما دام (الحساب ولد) فعلى المتباكين من أهل المرض والغرض أن يطرحوا من العشرات من هلكاهم من الالاف من شهداءنا ( ويدونا الباقي)

إن هذه الهجمة الزائفة الكذوب هي مجرد محاولة يائسة لطمس انتصار مدني الباهر وتحرير الجزيرة ولفت الانظار بعيداً عنها. ودرء هزيمتهم النفسية من انتصار العاصمة الذي بات قاب قوسين أو أدنى، وكسر الفاشر الجسورة لكل محاولات كسر العظم البلاتيني الذي استعصى على الأجنبي الممول والغازي، وقد صدق الفنجري حين قال بين يدي الحدث:
خسارة السني نار تستاهل الثكليب
والضايق الحرام بالصح بخاف الشيب
كواي العزاز لابد ينالو لهيب
وهمّال المُراح ما برجى منه حليب

حسين خوجلي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • هل تحارب أمريكا بسبب قناة بنما بعد تصريحات ترامب؟.. حلمي النمنم يوضح
  • حلمي النمنم: ترامب لن يدخل في حرب من أجل ضم قناة بنما
  • سيناتور روسي يؤكد أن دول الاتحاد الأوروبي لديها امتعاض من عودة ترامب
  • نتنياهو لـ"ترامب": السنوات المقبلة ستشهد أفضل أيام العلاقات بين البلدين
  • محمد البكيري: مشكلة الأهلي الكبرى تكمن في الإدارة .. فيديو
  • وفاء بنيامين: القومي لحقوق الإنسان يُعد المؤسسة الوطنية التي تعمل على تعزيز وحماية حقوق الإنسان
  • عضو بالشورى: الشرق الأوسط سيكون المستفيد الأكبر من عودة ترامب.. فيديو
  • أيمن نصري يكتب: الفن قوي ناعمة في خدمة حقوق الإنسان
  • أشرف عبد الباقي وابنته زينة يلفتان الأنظار في حفل جوي أووردز
  • حسين خوجلي يكتب: اطرحوا الهلكى من الشهداء وادونا الباقي