محمد إمام يخرج من المنافسة الرمضانية.. ما علاقة مي عز الدين؟
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
خرج مسلسل "الكينج" للفنان المصري محمد إمام من المنافسة الرمضانية المقبلة، ليتأجل عرضه إلى موسم رمضان 2026 بدلاً من موسم 2025.
وأوضح السيناريست محمد صلاح العزب، مؤلف المسلسل، أنه وبطل العمل محمد إمام، ومخرجته شيرين عادل، اتخذوا قراراً بتأجيل المسلسل الذي كان من المقرر عرضه في رمضان 2025 إلي رمضان 2026.
وأشار عبر حسابه على "فيس بوك" إلى أنهم اتخذوا هذا القرار "نظراً لضيق الوقت، وضخامة المشروع الذي يستلزم التصوير في دول متعددة، ويستدعي الكثير من التحضيرات بسبب طبيعة موضوعه".
وكانت أنباء عديدة قد ترددت مؤخراً عن اعتذار الفنانة مي عز الدين عن المشاركة في مسلسل "الكينج" دون توضيح الأسباب، على الرغم من موافقتها المبدئية.
وأثار اعتذارها تساؤلات واسعة بين متابعيها، وقيل إنه تسبّب في أزمة لصناع المسلسل أدت لتأجيل تصويره.
وكان من المفترض أن يشكل "الكينج" عودة لتعاون مي عز الدين ومحمد إمام بعد نجاحهما في مسلسل "دلع البنات" عام 2014، الذي كان من تأليف محمد صلاح العزب وإخراج شيرين عادل أيضاً.
وتدور أحداث مسلسل "الكينج" في إطار اجتماعي، حيث يتورط شاب مصري في التعامل مع إحدى عصابات المافيا.
والمسلسل من تأليف محمد صلاح العزب وإخراج شيرين عادل
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية محمد إمام محمد إمام
إقرأ أيضاً:
محمد صلاح يتصدر قائمة هدافي الدوري الإنجليزي ويشعل المنافسة مع هالاند وإيزاك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ما زال النجم المصري محمد صلاح يكتب اسمه بحروف من ذهب في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث تمكن حتى الآن من تسجيل 19 هدفًا، ليعتلي صدارة قائمة الهدافين.
محمد صلاح، الذي أصبح أيقونة عالمية في كرة القدم، يقدم موسمًا استثنائيًا مع ليفربول، مؤكدًا مكانته كواحد من أفضل لاعبي العالم.
المنافسة الثلاثية ملاحقة شرسةورغم تصدره القائمة، إلا أن المنافسة ليست سهلة، فالنجم النرويجي إيرلينج هالاند، مهاجم مانشستر سيتي، يلاحقه بشراسة برصيد 18 هدفًا.
وفي الوقت نفسه، يظهر السويدي ألكسندر إيزاك، لاعب نيوكاسل يونايتد، في الصورة برصيد 17 هدفًا، مما يجعل الصراع على لقب الهداف هذا الموسم مثيرًا للغاية.
محمد صلاح ليس مجرد هداف، بل لاعب يمتلك القدرة على تغيير مجرى المباريات سواء من خلال تسجيل الأهداف الحاسمة أو صناعة الفرص لزملائه، فإنه يثبت قيمته في كل مباراة
الجماهير، سواء في أنفيلد أو عبر شاشات التلفاز حول العالم، تتابع كل حركة له بفخر وإعجاب، خاصة أنه يمثل نموذجًا ملهمًا للشباب المصري والعربي.
من جهة أخرى، فإن المنافسة بين محمد صلاح وهالاند وإيزاك تضيف نكهة خاصة للدوري هذا الموسم.
وكل مباراة تحمل في طياتها فرصة لتغيير الترتيب، والجماهير تترقب بفارغ الصبر ما سيحدث في الجولات القادمة.
مع بقاء عدة أسابيع على نهاية الموسم، يبقى السؤال: هل سيتمكن صلاح من الحفاظ على صدارته حتى النهاية؟ أم أن هالاند أو إيزاك سيقلبان الطاولة؟