تعداد سكان المغرب يتخطى 36 مليون نسمة
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
بلغ تعداد السكان للمملكة المغربية في الاول من سبتمبر للعام الجاري 36.828.330 نسمة، حيث زادت نسبة السكان في المملكة عن احصاء العام 2014 2.980.088 نسمة، أي بزيادة 8,80 بالمائة.
وبخصوص عدد الأجانب المقيمين داخل المملكة المغربية ، فقد بلغ اعدادهم 148.152 نسمة؛ مسجلا بذلك زيادة تبلغ 61.946 نسمة، أي بزيادة تقدر بـ71,86 في المائة مقارنة مع عدد الأجانب المحدد بموجب إحصاء سنة 2014″.
ومن جانبها ، صادقت الحكومة المغربية ، الخميس، على مشروع مرسوم يتعلق بالمصادقة على الأرقام المحدد بها عدد السكان القانونيين بالمملكة؛ وذلك تفاعلا مع النتائج التي توصل إليها الإحصاء العام للسكان والسكنى، الذي أشرفت عليه المندوبية السامية للتخطيط على مدار شهر سبتمبرالماضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المغرب الحكومة المغربية حكومة المغرب المقيمين داخل المملكة تعداد السكان
إقرأ أيضاً:
عدد شهداء غزة يتخطى الثمانين خلال 24 ساعة
أبو عبيدة يحذّر العدو:
نصف أسراكم في مناطق طلب الإخلاء وقد أعذر من أنذر
الثورة / متابعات
حذّر الناطق العسكري باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، مساء أمس العدو الإسرائيلي من أن نصف أسراه الأحياء يتواجدون في مناطق طلب جيش الاحتلال إخلاءها في الأيام الأخيرة.
وقال أبو عبيدة، في تغريدات نشرها على حسابه على «التلغرام»، «قرّرنا عدم نقل هؤلاء الأسرى من هذه المناطق، وإبقائهم ضمن إجراءات تأمينٍ مشددة لكنها خطيرةٌ للغاية على حياتهم».
وأشار إلى أنّه «إذا كان العدو معنياً بحياة هؤلاء الأسرى فعليه التفاوض فوراً من أجل إجلائهم أو الإفراج عنهم، وقد أعذر من أنذر».
وحمّل أبو عبيدة، حكومة نتنياهو، المسؤولية عن حياة الأسرى، قائلاً: «حكومة نتنياهو تتحمل كامل المسؤولية عن حياة الأسرى، ولو كانت معنية بهم لالتزمت بالاتفاق الذي وقعته في يناير، ولربما كان معظمهم اليوم في بيوتهم».
ونشر جيش الاحتلال إنذارات إخلاء في مدينة غزة، ومحيطها، كما شنّ سلسلة من الغارات على مدارس وخيم للنازحين موقعاً عشرات الشهداء والجرحى.
ووصل أمس86 شهيداً و287 إصابة إلى المستشفيات في قطاع غزة خلال 24 ساعة جراء العدوان الإسرائيلي المستمر.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، في بيان، ارتفاع حصيلة الشهداء والإصابات منذ تجدد العدوان في 18 مارس 2025 إلى 1,249 شهيداً و3,022 جريحاً، ما يرفع إجمالي عدد الشهداء منذ السابع من تشرين الأول 2023 إلى 50,609 شهيداً و115,063 جريحاً.
كما لفتت الوزارة إلى أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
وعلى صعيد العمليات الميدانية نقلت قناة الميادين عن مراسلها في قطاع غزة، أمس الجمعة، بأنّ دبابات الاحتلال الإسرائيلي توغلت في حي الشجاعية شمالي القطاع، مشيراً إلى أنّ هناك اشتباكات تدور بين المقاومين وقوات الاحتلال.
لفت إلى أنّ حي الشجاعية أكبر أحياء مدينة غزة، لا يزال يتعرض منذ ساعات ليل أمس الخميس، لعدوان إسرائيلي كبير، متحدثاً عن وصول عدد من الإصابات إلى مستشفى المعمداني، بعد قصف مدفعي علي السكان بحي الشجاعية.
وذكرت «القناة 12» الإسرائيلية، إنّ العملية التي تشنّها الفرقة (252) في حي الشجاعية، تمّت بتغطية وموجة واسعة من الغارات الجوية.
من جانبها، ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، أنّ «الجيش الإسرائيلي يوسّع المنطقة العازلة على حدود غزة»، مشيرةً إلى أنّ «قوات الفرقة (252) تعمل على مشارف حي الشجاعية».
ونشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، لقطات من القصف العنيف الذي تشنّه طائرات الاحتلال الإسرائيلي على حي الشجاعية، في قطاع غزة، خلال العملية الإسرائيلية التي تنفّذها الفرقة (252) في «جيش» الاحتلال.
وقال مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إنّ مقتل 15 مسعفاً في غزة بقصف إسرائيلي استهدف سياراتهم «يثير مخاوف بشأن ارتكاب الاحتلال جرائم حرب».
واستأنفت قوات الاحتلال الإسرائيلي حربها على غزة في 18 مارس الماضي، بعد أن عطلت الانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.
والخميس، ارتقاء 112 شهيداً في غارات إسرائيلية على قطاع غزة، بينهم 71 في مدينة غزة.
وشنّ «جيش» الاحتلال غارات على مدرسة تؤوي نازحين في حي التفاح، شرقي مدينة غزة، أسفرت عن أكثر من 30 شهيداً، معظمهم نساء وأطفال ومسنّون، إضافة إلى عشرات الجرحى.
واستهدف الاحتلال، حتى امس، 229 مركز نزوح وإيواء، في انتهاك صارخ لكل المواثيق الدولية، وفق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.