أستاذ العلوم السياسية: 52 دولة تضغط على إسرائيل لوقف العدوان على غزة
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
قال حسن سلامة أستاذ العلوم السياسية إن الخطاب الموجه للأمم المتحدة الذى يطالب بوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل يمثل أداة ضغط على إسرائيل لوقف العدوان على قطاع غزة.
وأضاف حسن سلامة خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “اليوم” المذاع عبر قناة "دي ام سي" أن مصر انضمت إلى هذا الخطاب الذي وقعت عليه 52 دولة وذلك في إطار الجهود المصرية لحقن دماء الفلسطينيين.
وأشار أستاذ العلوم السياسية إلى أن الخطاب الموجه للأمم المتحدة يكشف العديد من الحقائق وجرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني الذي دخل في عامه الثاني.
وكانت قالت وزارة الخارجية المصرية، في بيان، إن الخطاب «يأتي في إطار الجهود الدولية الحثيثة للضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها المستمرة للقانون الدولي».
وأضافت الخارجية المصرية: «الخطاب يطالب مجلس الأمن بضرورة الاضطلاع بدوره في تحقيق السلم والأمن الدوليين، واتخاذ إجراءات ملموسة لحماية المدنيين وضمان المحاسبة».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية المصرية وزارة الخارجية قطاع غزة فلسطين إسرائيل الاحتلال
إقرأ أيضاً:
هشام يكن يطالب بإصلاحات عاجلة: الكرة المصرية بحاجة إلى لجان متخصصة
أكد الكابتن هشام يكن، نجم منتخب مصر والزمالك السابق، أن غياب اللجان المتخصصة داخل الأندية، مثل لجان اكتشاف المواهب ولجان تسويق اللاعبين، أدى إلى حالة من الفوضى في التعاقدات، مشددًا على ضرورة إعادة هيكلة المنظومة الكروية لضمان مستقبل أفضل لكرة القدم المصرية.
وأعرب خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم،: عن استيائه مما وصفه بـ"العك الكروي" الذي يشهده المشهد الرياضي حاليًا، موضحًا أن سوق انتقالات اللاعبين أصبح خاضعًا لسيطرة وكلاء اللاعبين بشكل غير مسبوق.
واستطرد يكن "الوكلاء أصبحوا المتحكمين في سوق كرة القدم، وهم السبب الرئيسي في ارتفاع أسعار اللاعبين بشكل مبالغ فيه، مما يؤثر سلبًا على الأندية." وأكد أن هؤلاء الوكلاء يرفعون الأسعار عمدًا، مما يخلق سوقًا غير متوازن، تتحكم فيه المصالح الفردية على حساب تطور الكرة المصرية.
وأشار نجم الزمالك السابق إلى أن الأندية الكبيرة مثل الأهلي والزمالك أصبحت تعتمد بشكل متزايد على شراء اللاعبين بدلًا من الاستثمار في الناشئين، متسائلًا: "كم عدد اللاعبين الشباب الذين تمت تصعيدهم للفريق الأول في السنوات الأخيرة؟ الأمور تغيرت، ولم يعد هناك اهتمام حقيقي بالمواهب الصاعدة كما كان يحدث في الماضي."