3 خطوات تساعد على حماية الأطفال من الأمراض التنفسية
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
يعد الأطفال من الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالإنفلونزا والأمراض التنفسية، وأوضّح تجمع مكة المكرمة الصحي طرق حماية الأطفال من تلك الأمراض.
حماية الأطفال من الأمراض التنفسية
وقال تجمع مكة المكرمة الصحي في انفوجراف توضيحي نشره عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر" أنه يمكن حماية الأطفال من الأمراض التنفسية والإنفلونزا من خلال اتباع الخطوات التالية:
- غسل اليدين بشكل صحيح ومتكرر بعد استخدام الحمام وعدم لمس الأنف.
- تغطية الفم أثناء السعال لمنع وصول رذاذ المصابين بالعدوى إليه.
- أخذ احتياجه من النوم لمساعدته على مواجهة المرض بشكل أفضل.
الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالإنفلونزا
وكانت قد أوضحت وزارة الصحة في وقت سابق عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" إن إصابة الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالإنفلونزا الموسمية، مشيرة إلى أن الأطفال من عمر 2-5 سنوات تكون الإنفلونزا خطيرة.
وأضافت: "الأطفال من عمر 6 أشهر حتى عمر سنتين تكون الإنفلونزا أشد خطورة عند الإصابة بها".
مضاعفات الإنفلونزا عند الأطفال
- مشاكل الجيوب الأنفية.
- نوبات احتدام الربو.
- متلازمة الضائقة التنفسية الحادة.
- التهاب الشعب الهوائية.
- الالتهاب الرئوي.
- التهابات الأذن.
أعراض الإنفلونزا الموسمية- سيلان الأنف
- التهاب الحلق
- ألم العضلات
- صداع
- رجفة وتعرض
- سعال مستمر وجاف
- درجة حرارة أكثر من 38
طرق الوقاية من الإنفلونزا الموسميةوهناك بعض الطرق التي تقلل نسب الإصابة بالإنفلونزا الموسمية، ومنها
- لبس الكمامة
- تجنب لمس العين أو الفم مباشرة
- أخذ لقاح الإنفلونزا
- الحرص على نظافة المكان
- غسل اليدين جيداً
- استخدام المناديل عند العطاس والسعال
الفئات المستهدفة من لقاح الإنفلونزا الموسمية- أصحاب الأمراض المزمنة.
- الأطفال من سن 6 أشهر إلى 5 سنوات.
- المصابون بالسمنة المفرطة.
- الفئة العمرية 65 سنة وأكثر.
- الأطفال من سن 6 أشهر إلى 18 سنة، الذين يتناولون علاج الأسبرين لفترة طويلة.
- العاملون في القطاعات الصحية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الإنفلونزا الموسمية الأمراض التنفسية حمایة الأطفال من
إقرأ أيضاً:
منها الزنجبيل والبصل.. عناصر غذائية مفيدة لعلاج عسر الهضم
المناطق_متابعات
تتضمن طرق التخلص من اضطراب المعدة تناول أطعمة سهلة الهضم مثل الزنجبيل وبذور الكتان والموز والبصل والتوت. كما يمكن أن يساعد شرب الماء وتجنب الأطعمة الحارة والدهنية وتناول الطعام ببطء وتقليل التوتر والراحة الكافية في تسهيل عميلة الهضم، بحسب ما ورد في تقرير نشرته صحيفة Times of India.
يحدث اضطراب المعدة، المعروف أيضاً باسم عسر الهضم، بسبب انزعاج في الجزء العلوي من البطن. ويمكن لبعض الأطعمة أن تحسن صحة الأمعاء وتخفف من مشاكل الجهاز الهضمي الناجمة عن عوامل مختلفة، بما يشمل الإفراط في تناول الطعام والأطعمة الحارة والكافيين والتوتر والقلق واضطرابات الجهاز الهضمي. وأبرز هذه الأطعمة هي التالية:
1. الزنجبيل وعرق السوسيعد الزنجبيل علاجاً أساسياً بسبب خصائصه المضادة للالتهابات واحتوائه على البكتيريا التي تساعد في تهدئة المعدة المضطربة. كذلك، عرق السوس هو طعام آخر موصى به لأنه يقلل من التهاب بطانة المعدة ويزيد من إنتاج المخاط الواقي.
2. بذور الكتان والموزتعد بذور الكتان مفيدة بسبب محتواها العالي من الألياف الغذائية وأحماض أوميغا-3 الدهنية، والتي تساعد على الهضم. كما يحتوي الموز على خصائص “بريبايوتيك” والـ”بكتين”، مما يساعد على علاج الإسهال.
3. أطعمة غنية بالـ”بروبيوتيك”يمكن أن تساعد الأطعمة الغنية بالـ”بروبيوتيك” في موازنة بكتيريا الأمعاء وتقليل الأعراض مثل الغازات والانتفاخ وحركات الأمعاء غير المنتظمة. وفي هذا السياق تعتبر الكربوهيدرات الخفيفة، بما يشمل الأرز ودقيق الشوفان والبسكويت والخبز المحمص والبطاطا الحلوة، سهلة الهضم وهي توفر الطاقة الكافية للجسم. كما أن الأرز الأبيض العادي يعتبر مفيدا بشكل خاص لمشاكل الجهاز الهضمي.
4. “كومبوتشا”يتم تخمير شاي الـ”كومبوتشا”، وهو شاي لاذع فوار لمدة أسبوع أو أكثر. وقد تم اكتشاف أن شاي الـ”كومبوتشان” يتمتع بخصائص “بروبيوتيك”، إلى جانب خصائصه المضادة للأكسدة، خاصةً إذا تم تحضيره من الشاي الأخضر.
5. البصليحتوي البصل على الكثير العناصر الغذائية كالـ”إينولين” والـ”فركتان” والـ”فركتو أوليغوساكاريد”. تساعد هذه العناصر في علاج مجموعة واسعة من الأمراض، مثل مرض السكري من النوع 2 والإسهال وهشاشة العظام وتصلب الشرايين وأمراض الجهاز الهضمي وأمراض القلب والأوعية الدموية.
6. التوتيحتوي كوب من التوت على 8 غرامات من الألياف، وهو ما يقرب من ثلث الكمية اليومية الموصى بها. يحتوي التوت الأحمر على كميات وفيرة من الـ”بوليفينول”، وهي مضادات أكسدة قوية مفيدة للكائنات الحية الدقيقة الموجودة في الأمعاء. ويعمل الـ”بوليفينول” كمضاد حيوي من خلال تعزيز نمو البكتيريا الجيدة ومنع نمو البكتيريا الضارة.
نصائح إضافيةتتضمن التوصيات الإضافية لعلاج اضطراب المعدة تناول الكثير من الماء وتجنب الأطعمة الحارة والدهنية والمقلية، بالإضافة لتناول الطعام ببطء والمضغ السليم.
يمكن أن يساعد تقليل التوتر، من خلال تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو اليوغا، في تحسين صحة الجهاز الهضمي. ويُنصح بتجنب الكافيين أثناء المعاناة من مشاكل في المعدة. كما أن الحصول على الراحة الكافية ضروري أيضاً للسماح للجسم بالتعافي.