وهل يهمُّنا أيُّهما يمتطي الآخرَ.. الحمار أم الفيل؟!
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
يمانيون/ كتابات/ عبدالمنان السنبلي
.المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
المغرب على رأس أفضل الدول العربية في التنوع الثقافي والتاريخي والعالم الآخر خارج التصنيف
زنقة20ا علي التومي
كشف تقرير حديث يستند إلى دراسات اليونيسكو وأبحاث عن التنوع الثقافي في العالم العربي عن قائمة بأكثر الدول العربية غنىً بالإرث الثقافي والتاريخي.
وتصدرت مصر القائمة المغرب بتنوعه الأمازيغي والعربي والأندلسي، ثم ياتي بعده لبنان الذي يعد نقطة التقاء للحضارات الفينيقية والرومانية والإسلامية.
وضمت القائمة أيضًا عدد من الدول العربية الاخرى من بينها، سوريا التي تحتضن بعض أقدم المدن في العالم، والعراق الذي يُعرف بأنه مهد الحضارات السومرية والبابلية.
كما جاء الأردن بتراثه النبطي، والسعودية بمواقعها الدينية والتاريخية، إضافة إلى الإمارات التي تمثل نموذجا للتعدد الثقافي، وأخيرًا عُمان بإرثها البحري والتجاري العريق.
إلى ذلك أكد ذات التقرير، أن هذه الدول تتميز بمزيج غني من الفنون، العمارة، والموروث الشعبي، مما يجعلها من بين الوجهات الثقافية الأبرز في العالم العربي.