تأثير فوز ترامب.. أغلب بورصات الخليج تغلق مرتفعة مع تقييم المستثمرين
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أغلقت معظم أسواق الأسهم في منطقة الخليج على ارتفاع، اليوم الخميس، تماشيا مع الأسهم العالمية في الوقت الذي يقيم فيه المستثمرون تأثيرات فوز دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة، ويعود ترامب إلى البيت الأبيض بعد أن حقق فوزا ساحقا في الانتخابات هذا الأسبوع.
وصعد المؤشر القياسي السعودي 0.
وارتفع المؤشر الرئيسي في دبي 0.6% مدعوما بسهم شركة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي (إمباور) الذي قفز أربعة بالمئة بعد تسجيل زيادة في الإيرادات على الرغم من انخفاض في الأرباح الفصلية.
لكن سهم شركة تاكسي دبي، أكبر مشغل لخدمات سيارات الأجرة في الإمارة من حيث الحصة السوقية، هوى 4.1% بعد انخفاض في الأرباح الفصلية.
وفي أبوظبي، عوض المؤشر خسائر سجلها في وقت مبكر من الجلسة ليغلق مرتفعا 0.4%بدعم من ارتفاع سهم الشركة العالمية القابضة 0.6 %.
وأعلنت الشركة العالمية القابضة، الشركة الأعلى قيمة في أبوظبي، تحقيق صافي ربح في الربع الثالث بلغ 5.69 مليار درهم (1.55 مليار دولار)، ارتفاعا من 4.83 مليار درهم قبل عام، وخارج منطقة الخليج، ارتفع مؤشر الأسهم القيادية في مصر 0.7%،وكانت البورصة في قطر مغلقة بسبب عطلة رسمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أسواق الأ الخليج الأسهم العالمية الولايات المتحدة البيت الأبيض
إقرأ أيضاً:
السفر والترفيه والطاقة تقود ارتفاع أسهم أوروبا
فتح مؤشر الأسهم الرئيسي في أوروبا على ارتفاع، الثلاثاء، مع تصدر قطاع السفر والترفيه وقطاع الطاقة لمكاسب السوق واسعة النطاق وسط تداولات ضعيفة قبيل عطلة عيد الميلاد.
وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2 بالمئة بحلول الساعة 0815 بتوقيت غرينتش وسط إغلاق كثير من الأسواق أو عملها لساعات مخفضة عشية عيد الميلاد.
وستمتد الجلسة لنصف يوم فقط في أمستردام وبروكسل وباريس، في حين تُغلق السوق في فرانكفورت وميلانو، وهو ما يبقي حجم التداولات منخفضا خلال اليوم.
وتعافى قطاع السفر والترفيه من بعض الخسائر بصعوده 0.5 بالمئة بعد أن هبط أمس الاثنين. وصعد قطاع الطاقة أيضا 0.5 بالمئة مقتفيا أثر ارتفاع أسعار النفط.
ومن بين الأسهم الفردية، هوى سهم شركة فيستري البريطانية لتشييد المنازل 18 بالمئة إلى قاع المؤشر بعد إصدارها ثالث تحذير بشأن أرباحها في العام المالي 2024 عازية ذلك إلى حالات تأخير في إكمال مشروعات ومعاملات كانت متوقعة بحلول نهاية العام.