مبتدأ الحقيقة والخبر.. الموجز العربي أفضل موقع إخباري لتغطية أحداث العالم
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تحب القراءة ومتابعة الأحداث العالمية والمحلية أول بأول؟ إذًا انت في المكان الصحيح حيث أن الموجز العربي هو وجهتك المثالية لتحقيق هذا، ستتمكن من الحصول على أخبار متنوعة في مختلف المجالات منها السياسي والاقتصادي، ستجد كل الأخبار التي تهمك بداية من العالمية وصولًا إلى المحلية، يتميز أيضا الموجز العربي بتقديم جميع الأخبار المستندة على مصادر حقيقية، ويتم تحديث تلك الأخبار على مدار الساعة لإيصال الخبر بشكل سليم للقارئ، وفقًا لكل هذا يمكننا اعتبار الموجز العربي مرجعًا ذا موثوقية عالية بالعالم العربي.
الموجز العربي هو عبارة عن منصة إخبارية من خلالها يتم تقديم أهم الأخبار وأبرز الأحداث في مختلف المجالات ولكن في شكل مختصر ومفيد، بالنسبة للمجالات التي يتناولها الموجز فإن المجالات تختلف باختلاف نوع الموجز ولكن بالنسبة إلى الموجز العام فهو يشمل مجموعة متنوعة من الموضوعات ولا يقتصر على مجال محدد وهذه المجالات مثل: الأخبار السياسية، الأخبار الاقتصادية، الأخبار الاجتماعية، والأخبار الثقافية.
يهدف الموجز إلى تلبية احتياجات الجمهور والأشخاص الذين يرغبون في معرفة أهم المستجدات ولكن لا يملكون الوقت الكافي لقراءة والإطلاع على كل شيء من خلال التليفزيون والجرائد.
عند دخولك لموقع الموجز العربي ستكون أمام مجموعة لانهائية من الأخبار في كافة المجالات، وهي بالتحديد كالآتي:
ستجد مجموعة من الأخبار المحلية والدولية العاجلة.هذا بالإضافة لكل ما يتعلق بأخبار السعودية ومصر، والشرق الأوسط بشكلً عام.ستجد قسم كامل خاص بالتحقيقات والقضايا المتعلقة بالقتل والسرقة والحوادث.أما بالنسبة للقسم الذي يهم الكثيرين وهو قسم الاقتصاد، حيث يتم نشر يوميا اسعار الكتاكيت حيث يتم متابعة جميع أخبار البورصة والتداول وأسعار العملات والذهب.مزايا منصة الموجز العربيفي الحقيقة أن موقع الموجز العربي هو موقع شامل ويضم العديد من الأقسام، إليك مميزاته:
يعمل الموجز العربي على مواكبة الأحداث بشكل لحظي مما يعني أن جميع الأخبار الجديدة والعاجلة ستجدها به. حيث يقوم الموجز العربي بتغيطة المباريات عبر موقع يلا شوت، او من خلال تطبيق الأسطورة لمتابعة دوري روشين السعودي.تساعد منصة الموجز العربي الناس في متابعة جميع الأخبار والتطورات في مختلف المجالات فهو لا يهتم بمجال أو موضوع واحد بل بمواضيع متنوعة ومختلفة.يشمل الموجز الأخبار الاقتصاد والأخبار الرياضية والاجتماعية والثقافية والحوادث والقضايا الشائكة التي تشغل الشارع العربي.يقوم الموجز بنقل جميع الأخبار بشكل دقيق وعن مصادر موثوقة.تقوم منصة الموجز العربي بنقل جميع الأخبار بمنتهى الشفافية والصدق دون التحيز لأي طرف.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موقع إخباري جمیع الأخبار
إقرأ أيضاً:
غارديان: هل نحن أمام نقطة تحول في تاريخ العالم؟
تناول الكاتب ديفيد موتاديل -في مقال نشرته صحيفة غارديان- ما إذا كان العالم يشهد نقطة تحول تاريخية، كما يزعم قادة سياسيون مثل الرئيس الأميركي السابق جو بايدن ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.
وأشار موتاديل إلى أن بايدن صور في خطاباته -وحتى انقضاء ولايته- الأزمات العالمية على أنها نقاط تحول تاريخية، بما في ذلك الاستبداد المتصاعد والصراعات الإقليمية وتغير المناخ وظهور الذكاء الاصطناعي، كما وصف المؤرخ آدم توز الأوضاع الحالية باعتبارها "أزمات متعددة".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2موقع فرنسي: اليمين يضرم النار في علاقات الجزائر وفرنساlist 2 of 2إعلام إسرائيلي: على ترامب توسيع مقترحه ليشمل مناطق أخرىend of listولكن الكاتب، وهو أستاذ مساعد في التاريخ الدولي بكلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية، يؤكد أن هذه العوامل مجرد علامات مرئية لتغييرات هيكلية عميقة، وأن التاريخ تشكله العديد من العوامل طويلة الأمد وليس الأحداث الفردية.
خطر التهويلأقر الكاتب بجاذبية فهم التاريخ عبر استعراض الوقائع والأحداث الدرامية، مشيرا إلى أن القادة السياسيين يستخدمون هذا المفهوم لحشد الدعم، إذ أن الجماهير تنجذب نحو روايات الأحداث "المفصلية" و"الحاسمة" و"غير المسبوقة" ومن ذلك تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
ويكمن خطر "التركيز المفرط على الأزمات المعزولة" -برأي الكاتب- في أنه قد يؤدي إلى فهم مضلل للأحداث وتجاهل أسبابها الهيكلية، فمثلا لم تكن الثورة الفرنسية وليدة اللحظة، إذ أنها تأثرت بأفكار التنوير والتوترات الاجتماعية، كما لم تندلع الحرب العالمية الأولى من فراغ بل نشأت عن القومية القديمة والتنافسات الدبلوماسية.
إعلان انتقاداتولفت مقال الصحيفة البريطانية إلى أمثلة تاريخية اعتقد معاصروها أنهم كانوا يشهدون نقاط تحول، مثل الحروب العالمية وسقوط جدار برلين عام 1989، وذكر أنه على الرغم من أن هذه اللحظات كانت مهمة فإنها كانت في الغالب نتيجة قوى اقتصادية وسياسية واجتماعية أعمق.
وفي انتقاده لرأي من يصفون العصر الحالي بأنه نقطة تحول تاريخية، استشهد الكاتب بمفاهيم مدرسة "الحوليات" التاريخية الفرنسية، إذ أوضح المؤرخ البارز فرناند بروديل أن التاريخ يتشكل عبر مراحل زمنية مختلفة لا الأحداث المفاجئة.
كما ميّز بروديل -وفقا للكاتب- بين البنى الطبيعية والجغرافية التي تتغير ببطء، والظروف الاجتماعية والاقتصادية التي تتطور تدريجيا، والأحداث السياسية قصيرة الأجل التي غالبا ما تعكس مؤثرات أعمق، ومن وجهة النظر هذه فإن التحولات الصادمة أو الكبيرة لا تنقل بالعالم إلى حقبة تاريخية جديدة.
ولفت المقال أيضا إلى آراء الفيلسوف والمفكر كارل ماركس، والذي أكد أن الأحداث التاريخية لا تحدث بمعزل عن الماضي، بل تتشكل ضمن سياق ظروف "متوارثة" عبر الزمن.
فهم مضللبالتالي -برأي الكاتب- فإن التركيز على "نقاط التحول" قد يكون مضللا، إذ أن التغيرات الكبرى عادة ما تكون ناتجة عن عمليات طويلة الأمد وليس عن لحظات مفصلية مفاجئة.
وختاما، ذكر أستاذ التاريخ أن الأزمات الراهنة، بما في ذلك تصاعد القومية والتفاوت الاقتصادي وضعف المؤسسات العالمية، كانت تتفاقم منذ عقود. وبالتالي فإن معالجتها تتطلب تغييرات هيكلية ذات نظرة إستراتيجية بعيدة المدى بدلا من اتخاذ إجراءات "مثيرة وفورية".