العماد عباس: كيان الاحتلال الإسرائيلي يشكل العامل الأبرز في تهديد أمن المنطقة واستقرارها وهو شريك أساسي للولايات المتحدة في اعتداءاتها على المنطقة
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
2023-08-15alineسابق العماد عباس: الاحتلال التركي لأجزاء من سورية وما يرتكبه من ممارسات إجرامية في المناطق التي يحتلها يمثل انتهاكاً صارخاً للمواثيق والأعراف الدولية واعتداء سافراً على دولة ذات سيادة واستقلالالتالي العماد عباس: نشكر روسيا الاتحادية وجميع الدول الفاعلة والمؤثرة على جهودها الكبيرة المبذولة في إطار مواجهة التهديدات والمخاطر العالمية ولا سيما السياسات العدوانية الأمريكية ومحاولات التفرد بالقرار الدولي انظر ايضاًالعماد عباس: نشكر روسيا الاتحادية وجميع الدول الفاعلة والمؤثرة على جهودها الكبيرة المبذولة في إطار مواجهة التهديدات والمخاطر العالمية ولا سيما السياسات العدوانية الأمريكية ومحاولات التفرد بالقرار الدولي
آخر الأخبار 2023-08-15وزير الدفاع العماد علي محمود عباس خلال كلمة في مؤتمر موسكو الـ 11 للأمن الدولي : نجتمع هنا اليوم والعالم يشهد ارتفاعاً في حدة النزاعات والصراعات في مناطق مختلفة وهذا يتطلب جهودا إضافية فاعلة وتعاونا جديا للوصول إلى الحالة الأمنية الأفضل التي نطمح إليها وتتطلع إليها شعوبنا 2023-08-15البنك المركزي الروسي يرفع سعر الفائدة بشكل أكبر من التوقعات 2023-08-15الحسكة.. 13 طالباً وطالبة تقدموا لاختبارات المرحلة الأولى للقبول في مدارس المتميزين 2023-08-15التعليم العالي تصدر نتائج امتحانات الفصل الثاني للسنة التحضيرية 2023-08-15الأمن الروسي يقبض على عميل للمخابرات الأوكرانية في القرم 2023-08-15بوتين: روسيا تولي أهمية كبيرة للشراكة الاستراتيجية المميزة مع الهند 2023-08-15الغارديان: السلطات الأمريكية تواجه انتقادات عامة لضعف الاستجابة لحرائق الغابات في هاواي 2023-08-15الرئيس بوتين في كلمة خلال مؤتمر موسكو للأمن الدولي: علينا أن نؤسس لعالم متعدد الأقطاب وذلك سيكون حلاً لغالبية المشاكل 2023-08-15في عيد الصحافة السورية… مجلس الوزراء: الإعلام الوطني شريك حقيقي في البناء وإعادة الإعمار 2023-08-15المركزي يحدد سعر الصرف للحوالات والصرافة بـ 10300 ليرة للدولار
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتسمية الدكتور محمد عامر مارديني وزيراً للتربية 2023-08-08 الرئيس الأسد يصدر قانوناً يحدد الأحكام والمزايا والإعفاءات الضريبية الخاصة بعملية التحول إلى شركات مساهمة مغفلة عامة 2023-06-22 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث صندوق تمويل المشروع الوطني للتحول إلى الري الحديث 2023-06-19الأحداث على حقيقتها استشهاد وجرح عدد من العسكريين في هجوم إرهابي على حافلتهم بريف دير الزور 2023-08-11 استشهاد مواطن بانفجار لغم من مخلفات الإرهاب ببادية السويداء 2023-08-09صور من سورية منوعات المركبة الروسية لونا 25 تبث الصور الأولى من الفضاء 2023-08-14 ايرندل.. النجم الأبعد على الإطلاق وبسطوع يفوق الشمس مليون مرة 2023-08-14فرص عمل المالية تعلن بدء قبول طلبات التقدم لامتحان نيل شهادة محاسب قانوني 2023-07-27 السورية للاتصالات تعلن عن حاجتها للتعاقد لشغل وظائف شاغرة في فرعها بالحسكة 2023-07-17الصحافة الغارديان: السلطات الأمريكية تواجه انتقادات عامة لضعف الاستجابة لحرائق الغابات في هاواي 2023-08-15 من أجل حروب دائمة… بقلم: عبد الحميد غانم 2023-08-14حدث في مثل هذا اليوم 2023-08-1515 آب – عيد الصحافة السورية 2023-08-1414 آب 2006.. المقاومة الوطنية اللبنانية تحقق الانتصار على العدو الإسرائيلي بعد 33 يوماً من الصمود والتضحيات 2023-08-1313 آب 1913-اختراع مادة الستانليس ستيل على يد المخترع الإنكليزي هاري بيرلي 2023-08-1212 آب 1949 – توقيع اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية المدنيين في أوقات الحرب 2023-08-1111 آب 1929 – العراق وإيران توقعان معاهدة صداقة أنهيا فيها قروناً من العداء بينهما 2023-08-1010 آب 1973 – الاتحاد السوفييتي يطلق سفينة الفضاء الرابعة إلى المريخ باسم (مارس /7)
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
وثائق تكشف: مايكروسوفت شريك في حرب الإبادة على غزة
كشفت وثائق مسربة عن تعمق العلاقات بين شركة مايكروسوفت وجيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث قدمت الشركة الأمريكية دعمًا تكنولوجيًا كبيرًا خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وهذه الوثائق تكشف كيف تحولت التكنولوجيا الحديثة إلى سلاح فعّال في الصراعات الحديثة، وتُظهر الدور الخفي لشركات التكنولوجيا الكبرى في الحروب.
وأظهرت الوثائق المسربة أن اعتماد جيش الاحتلال على خدمات مايكروسوفت، خصوصًا منصة الحوسبة السحابية “أزور”، زاد بشكل كبير خلال الحرب في غزة.
وتشير الوثائق إلى أن مايكروسوفت وفرت لجيش الاحتلال آلاف الساعات من الدعم الفني، بالإضافة إلى خدمات حوسبة وتخزين متقدمة، في صفقات بلغت قيمتها 10 ملايين دولار على الأقل، وفقًا لصحيفة “الجارديان” البريطانية.
وبيّنت الوثائق أن هذه الخدمات لم تقتصر على الأغراض الإدارية، بل امتدت إلى دعم العمليات القتالية والاستخباراتية.
وشملت هذه العمليات وحدات عسكرية متعددة، مثل القوات الجوية والبحرية والبرية، بالإضافة إلى الاستخبارات الإسرائيلية.
وأصبحت التكنولوجيا الحديثة، خصوصًا الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، جزءًا لا يتجزأ من العمليات العسكرية. وخلال الحرب في غزة، واجه جيش الاحتلال الإسرائيلي طلبًا متزايدًا على قوة الحوسبة والتخزين، مما دفعه إلى التوسع السريع في استخدام خدمات شركات التكنولوجيا الكبرى.
وتشير الوثائق إلى أن مايكروسوفت لعبت دورًا محوريًا في تلبية هذه الاحتياجات، حيث قدمت خدماتها لوحدات استخباراتية متقدمة مثل “وحدة 8200″، التي تعد من أكثر الوحدات سرية في جيش الاحتلال، كما تم استخدام تقنيات مايكروسوفت في أنظمة إدارة البيانات الاستخباراتية وتحديد الأهداف العسكرية.
ولم تقتصر مساهمة مايكروسوفت على توفير التكنولوجيا فقط، بل امتدت إلى تقديم الدعم الفني المباشر. وخلال الحرب، عمل مهندسو مايكروسوفت عن كثب مع وحدات جيش الاحتلال سواء عبر الاتصال عن بُعد أو من خلال الوجود في القواعد العسكرية.
وتشير الوثائق إلى أن مايكروسوفت وفرت 19,000 ساعة من الدعم الهندسي والاستشاري بين أكتوبر 2023 ويونيو 2024، مما ساعد جيش الاحتلال في إدارة بنيته التحتية التكنولوجية بشكل أكثر كفاءة.
وأحد الجوانب الأكثر إثارة للجدل في هذه الشراكة هو استخدام جيش الاحتلال لتقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، وتشير الوثائق إلى أن مايكروسوفت وفرت لجيش الاحتلال وصولاً واسعًا إلى نموذج “GPT-4” التابع لشركة “أوبن أيه أي”، الذي يُستخدم في تحليل البيانات وتوليد النصوص.
واستخدمت هذه التقنيات في أنظمة معزولة عن الإنترنت، مما يثير تساؤلات حول طبيعة المهام التي تم تنفيذها باستخدامها. وعلى الرغم من أن الوثائق لا توضح بالتفصيل كيفية استخدام هذه التقنيات، إلا أنها تشير إلى أنها لعبت دورًا في تعزيز القدرات الاستخباراتية لجيش الاحتلال.
وتكشف هذه الوثائق عن تداخل متزايد بين القطاعين الخاص والعسكري في الحروب الحديثة. فشركات التكنولوجيا الكبرى، مثل مايكروسوفت وأمازون وجوجل، أصبحت لاعبًا رئيسيًا في الصراعات العسكرية، مما يثير تساؤلات حول حدود المسؤولية الأخلاقية لهذه الشركات.
وفي الولايات المتحدة، أثارت هذه الشراكة احتجاجات بين العاملين في قطاع التكنولوجيا، الذين يخشون أن تكون منتجاتهم تُستخدم في انتهاكات حقوق الإنسان. ومع ذلك، تظل هذه الشركات بعيدة عن المساءلة القانونية في كثير من الأحيان.
المصدر: “شبكة قدس”