الاحتلال الإسرائيلي يقتحم كنيسة تديرها فرنسا في القدس الشرقية المحتلة
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
اقتحمت قوات شرطة الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، كنيسة تديرها فرنسا في مدينة القدس الشرقية المحتلة، وذلك وفقًا لنبأ عاجل أذاعته قناة «القاهرة الإخبارية» نقلًا عن أ ف ب.
وبدوره، أعلن جان نويل باروت، وزير الخارجية الفرنسي رفضه التام لاقتحام شرطة الاحتلال الإسرائيلي، كنيسة تديرها باريس في القدس الشرقية المحتلة.
اقرأ أيضاًذكرى وعد بلفور المشؤوم.. البرلمان العربي يطالب بالاعتراف بدولة فلسطين وعاصمتها القدس
بعد اختياره أمين عاما لحزب الله.. قائد فيلق القدس لـ نعيم قاسم: سنبقى بجانبكم حتى اقتلاع الشجرة الصهيونية الخبيثة
«سرايا القدس»: فجرنا عبوة في آلية عسكرية قرب مقبرة شرقية بـ«جباليا»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي وزير الخارجية الفرنسي فرنسا شرطة الاحتلال القدس كنيسة وزير خارجية فرنسا
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقتحم قرية برقا شرق رام الله
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم /الإثنين/، قرية برقا شرق رام الله.
وأفادت مصادر أمنية -في تصريح أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"- بأن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت القرية، دون الإبلاغ عن اعتقالات أو مداهمات.
وفي السياق، اعتدى جنود الاحتلال على طفل في بلدة بيت فوريك شرق نابلس.
وأفادت مصادر في الهلال الأحمر الفلسطيني بإصابة طفل يبلغ من العمر 15 عامًا، نتيجة اعتداء جنود الاحتلال عليه بالضرب، وقد نُقل إلى المستشفى لتلقي العلاج.
كما أفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة مساء اليوم، وداهمت عدة أحياء فيها، واعتدت على الطفل أثناء ذلك.
وتشهد البلدة اقتحامات متكررة، تتخللها مواجهات تسفر عن العديد من الإصابات.
وفي سياق متصل، هاجم مستعمرون، مساء اليوم الإثنين، الفلسطينيين في خربة الفارسية بالأغوار الشمالية.
وأفادت مصادر محلية بأن مجموعة من المستعمرين هاجموا خيام المواطن شامخ دراغمة في خربة الفارسية، وقاموا بتهديده بالسلاح، فيما اعتدوا على أحد الفلسطينيين في المنطقة برشه بغاز الفلفل.
يذكر أن خربة الفارسية وغالبية مناطق الأغوار الشمالية تشهد اعتداءات شبه يومية من المستعمرين على المواطنين، وتشمل الاعتداءات مهاجمة المواطنين في مساكنهم وترهيبهم، وملاحقتهم، ومنعهم من دخول المراعي، بالإضافة إلى سرقة ممتلكاتهم ومواشيهم.