عضو مجلس القيادة الرئاسي عثمان مجلي يلتقي أعضاء مجلس العموم البريطاني
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
شمسان بوست / سبأنت
التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي، الشيخ عثمان مجلي، اليوم، في مقر مجلس العموم البريطاني، عضوي المجلس ابتسام محمد، وأفضال خان، عن كتلة حزب العمال في مجلس العموم.
وناقش اللقاء، التطورات الراهنة والأفكار التي تُحقق السلام وتُراعي حقوق الشعب اليمني وتضمن حريته وسلامته.. مُبدِيين حرصهما على العمل من موقعهما على تعزيز الموقف القانوني والقانون الدولي والإنساني لحماية الأبرياء.
ونوّه مجلي إلى أن مجلس القيادة الرئاسي مع السلام الذي يُحقق الأمن والاستقرار لليمن، ويكفل للمواطنين حقوقهم وحرياتهم، ولأجل ذلك ذهبت الدولة إلى كافة المشاورات واللقاءات المحلية والإقليمية والدولية لإنقاذ الشعب اليمني من بطش وهيمنة وسلطة المليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة إيرانيًا.
وقال” أن شعبنا من مختلف المكونات السياسية رجال ونساء وأطفال وأصحاب الكلمة من إعلاميين ورجال أعمال، والناشطين، وموظفي السفارات والمنظمات الدولية القابعين تحت سيطرة المليشيا الحوثية والمغيبين في السجون، ينتظرون مواقفنا جميعًا لتخليصهم من عصابة البطش والارهاب الحوثي التي أذاقتهم الويلات و رهنت قرارها بيد الولي الفقيه في طهران واستقوت على شعبنا الأعزل بقوة السلاح الإيراني الذي تُهرّبه عبر ميناء الحديدة وأذرعها في المنطقة حلفاء العدو الإيراني”.
بدورهما، أبدى عضوي مجلس العموم البريطاني، استعدادهما وزملاءهما في مجلس العموم للعمل مع الشركاء والجهات ذات العلاقة لبلورة أفكار تنهي الصراع وتُنهي معاناة الشعب اليمني وتُعيد لليمن أمنه واستقراره.
حضر اللقاء وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني، وسفير اليمن لدى المملكة المتحدة الدكتور ياسين سعيد نعمان.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: مجلس العموم
إقرأ أيضاً:
عبد العزيز: الرئاسي أوقد شمعة في النفق المظلم بقرار الاستفتاء الالكتروني
ليبيا – اعتبر عضو المؤتمر العام السابق عن حزب العدالة والبناء محمود عبد العزيز، أن مجلس النواب والاجسام الموجوده هي من تقف ضد ارادة الشعب الليبي، مؤكداً أنه سيتم التخلص منهم قريباً والذهاب للانتخابات.
عبد العزيز القيادي في جماعة الاخوان المسلمين قال خلال استضافته عبر برنامج “بين السطور” الذي يذاع على قناة “التناصح” التابعة للمفتي المعزول الغرياني وتابعته صحيفة المرصد إن ما فعله الرئاسي وتشكيل مفوضية الاستفتاء العام في غاية الاهمية، مشيراً إلى أنه لا يختلف اثنان بأن هناك حالة انسداد سياسي والأجسام الموجودة تفتقد الشرعية.
ودعا الشعب الليبي للخروج للشوارع والمطالبة بإزالة الأجسام المريضة بحسب قوله.
وفيما ياي النص الكامل:
موضوع العمالة أمن قومي، تواصل معي بعض الاخوة وقالوا لي أن جهاز الهجرة الغير شرعية بدأ باتخاذ الإجراءات ونشكرهم للتجاوب لكن هذا الجهاز لوحده لا يكفي، نحن لسنا ضد العمالة وليبيا تحتاج لعمالة اكثر ولاشك في ذلك ولكن هذا لا يعني ان تكون بلادنا بلا أبواب ونوافذ وان نضبط الأمور كما ينبغي، البلد الوحيد في العالم يوجد فيه جنسيات متعددة دون أوراق ضوابط وضرائب، موضوع الضرائب ثانوي والموضوع هو أمني.
وزير العمل هذه المسؤولية تقع عليك، لكن وزارة العمل هي المعنية بالموضوع ولا زلت أتكلم وان اضطررت ان اخرج أوراق تقلب الشارع الليبي، لم نطلب المستحيل كل واحد اجنبي يكون عنده تصريح عمل وما يتطلبه تصريح العمل، اي شخص يتلاعب بموضوع الاجانب ويزور أوراقهم هذا هو العدو، الأمر واضح لا ادري التأخير لا يوجد قوانين ومنظومات؟ قانون العمل موجود .
ما فعله الرئاسي وتشكيل مفوضية الاستفتاء العام في غاية الاهمية، لا يختلف اثنان ان هناك حالة انسداد سياسي والأجسام الموجودة تفتقد الشرعية وهذا ليس محل نقاش، ما دام الاجسام تفتقد الشرعية، مجلس النواب والدولة والدبيبة والحكومة الموازية، الرئاسي مع حكومة الوحدة قالوا نريد انتخابات ولن نقبل بحكومة جديدة انتقالية لأنه تمديد للمراحل الانتقالية.
الرئاسي لما ذهب في هذا الاتجاه، قال لابد الرجوع للشعب الذي هو صاحب البلاد ومصدر السلطات، لنجدد الشرعية والمشروعية للأجسام والشعب يقرر هل يريد انتخابات أم يبقى الوضع كما هو عليه.
الرسالة التي وجهها الرئاسي لمجلس النواب: ما العيب فيها ؟ الليبيون في مختلف توجهاتهم يوافقون مجلس الرئاسي على الرسالة التي أرسلها لمجلس النواب.
بيان حكومة حماد، هذا الغير شرعي لا احد يقول له رئيس الحكومة إلا من جاء به، المنطقة الشرقيه لو اوقف الدبيبه المرتبات لا تستلمون مرتباتكم وحماد لا يسقيكم الماء، اتحداه ان يوقع مرتبات شهر 11. البيان لا يساوي الحبر الذي كتبت به، هؤلاء لا يتحملون الضوء بل يريدون السرقة بالظلام وصلنا للنهب في الظلام والحكومة لم تتكلم عن تهريب النفط والسلاح والوقود للسودان.
ادعوا الشعب أن يخرج للشوارع ويطالب بإزالة الأجسام المريضه، أدوات التفكير التي يجب ان تكون عند السياسي ليست عندهم بل أدوات الكذب. كأنها معركة بين الرئاسي و البرلمان ليست بلاد تريد ان تضيع، قلمة عضو مجلس النواب في كلمته قال الرئاسي هو الخاسر هل نحن في حرب يا قلمة! اتحداه ان يقول ما هو الوضع الأمني في الجنوب ؟.
مجلس النواب والاجسام الموجوده هي من تقف ضد ارادة الشعب الليبي وسنتخلص منهم قريبا ونذهب للانتخابات ونحاكم هؤلاء.