تامر عبدالمنعم: "الملك وأنا" بداية جديدة في عالم الإبهار
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تعاقد قطاع الفنون الشعبية والاستعراضية مع النجمة داليا البحيري على بطولة مسرحية الملك وأنا للمخرج محسن رزق.
الملك وأنا ، مسرحية كوميدية إستعراضية غنائية فكرتها تدور حول ملك جزيرة سيان الذي يستعين بمدرسة إنجليزية تدعى "ياسمين" لتعليم أولاده مما يحدث صدام بين ثقافة المدرسة وثقافة أبناء الملك.
ومن جانبه صرح الفنان تامر عبدالمنعم رئيس البيت الفني للفنون الشعبية والإستعراضية أن موعد إفتتاح مسرحية الملك وأنا سيكون في موسم عيد الفطر ٢٠٢٥.
كما أكد "عبدالمنعم" على أن العرض يعتمد على الجرافيك والإبهار بشكل أساسي لتكون الملك وأنا بداية جديدة في عالم الإبهار الاستعراضي بالقطاع.
الملك وأنا إعداد محسن رزق عن مذكرات أناليونوينز وديكورات دكتور حمدي عطية وملابس دكتورة مروة عوده وتصميم إستعراضات مصطفى حجاج وموسيقى النجم عصام كاريكا وأشعار عادل سلامة وجرافيك جون بهاء.
من ناحية أخرى سوف يشارك النجمة داليا البحيري كوكبة من الفنانين وأحد عشر طفلا يقومون بدور أبناء الملك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الملك وأنا داليا البحيري تامر عبدالمنعم الفن بوابة الوفد الملک وأنا
إقرأ أيضاً:
ما لا تعرفه عن لعنة الفراعنة.. عالم آثار ألماني يكشف أسرارًا جديدة
«لعنة الفراعنة» لغز لا يزال الناس يتداولونه ويتحدثون عنه، ويستمر في الظهور في القصص والأفلام والمسلسلات، سواء العربية أو الأجنبية، ورغم مرور الزمن، لم يتم التأكد بعد من صحته، إذ توجد بعض الحقائق التي تشير إلى إمكانية وجود لعنة، لكن في المقابل هناك تفسيرات علمية ترفضها تمامًا.
في 4 نوفمبر 1922، اكتشف عالم الآثار الإنجليزي هوارد كارتر، مقبرة توت عنخ آمون، لتبدأ بعدها أحداث غريبة تدعم فكرة «لعنة الفراعنة»، وهي إحدى أشهر الأساطير التي آمن بها العديد من الناس داخل مصر وخارجها، فمنذ اكتشاف المقبرة، توفي 40 شخصًا في ظروف غامضة، وكان الأمر المشترك بينهم هو أنهم قرأوا تعاويذ غريبة قبل وفاتهم مباشرة، حسبما أفاد الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، في تصريحات خاصة لـ«الوطن».
وفاة مكتشف المقبرة بعد 16 عامًا من فتحهاأوشار فيليب فاندنبرغ أحد المفسرين الألمان إلى أن الـ40 شخصًا الذين توفوا بعد فتح المقبرة كانوا في صحة جيدة، وأن المكتشف الرئيسي للمقبرة، هوارد كارتر، توفي بعد 16 عامًا من اكتشافها، وليس فور فتح المقبرة، ما يقلل من احتمالية ارتباط الوفاة باللعنة.
وقائع غريبة يوم وفاة «كارتر»تسرد بعض الروايات أن العصفور الذي كان يمتلكه «كارتر» تم افتراثه من قبل ثعبان يوم وفاته، كما توفي كلبه دون سبب واضح. ورحل السكرتير الخاص به بعد وفاته بـ48 ساعة، إضافة إلى حادثة غريبة حيث دهست عربة الجنازة التي حملت جثمان السكرتير طفلاً صغيرًا، مما جعل البعض يربط هذه الأحداث بلعنة الفراعنة، وفقًا لـ«شاكر».
كانت وفاة اللورد كارنافون ممول اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون غريبة، إذ انقطعت الكهرباء في هذا اليوم، على محافظة القاهرة بأكملها، مما تعد مصادفة غريبة جدًا، أشارت إلى وجود لعنة الفراعنة.
فيروسات داخل المقبرةهناك تفسير علمي آخر يقدمه فيليب فاندنبرغ، حيث يشير إلى أن المقبرة كانت مغلقة لآلاف السنين، مما أدى إلى تكون فيروسات داخلها نتيجة للمومياوات والجثث البشرية، إضافة إلى ذلك، هناك فرضية بأن المصريين القدماء كانوا يضعون سمومًا كنوع من الحماية داخل المقابر، مما أثر على الأشخاص الذين اقتربوا من المقبرة وتسبب في وفاتهم. كما يعتقد البعض أن الأحجار التي استخدمها الفراعنة في بناء المقبرة تحتوي على مواد مشعة أدت إلى وفاة العديد من الأشخاص.