المدينة المنورة.. الحناكية تستضيف المزاد الأول للإبل
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
انطلق اليوم الخميس مزاد المدينة المنورة الأول للإبل في محافظة الحناكية بمشاركة عدد من الجهات الحكومية والمهتمين بالموروث من داخل وخارج المنطقة، بهدف تنشيط الحركة الاقتصادية والثقافية والاجتماعية بالمنطقة.
وزار محافظ الحناكية مبارك المورقي مقر المزاد الذي يشمل عددًا من الفعاليات والعروض التي تقدم لرواد المزاد والمهتمين والمستثمرين في قطاع الإبل.
ويشكل المزاد حراكًا اقتصاديًا يترقبه ملاك الإبل والمستثمرون، ويعد واحدًا من الفعاليات الشعبية والاقتصادية والثقافية في المنطقة. googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); منصات متنوعة
ويشتمل الموقع على ساحات المزاد مكونة من عدة أقسام، منها منصات الحراج وسيد العرض ومكان مخصص للأسر المنتجة، ومعارض مصاحبة متنوعة تقدمها الجهات لزوار ورواد المزاد ومعرض عام الإبل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } انطلاق مزاد المدينة المنورة الأول للإبل بمحافظة الحناكية - واس
وأكد محافظ الحناكية أن هذا المزاد الأول في منطقة المدينة المنورة يحظى بدعم وتوجيه ومتابعة من أمير المنطقة ونائبه؛ دعمًا للحراك الاقتصادي، واهتمامًا بهذا الموروث العزيز على نفوس أهل الجزيرة العربية، إذ أُطلق على عام 2024 عام الإبل.
وتخدم المحافظة ملاك الإبل كونها تقع على طريق المدينة المنورة - القصيم- حائل، وتتوسط عدة مناطق، وهي حلقة الاتصال بي منطقة المدينة المنورة ومنطقة القصيم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس المدينة المنورة المملكة العربية السعودية أخبار السعودية الإبل المدینة المنورة
إقرأ أيضاً:
أستراليا تحمي التماسيح وتسمح بقتل الإبل
البلاد ــ وكالات
رغم إعلان الحكومة الأسترالية السابق عن توجهها للتخلص من الأعداد الكبيرة من الإبل، ومكافأة من يقتلها، نجدها تصدر قوانين تهدف لحماية التماسيح ومنع التعرض لها، بموجب قوانين البيئة الأسترالية؛ كونها مهدّدة بالانقراض بسبب الصيد الجائر، حيث تمنع صيدها أو قتلها دون الحصول على ترخيص خاص، حتى في الحالات التي يُعتقد فيها أنها تشكّل تهديدًا مباشرًا للبشر.
فعبر مساحات كبيرة من البراري شبه الخالية من البشر في شمال غرب أستراليا، تتكاثر تماسيح عملاقة، تُعد من أكثر الزواحف فتكًا ودهاءً على وجه الأرض، لا تفرّق بين المياه المالحة والعذبة، ويمكن أن تظهر فجأة في أي مجرى مائي شمال البلاد دون سابق إنذار.
وتُقدّر السلطات البيئية الأسترالية أعداد تماسيح المياه المالحة في شمال البلاد، بما يتجاوز 100 ألف تمساح، منتشرة على امتداد الأنهار والمستنقعات، وحتى المناطق الساحلية القريبة، وتُسجل البلاد سنويًا عدة هجمات قاتلة أو خطيرة، تقع معظمها في مناطق؛ مثل كيمبرلي والإقليم الشمالي، ما يجعل وجود هذه التماسيح مصدر قلق دائمًا للسكان والسياح.