مدة اشتراك المؤمن عليه الخاصة بالشيخوخة والعجز والوفاة بمشروع قانون التأمين الاجتماعي.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحظى مشروع قانون التأمين الاجتماعي، باهتمام فئات المجتمع، وذلك انطلاقا من ضرورة تطوير وتحديث نظم التأمين الاجتماعي لمسايرة المتغيرات العالمية وتماشيا مع سياسة الدولة في استكمال مراحل تطوير نظم التأمين الاجتماعي، وفيما يلي نستعرض مدة اشتراك المؤمن عليه والخاص بالشيخوخة والعجز والوفاة.
مدة اشتراك المؤمن عليه في تأمين الشيخوخة والعجز والوفاة:
- مدد الاشتراك وفقا لقوانين التأمين الاجتماعي السابقة على تاريخ الانتفاع بأحكام القانون ويجبر كسر الشهر شهرا في مجموع حساب هذه المدد، مع عدم الإخلال بأحكام المادة 159 من هذا القانون.
- المدة التي تبدأ من تاريخ الانتفاع بأحكام هذا القانون.
- المدد التي تم ضمها لمدة اشتراك المؤمن عليه في هذا التأمين بناء على طلبه.
- المدد المضافة بقوانين وقرارات خاصة على أن تحسب هذه المدد في المعاش ضمن مدة الاشتراك بواقع الربع وتتحمل الخزانة العامة بالتكلفة المترتبة على إضافة هذه المدة.
- ويجبر كسر الشهر شهرا في مجموع حساب المدد المشار اليها، كما يجبر كسر السنة سنة كاملة في هذا المجموع إذا كان من شأن ذلك استحقاق المؤمن عليه معاشا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قانون التأمين الاجتماعي تأمين الشيخوخة التأمین الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
3 مخاطر صحية غير متوقعة يسببها النوم في الضوء: تعرف عليها الآن
صورة تعبيرية (مواقع)
النوم في الضوء... يبدو أمرًا شائعًا للعديد من الناس، سواء بسبب الأضواء الساطعة في الغرف أو أجهزة الهاتف الذكية أو حتى مصابيح الشوارع القريبة.
لكن، ما لا يدركه الكثيرون هو أن النوم في بيئة مضاءة قد يكون له تأثيرات سلبية على صحتهم وجودة نومهم. وفقًا لدراسات حديثة، يمكن أن يؤدي التعرض للضوء أثناء النوم إلى العديد من المخاطر الصحية التي قد تؤثر على الجسم بشكل كبير.
اقرأ أيضاً احترس: 8 علامات تشير إلى أنك على وشك الإصابة بمرض السكري 7 أبريل، 2025 هل أنت في خطر؟: علامات مفاجئة تكشف إصابتك بالسكتة الدماغية قبل فوات الأوان 7 أبريل، 2025تأثيرات سلبية على صحة القلب:
أظهرت الأبحاث الأولية أن حتى الضوء الخافت قد يؤثر سلبًا على صحة القلب.
النوم مع الأضواء قد يؤدي إلى زيادة معدل ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم، مما يزيد من احتمالية الإصابة بأمراض القلب.
يُعتقد أن هذه التغيرات تحدث بسبب اضطرابات في دورة النوم الطبيعية، مما يؤثر على طريقة تنظيم الجسم للطاقة.
زيادة خطر السمنة:
النوم في الضوء قد يرتبط بزيادة الوزن والسمنة، حيث وجدت دراسات أن النساء اللواتي ينامون مع تشغيل التلفزيون أو الأضواء أكثر عرضة لتراكم الوزن.
بالإضافة إلى ذلك، قد يزيد التعرض للضوء الأزرق ليلاً من خطر الإصابة بالسمنة، في حين أن الضوء الليلي الخافت قد لا يكون له نفس التأثير الضار.
مقاومة الأنسولين ومرض السكري:
تعرض الجسم للضوء أثناء النوم قد يسبب زيادة مقاومة الأنسولين، وهي حالة تؤدي إلى صعوبة في معالجة السكر في الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري.
هذه الظاهرة تحتاج إلى مزيد من الدراسات لفهم تأثير الضوء الليلي على المدى الطويل.
هل من مفيد النوم في الضوء؟:
بالتأكيد، هناك حالات قد يكون فيها الضوء ليلاً مفيدًا. مثلاً، يحتاج بعض الأطفال أو البالغين الذين يشعرون بالخوف من الظلام إلى ضوء خافت ليلاً، كما قد يحتاج كبار السن إلى إضاءة تساعدهم على تجنب السقوط أثناء الليل.
لكن يوصي الأطباء باستخدام الضوء الهادئ والدافئ لتقليل المخاطر الصحية المحتملة.
النوم في الظلام هو الأفضل بشكل عام، لكن في حال اضطررتم لاستخدام الإضاءة ليلاً، فاختاروا الأقل تأثيرًا على صحتكم.