أسباب انفصال أمير عيد وليلى الفاروق.. «حذف اسمها من إيده»
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
فاجأ الفنان أمير عيد والفنانة التشكيلية ليلى الفاروق، الجمهور بانفصالهما بشكل مفاجئ وسري، دون أن يُكشفا عن تفاصيل هذا القرار، أو الأسباب التي دعت إليهما سوى لمقربين منهما.
علم «الوطن» أن الخلافات حدثت بين أمير عيد وليلى الفاروق في شهر يناير الماضي، بعد ظهورهما في الدورة السادسة من مهرجان الجونة السينمائي، التي أقيمت في شهر ديسمبر الماضي.
وأضاف المصدر أن الخلافات بينهما تفاقمت هذه المرة، وحاول جميع الأصدقاء والمقربون منهم الإصلاح بينهما، لكن جميع المحاولات فشلت، وقررا في النهاية الانفصال بشكل رسمي، حفاظا منهم على الاحترام الذي كان يسود علاقتهما منذ بداية حبهما.
أمير عيد يحذف اسم ليلى الفاروقأشار المصدر إلى أن أمير عيد حذف اسم زوجته، الذي كان رسمه على يديه، خلال الفترة الماضية، تعبيرا منه على إنهاء علاقته بـ ليلى الفاروق، بالإضافة إلى أنه ألغى متابعتها على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، إذ بادلته الأخيرة الفعل ذلك ذاته.
كما قرر أمير عيد، عدم غناء أغنية «ليلى»، في جميع حفلاته المقبلة، بعد أن ارتبطت الأغنية بـ ليلى الفاروق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمير عيد ليلى الفاروق انفصال أمير عيد وليلى الفاروق لیلى الفاروق أمیر عید
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يدعو الهند وباكستان إلى تجنب المواجهة بينهما
الثورة نت/
شدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، على ضرورة تجنب المواجهة بين الهند وباكستان.
ونقلت وسائل إعلام غربية، الليلة الماضية، عن غوتيريش إعرابه عن قلقه من تصاعد التوترات الجارية بين الهند وباكستان، داعما جهود خفض التصعيد بين الطرفين.
ويشهد إقليم جامو وكشمير، الواقع في قلب النزاع المزمن بين الهند وباكستان، موجة جديدة من التصعيد عقب هجوم مسلح استهدف مدنيين وسياحا في منطقة بهالغام، وأسفر عن مقتل 26 شخصا، وفق ما أعلنته وسائل إعلام هندية.
وتزامن هذا الهجوم مع حالة من الاحتقان الأمني والسياسي المتصاعد في الإقليم الذي يشهد منذ عقود توترات على خلفية مطالبات بالانفصال أو الانضمام إلى باكستان، وسط اتهامات متبادلة بين البلدين بدعم جماعات مسلحة في المنطقة.
وبحسب التقارير، أعلنت جماعة تدعى “مقاومة كشمير” مسؤوليتها عن الهجوم، مبررةً العملية برفضها لسياسات التوطين التي تنفذها السلطات الهندية، في إشارة إلى استقدام أكثر من 85 ألف شخص من خارج الإقليم ما اعتبرته محاولة لتغيير التركيبة السكانية للمنطقة.
والهجوم الأخير ليس الأول من نوعه، فقد شهدت كشمير هجمات مماثلة في السنوات الماضية، أبرزها في يونيو 2024 عندما قتل 9 أشخاص وجُرح العشرات بهجوم على حافلة تقل هندوساً.