حكم سابق: مفاجأة وصدمة كبيرة تنتظر لجنة الحكام
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
كشف الخبير التحكيمي محمد صلاح عبد الفتاح، عن مفاجأة وصدمة كبيرة تنتظر لجنة الحكام، من جانب لجنة حكام فيفا.
محمد صلاح عبدالفتاح: مفاجأة وصدمة كبيرة تنتظر لجنة الحكاموقال محمد صلاح عبد الفتاح، خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم، إن الاتحاد الدولي أرسل خطابا إلى الاتحاد المصري، بسبب مقاعد القائمة الدولية، وزيادة المقاعد وإرسال أسماء احتياطية دون أسباب، وتم إرسال 9 أسماء بدلًا من 7
وتابع عبد الفتاح: مجدي رزق أرسل تأكيدًا أنه تم زيادة الأسماء بواقع اسمين هما من أبناء الحكام أو أعضاء اللجنة، وبعدها تمت إقالته.
واختتم الحكم الدولي السابق: لجنة الحكام تجاهلت خطابات الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا، وخطابات كاف، وسيكون هناك مفاجأة كبيرة خلال الأيام المقبلة، وللمرة الثالثة على التوالي يتم رفض القائمة الدولية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا الاتحاد الدولي لكرة القدم الاتحاد الدولي الاتحاد المصري الخبير التحكيمي الحكم الدولي السابق صلاح عبد الفتاح محمد صلاح عبدالفتاح محمد صلاح عبد الفتاح لجنة الحکام
إقرأ أيضاً:
أمير مصري سابق يعود للعيش في القاهرة ويتحدث عن “حلم العودة”
#سواليف
عاد #الأمير_محمد_علي، نجل آخر #ملوك_مصر قبل قيام الجمهورية، للعيش في البلد التي حكمها أجداده لما يقارب 150 عاما، أملا في الحفاظ على إرث العائلة وتحقيقا للحلم الذي طالما راودها.
ورغم أن “محمد علي” البالغ “46 عاما” ولد في القاهرة عام 1979، فإنه حصل على جواز سفر مصري قبل 5 أعوام فقط في 2020، وحين وصوله للقاهرة قال إنه “مسرور لعودته إلى الوطن المُستعاد”، وفقا لما قاله لوكالة فرانس برس.
وأمضى الأمير السابق معظم حياته في فرنسا، وعاد إلى #القاهرة بعيدا عن الأضواء بتشجيع من زوجته الأميرة نوال ظاهر من الأسرة الملكية الأفغانية المخلوعة.
مقالات ذات صلةوأضاف رجل الأعمال الذي يدير شركة استشارات عقارية في باريس، أن العودة إلى مصر لطالما كانت حلما لعائلته، مشيرا إلى تحقيقه حلم العودة مع تزايد إمكانية العمل عن بعد حيث أقنعته زوجته “بأن الوقت حان لاتخاذ هذه الخطوة”.
وأوضح: “كانت نوال هي التي دعمتني بل حتى دفعتني للعودة، أرادت أن تعيش في الشرق وأن يكبر أطفالنا بالقرب من جذورهم قدر الإمكان”.
واعتبر وريث النظام الملكي السابق الذي انتهى في عام 1952، أن عودته بالنسبة لبعض المصريين، “تمثل شكلا من أشكال المصالحة التاريخية بين مصر الملكية والجمهورية”، مؤكدا أنه ليس لديه أي طموحات سياسية.
ويقول “علي” إن والده فؤاد الثاني، آخر ملوك مصر، كان مصمما على أن يولد ابنه على الأراضي المصرية رغم وجود العائلة في المنفى. موضحا أن “تلك كانت رغبة والدي الشديدة”.
ووقتذاك تدخل ملك المغرب بشكل شخصي، لإقناع الرئيس المصري محمد أنور السادات بمنح استثناء والسماح للملكة فضيلة بوضع مولودها في القاهرة بمفردها وفي تكتم تام.
ولم يتم إصدار أي إثبات يؤكد جنسية محمد علي عند الولادة، وهو ما اكتشفه عندما أراد تسجيل طفليه التوأمين فؤاد وفرح نور، قائلا: “كانت صدمة لي عندما أخبرني الموظف المصري أنني لست مصريا وأن علي أن أثبت أن والدي مصري”.
وأضاف: “كأن الملك لكن لم يكن ذلك كافيا على ما يبدو”.
وكان والده فؤاد الثاني ملكا لفترة وجيزة عندما كان طفلا، إذ اعتلى العرش وهو بعمر 7 أشهر فقط قبل إلغاء النظام الملكي في يوليو 1953، ولم يكن لديه شهادة ميلاد رسمية تثبت جنسيته المصرية.
وبعد عقود منح الرئيس عبد الفتاح السيسي، الملك فؤاد الثاني جواز سفر دبلوماسيا في 2014، مسجلا مهنته “ملك مصر السابق”.
وعلق محمد علي قائلا: “كان هذا مصيرا مأسويا، وُلد ملكا وفقد مملكته وعرشه، بالنسبة له كانت مصر وطنا مفقودا أما بالنسبة لي فهي وطن مستعاد”.
يحمل محمد علي الجنسية الفرنسية عن طريق والدته فضيلة المولودة باسم دومينيك فرانس لوب بيكار، كما حصلت الأسرة على جنسية موناكو من أمير موناكو رينيه الثالث بعد أن أصبح أفرادها بلا جنسية عقب ثورة 1952.
وبجانب تحسين لغته العربية يؤكد محمد علي الذي يعيش الآن في القاهرة “أريد ببساطة أن أعمل على الحفاظ على الإرث التاريخي والثقافي والفني للعائلة الملكية المصرية ونقله إلى الأجيال القادمة”.
وأضاف: “رغم كل شيء إنه تاريخ عمره 150 عاما ويستحق التكريم”.