حكم سابق: مفاجأة وصدمة كبيرة تنتظر لجنة الحكام
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
كشف الخبير التحكيمي محمد صلاح عبد الفتاح، عن مفاجأة وصدمة كبيرة تنتظر لجنة الحكام، من جانب لجنة حكام فيفا.
محمد صلاح عبدالفتاح: مفاجأة وصدمة كبيرة تنتظر لجنة الحكاموقال محمد صلاح عبد الفتاح، خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم، إن الاتحاد الدولي أرسل خطابا إلى الاتحاد المصري، بسبب مقاعد القائمة الدولية، وزيادة المقاعد وإرسال أسماء احتياطية دون أسباب، وتم إرسال 9 أسماء بدلًا من 7
وتابع عبد الفتاح: مجدي رزق أرسل تأكيدًا أنه تم زيادة الأسماء بواقع اسمين هما من أبناء الحكام أو أعضاء اللجنة، وبعدها تمت إقالته.
واختتم الحكم الدولي السابق: لجنة الحكام تجاهلت خطابات الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا، وخطابات كاف، وسيكون هناك مفاجأة كبيرة خلال الأيام المقبلة، وللمرة الثالثة على التوالي يتم رفض القائمة الدولية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا الاتحاد الدولي لكرة القدم الاتحاد الدولي الاتحاد المصري الخبير التحكيمي الحكم الدولي السابق صلاح عبد الفتاح محمد صلاح عبدالفتاح محمد صلاح عبد الفتاح لجنة الحکام
إقرأ أيضاً:
اغتيال قيادي سابق بالجيش السوري الحر في محافظة درعا (شاهد)
قُتل القيادي السابق في "الجيش السوري الحر"، محمد خالد الخطيب، والمعروف بلقب "محمد المختار"، إثر تعرّضه لإطلاق نار مباشر من قبل مسلحين مجهولين أمام منزله في بلدة اليادودة بريف درعا الغربي، صباح الثلاثاء.
وبحسب ما أفادت به وسائل إعلام سورية، فإن الخطيب شغل موقعاً قيادياً في "الجيش الحر"، ثم انضم بعد عام 2018 إلى اللجنة المركزية المسؤولة عن إدارة شؤون الريف الغربي لمحافظة درعا.
اغتيال محمد الخطيب أمام منزله في بلدة اليادودة وهو من قادة الجيش الحر بريف درعا الغربي سابقاً
يعود شبح الاغتيالات لدرعا حيث تم توثيق أكثر من سبع عمليات اغتيال منذ بداية هذا الشهر في تصاعد كبير لهذه العمليات مؤخراً في عدة مناطق بدرعا
شارك محمد بتدمير أكثر من 16 دبابة خلال… pic.twitter.com/hHyxvmcvnf — Omar Alhariri (@omar_alharir) April 8, 2025
ويأتي هذا الاغتيال في سياق حالة من التوتر الأمني المستمر في درعا.
ومنذ سقوط النظام السوري السابق في كانون الأول/ديسمبر 2024، أرسلت الحكومة السورية الجديدة تعزيزات عسكرية إلى درعا، وفرضت على المناطق الخاضعة لسيطرتها تسليم السلاح وتسوية أوضاع المطلوبين، في محاولة للحد من الانفلات الأمني.
ويُعد "المختار" أول قيادي من أعضاء اللجنة المركزية يُغتال بعد سقوط النظام، فيما سبقه عدد من عمليات الاغتيال التي استهدفت معارضين سابقين، أبرزهم الدبلوماسي المنشق نور الدين اللباد وشقيقه عماد، اللذان قُتلا برصاص مجهولين في منزلهما بمدينة الصنمين، ما دفع السلطات إلى فرض حظر تجوال مؤقت وإغلاق المدارس.
وشهدت المدينة نفسها توترات أمنية على خلفية ملاحقة قوات الأمن لمجموعات مسلحة تابعة للنظام المخلوع.
وكانت فصائل المعارضة السورية قد تمكنت في 8 كانون الأول/ديسمبر 2024 من السيطرة على العاصمة دمشق، مُنهيين أكثر من ستة عقود من حكم حزب البعث، و53 عاماً من سيطرة عائلة الأسد.
وفي 29 كانون الثاني/يناير الماضي أعلنت الإدارة الانتقالية الجديدة تعيين فاروق الشرع رئيساً للبلاد لفترة انتقالية تمتد لخمس سنوات.