بدايتنا مصرية وانتصارات قومية.. احتفال لمدرسة شجر الدر الإعدادية بنات بالدقهلية
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
نظمت مدرسة شجرة الدر الإعدادية بنات بالدقهلية احتفالية عن نصر اكتوبر ؛ شارك فيها الدكتور أحمد العدل نائب محافظ الدقهلية والدكتور أشرف العربي وكيل تعليم الدقهلية ، الدكتور أحمد يحيي مدير إدارة غرب المنصورة التعليمية والدكتور طارق أنور وكيل الإدارة
وبحضور ايضا مصطفي البليهي مدير إدارة التعليم الإعدادي بالمديرية، نهاد العزب مدير إدارة العلاقات العامة بالمديرية
د كتورة جميلة مسعد مدير إدارة الأنشطة بالمديرية ، طارق عبد الهادي عضو مجلس الشيوخ
نجوي الدماصي رئيس مجلس الأمناء بإدارة غرب المنصورة التعليمية و رئيس مجلس أمناء المدرسة
وتفقد الضيوف معرض لمنتجات طالبات المدرسة بعنوان ( بدايتنا حلوة ) لتدوير المخلفات لإنتاج شنط و إكسسوارات و غيرها
ثم قدمت طالبات المدرسة فقرات فنية مختلفة لاقت إعجاب الحضور.
و قام العدل و العربي بتكريم طالبة تتعافي من مرض السرطان بمستشفى ٥٧٣٥٧ لحرصها علي الحضور للمدرسة و تلقي العلم و الاشتراك في الأنشطة المختلفة رغم حالتها الصحية و تمني الجميع لها الشفاء العاجل
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظ الدقهلية الدقهلية المخلفات تعليم الدقهلية مجلس أمناء نائب محافظ الدقهلية إدارة غرب المنصورة التعليمية
إقرأ أيضاً:
انتحار طفلة بعد ترهيب زملائها بترحيل عائلتها المهاجرة
انتحرت طفلة بمنزلها في تكساس، بعد تعرّضها لموجة ترهيب من قبل زملائها في المدرسة بشأن ترحيل أسرتها وفقاً للقانون الأمريكي الجديد المتعلق بترحيل كل من يتواجد على أراضي الولايات المتحدة الأمريكية بشكل غير شرعي.
وفي تصريح نقلته مجلة "بيبول" الأمريكية، أرجعت ماربيلا كانزا سبب انتحار ابنتها غوسلين روجو كارانزا (11 عاماً)، بسبب تعرّضها للتنمر المستمر من قبل زملائها بشأن وضع عائلتها كمهاجرين.
وأكدت أنهم مارسوا عليها الترهيب من خلال تهديدها باتصالهم بإدارة الهجرة لترحيل والديها وتركها وحيدة، مما كان له تأثير نفسي شديد عليها.
أوضحت الأم أنها حاولت مراراً إبلاغ إدارة مدرسة "غينزفيل المتوسطة" بتعرض ابنتها للتنمر، لكن المدرسة لم تتخذ أي إجراءات لحل المشكلة، مما زاد معاناة ابنتها وأدى إلى وفاتها.
ادّعت إدارة المدرسة خلال التحقيقات أنها لم تكن على علم بحادثة التنمر والتخويف ضد الفتاة إلا بعد وقوع المأساة، ووصول المحققين إلى المدرسة للتحقيق في القضية.
وأوضحت إدارة المدرسة في بيان لها أنها تتعامل مع أي بلاغ عن التنمر على الفور، لضمان سلامة الطلاب جسدياً وعاطفياً. كما كشفت عن اعتمادها لعدد من السياسات الحاسمة لمكافحة التنمر وحل النزاعات.
من جانبها، أكدت إدارة الشرطة أن التحقيقات بشأن وفاة غوسلين تجري بوتيرة سريعة، خاصة في ظل امتناع المدرسة عن الكشف عن أي معلومات تتعلق بالطلاب أو الحوادث المحددة، بالإضافة إلى تكتّم المنطقة التعليمية بشأن الحادث المأساوي.
خلال الأيام الخمسة التي قضتها غوسلين في العناية الفائقة بالمستشفى، أطلقت خالتها مارثا حملة عبر منصة "غو فاند مي" لجمع التبرعات، بهدف مساعدة شقيقتها في تحمل التكاليف المالية المتعلقة بالمأساة التي ألمّت بالعائلة.
واستطاعت الحملة خلال هذه الفترة جمع 21 ألف دولار متجاوزة الهدف المحدد لجمع 20 ألف دولار، مما ساعد في تسهيل عملية دفن غوسلين. وقد وُريت الراحلة الثرى يوم الأربعاء في جنازة تليق بطفولتها، وفقاً لبيان نعي العائلة.