البوابة نيوز:
2025-04-18@02:59:39 GMT

لثلاثة أشهر.. تأجيل فيلم بونج جون هو "Mickey 17"

تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أرجأت استديوهات وارنر براذرز، طرح فيلم الخيال العلمي "Mickey 17" للمخرج الكوري الجنوبي بونج جون هو، وهو الفيلم الذي طال انتظاره عقب تحفته السينمائية "Parasite" الفائز بأربعة جوائز أوسكار.

ومن المقرر أن تستقبل صالات السينما، الفيلم، في 18 أبريل 2025، بعد أن كان مخططًا طرحه في نهاية يناير المقبل.

 

ويأتي هذا التغيير بعد أن قامت استديوهات ليونزجيت بتأجيل عرض فيلم السيرة الذاتية عن حياة مايكل جاكسون "Michael" لأكتوبر المقبل.

ووفق موقع فارايتي، قال متحدث باسم شركة وارنر براذرز في بيان: "عندما أصبح تاريخ 18 أبريل متاحًا، تحركنا بسرعة لتأمينه لفيلم Mickey 17، نحن سعداء بالموعد الجديد، وسعداء جدًا لأن الفيلم سيكون متاحًا للجمهور في IMAX".

استنادًا إلى رواية "Mickey 17" الصادرة عام 2022 للكاتب إدوارد أشتون، يقوم روبرت باتينسون ببطولة فيلم الخيال العلمي المثير في دور موظف "قابل للاستبدال" يُدعى ميكي بارنز.

في الرواية، يتم إرسال ميكي في مهام خطيرة لاستعمار كوكب جليدي، عندما تموت نسخة من ميكي، يتم إنشاء نسخة مكررة لتحل محله وتحتفظ بمعظم ذكرياته، إلى جانب باتينسون، يضم فريق التمثيل كل من ستيفن يون، وناعومي آكي، وتوني كوليت، ومارك روفالو.

“Mickey 17” هو أول فيلم روائي طويل لبونج يتم إصداره بعد النجاح الهائل الذي حققه فيلمه "Parasite" عام 2019، والذي يتبع عائلة كورية من الطبقة العاملة تتسلل بشكل مخادع إلى منزل عائلة ثرية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: روبرت باتينسون

إقرأ أيضاً:

عندما تتحوّل البُوصلة من قضية إسلامية إلى ورقة اتّهام

يمانيون ـ رضوان دبأ

في زمن اختلطت فيه الحقائق بالهوى، وشُوّهت فيه المفاهيم باسم السياسة أصبحت القضية الفلسطينية ومعها العديد من قضايا الأُمَّــة الإسلامية ضحية لأكبر عملية تزوير للوعي العربي والإسلامي، فقد بات من يقف مع الشعب الفلسطيني ومن يرفع صوته دفاعًا عن القدس يُتهم فورًا بأنه أدَاة بيد إيران أَو تابع لأجندة خارجية، فقط؛ لأَنَّ إيران وقفت مع مظلومية أهل غزة، وهكذا بكل بساطة سُرقت من القضية هويتها الإسلامية والعربية ليصبح الدفاع عنها شبهة والوقوف معها تهمة.

إن ما نراه اليوم من معظم الأنظمة المطبّعة وما نسمعه في خطابها الإعلامي الموجّه يعكس تحوّلًا خطيرًا في أولويات الأُمَّــة، لم تعد فلسطين قضية جامعة!

بل صارت عبئًا على من يريد رضا الغرب أَو يتقرب من (إسرائيل)، وفي هذا الانحدار الأخلاقي يُخوَّن الصادق، ويُمدَح الخائن ويُقدَّم المتخاذل على حساب المقاوم في مشهد لا يقلّ قبحًا عن خذلان الأُمَّــة نفسها للمظلومين.

الخطير في هذا الزيف أنه لا يمس الموقف السياسي فقط بل يعبث بالوجدان الجمعي للأُمَّـة ويزرع الشك في القيم التي طالما كانت راسخة؛ قيم نصرة الحق، والوقوف مع المظلوم والدفاع عن المقدسات، وإنه لمن المؤسف أن تصبح العديد من المؤسّسات الإعلامية إن لم تكن معظمها أدَاة لتشويه النضال الفلسطيني، وإعادة صياغة الوعي الشعبي بما يخدم مصالح الأعداء لا مصالح الأُمَّــة الإسلامية ووحدتها.

لكن رغم كُـلّ هذا تبقى الحقيقة واضحة لكل ذي لبٍ يرى الحقيقة الحاضرة في المواقف المشرفة المستمدة من القرآن الكريم، ففلسطين لم تكن يومًا قضية طائفية أَو ورقة بيد محور دون آخر أَو جماعة دون أُخرى، بل هي قضية حق لا يلغيه تطبيع وقضية شرف لا يُمحى بخيانة، والله لا يخذل من ينصره وإن كَثُرَ المنافقون فـيمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين”.

هذه مرحلة غربلة وستكشف الأيّام من كان صادقًا ومن اختار الكذب غطاءً يدس خلفه جبنه، والقدس وإن طال ليلها ستبقى عربية إسلامية مهما حاولوا طمس هُويتها أَو تغييب وجعها.

مقالات مشابهة

  • 50 قتيلاً في حريق بالكونغو
  • عندما نُقدّس الروبوتات ونجعل منها أبطالًا خارقة
  • عناق القلوب
  • الإعدام شنقًا لقاتل ولمؤبد لثلاثة آخرين في جريمة قتل مثيرة بسبب خلافات زوجية
  • يا ليتنا متنا قبل هذا! حول نهب المتحف القومي
  • عندما تفقد الحروب جلالها ووقارها
  • «ماراثون دبي» يفتح باب التسجيل لـ «نسخة اليوبيل الفضي»
  • OpenAI تطلق أحدث نسخة من نموذج الذكاء الاصطناعي GPT-4.1
  • برج الدلو .. حظك اليوم الأربعاء 16 أبريل 2025
  • عندما تتحوّل البُوصلة من قضية إسلامية إلى ورقة اتّهام