البوابة نيوز:
2025-02-16@22:48:02 GMT

لثلاثة أشهر.. تأجيل فيلم بونج جون هو "Mickey 17"

تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أرجأت استديوهات وارنر براذرز، طرح فيلم الخيال العلمي "Mickey 17" للمخرج الكوري الجنوبي بونج جون هو، وهو الفيلم الذي طال انتظاره عقب تحفته السينمائية "Parasite" الفائز بأربعة جوائز أوسكار.

ومن المقرر أن تستقبل صالات السينما، الفيلم، في 18 أبريل 2025، بعد أن كان مخططًا طرحه في نهاية يناير المقبل.

 

ويأتي هذا التغيير بعد أن قامت استديوهات ليونزجيت بتأجيل عرض فيلم السيرة الذاتية عن حياة مايكل جاكسون "Michael" لأكتوبر المقبل.

ووفق موقع فارايتي، قال متحدث باسم شركة وارنر براذرز في بيان: "عندما أصبح تاريخ 18 أبريل متاحًا، تحركنا بسرعة لتأمينه لفيلم Mickey 17، نحن سعداء بالموعد الجديد، وسعداء جدًا لأن الفيلم سيكون متاحًا للجمهور في IMAX".

استنادًا إلى رواية "Mickey 17" الصادرة عام 2022 للكاتب إدوارد أشتون، يقوم روبرت باتينسون ببطولة فيلم الخيال العلمي المثير في دور موظف "قابل للاستبدال" يُدعى ميكي بارنز.

في الرواية، يتم إرسال ميكي في مهام خطيرة لاستعمار كوكب جليدي، عندما تموت نسخة من ميكي، يتم إنشاء نسخة مكررة لتحل محله وتحتفظ بمعظم ذكرياته، إلى جانب باتينسون، يضم فريق التمثيل كل من ستيفن يون، وناعومي آكي، وتوني كوليت، ومارك روفالو.

“Mickey 17” هو أول فيلم روائي طويل لبونج يتم إصداره بعد النجاح الهائل الذي حققه فيلمه "Parasite" عام 2019، والذي يتبع عائلة كورية من الطبقة العاملة تتسلل بشكل مخادع إلى منزل عائلة ثرية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: روبرت باتينسون

إقرأ أيضاً:

حقائق عن السياسة والاقتصاد

البروفيسور جيجوش دابليو كوودكو هو جامعي ومفكر كبير في مجال الاقتصاد والسياسة، وهو أحد المهندسين البارزين في مجال الإصلاحات الهيكلية في بولونيا عندما كان وزيرا للمالية لسنوات، وله أزيد من ثلاثين كتابا ترجمت إلى لغات عدة. تفسر حسب هذا الخبير مفاهيم علم الاقتصاد الصعبة ومفاهيم علم السياسة أفضل تفسير باستخدام كلمات بسيطة ومعبرة؛ ويفترض أن يصف الفاعلون الاقتصاديون والسياسيون ما يجري ويفسرونه ولكن المشاكل تطرأ عندما:

يكونون على علم بما يحدث، لكنهم لا يستطيعون إقناعنا.
أو لا يعلمون، ولكنهم يحاولون إقناعنا على أي حال.
أو يعلمون أن حقيقة الأمور تختلف كما يحاولون إقناعنا بها
في الحالة الأولى لا يسعنا إلا أن نحاول مساعدتهم في إيصال الرسالة.وفي الحالة الثانية، عندما لا يعلم هؤلاء الأشخاص كيف تجري الأمور فعليا ومع ذلك يحاولون إقناعنا، فإنهم يكونون على خطأ بيِّن؛ ومن الضروري عندئذ أن نناقشهم بهدوء، وأن نعير اهتمامنا للرأي الاَخر، لأن كل شخص من الممكن أن يكون على خطأ.
وفي الحالة الثالثة وهي الأسوأ أي عندما يتعمد الأشخاص نشر الأكاذيب في مجال المال والاقتصاد والسياسة، لأن المهم عندهم هو النتائج لا الحقيقة.
ونحن نتذكر ما جرى في شتاء 2006، عندما وجدت العديد من الأسر الأميركية الأكثر فقراً، والتي عرضت عليها القروض العقارية الرهنية، نفسها غير قادرة على سداد ديونها. وبدأت البنوك في مصادرة الممتلكات، كما بدأ المالكون المثقلون بالديون في بيع ممتلكاتهم قبل أن تصادرها البنوك، مما أدَّى إلى عدم التوازن بين العرض والطلب في سوق العقار وانخفضت الأسعار. وهكذا، وجدت البنوك ومضاربوها «الانتحاريون» أنفسهم بمساكن مصادرة وغير قابلة للبيع، وباستثمارات لا قيمة لها إضافة إلى مشاكل السيولة... وتحولت أزمة الرهون العقارية إلى أزمة بنكية، وانهار البنك الأميركي الشهير ليما براثرز، وانخفضت أعمال البنوك الأخرى مؤدية إلى انخفاض حاد في المراكز المالية الدولية الرئيسية، وعبرت الأزمة في النهاية من الولايات المتحدة والمحيط الأطلسي لتصل إلى البنوك الأوروبية الكبرى، لتحدث أزمة اقتصادية عالمية؛ فالفاعلون تعمدوا الحيل وكانت أقاويلهم مخالفة لسلطان الحق والصواب.
ومما يزيد الطين بلة أن هناك علاقة وطيدة بين أصحاب المال والاقتصاد والسياسة، وعندما يدخل الأولون بحر السياسة ويتفننون جميعا في رسم معالم الأكاذيب في المجال السياسي العام، فهنا الكارثة.
وقد تنبأ السوسيولوجي ماكس فيبر لهاته الظواهر، وأفتى في زمانه بأن السياسي عليه أن يتمتع بثلاث صفات محددة وإلا فالفساد السياسي سيكون هو القاعدة في حلبة الصراع السياسي: الشغف والشعور بالمسؤولية وبعد النظر.
والمتتبع لما تجود به الوقائع السياسية في الدول الغربية وبالأخص في أميركا سيخرج بقناعة مفادها أن هاته الصفات العلية يغيب جزء كبير منها، وأن العديد من أنواع والحيل والخداع تطبع الحياة السياسية والاقتصادية؛ وأن ما يقال عن النقاء السياسي الديمقراطي الغربي مجرد أوهام، وأن ما يجري سرا وعلنا من قضايا الفساد واستغلال النفوذ والابتزاز والارتشاء والدخول في مفاوضات غير سليمة للوصول إلى المبتغى هي من الأمور الممكنة...
ومن أراد أن يغوص في محيط عالم السياسة هذا فليتابع مسلسل «بيت الأوراق» والذي بلغ حد الشهرة العالمية ليس فقط لأنه غاص في أعماق السياسة الداخلية الأميركية، وأبرز ما يدور في أروقة وصالات الكونغرس الأميركي والبيت الأبيض، وإنما أيضا بسبب الأداء التمثيلي الخاص للممثلين الذين أظهروا جانبا من الحياة السياسية الشخصية والرسمية للفاعلين السياسيين الأميركيين ومقربيهم.... وأبان هذا المسلسل عن قوة اللوبيات والضغوطات المختلفة التي تمارس وراء الستار في الولايات المتحدة.
ويُقدّم لنا أيضا المسلسل كلاير أندروود، وهي زوجته التي تُشاركه حلم الوصول في السلطة وهما معا يتجردان من كل القواعد السليمة للوصول إلى البيت الأبيض.
يجسد المسلسل وخروج البطل منه، بعد أن أدين بالتحرش الجنسي، وهاته المرة في عالم الواقع، تلوث عالم السياسة داخل المجتمعات الغربية، وأن ما يدور فوق وتحت حشائشه معقد ولا ينجح فيه إلا من أجاد أبجدياته وقيادة السفينة في محيطات صعبة، وبدون أية مبادئ ديمقراطية كما تدرس في مادة علوم السياسة النظرية.

مقالات مشابهة

  • رئيس الإنتربول: واثق أن المغرب سيستضيف نسخة استثنائية من كأس العالم
  • الشعر يستعيرُ الملابس!
  • وكيل وزارة الخارجية للشؤون الإدارية والمالية يتسلّم نسخة من أوراق اعتماد سفير بنجلاديش
  • حقائق عن السياسة والاقتصاد
  • كهاتين في الجنة
  • ضبط 2000 نسخة كتاب لمواد دراسية دون تصريح في مكتبة بالقاهرة
  • إضافة ميزة جديدة في نسخة Gemini المجانية من الذكاء الاصطناعي
  • فييري: العالم أجمع سيتابع الأهلي في بداية مونديال الأندية بسبب ميسي
  • كريستيان فييري: فخور بالتواجد في الأقصر وحضور حفل الأهلي
  • هل بينهم منافس ليفربول؟ .. تحذير لثلاثة أندية إنجليزية بسبب المراهنات