المسلة:
2025-01-21@09:58:25 GMT

علماء يكتشفون أصول أقدم نظام للكتابة في العالم

تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT

علماء يكتشفون أصول أقدم نظام للكتابة في العالم

7 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة:  كشفت دراسة جديدة عن أصول أقدم نظام للكتابة في العالم، وهو عبارة عن نقوش وُجدت على أسطوانات استُخدمت في تبادل المنتجات الزراعية والمنسوجات.

وركّزت الدراسة، التي نشرتها مجلة “العصور القديمة” Antiquityعلى مدينة “الوركاء” التاريخية في جنوب العراق، والتي كانت مركزا للثقافة والتجارة منذ نحو 6 آلاف عام، كونها احتضنت باكورة الكتابة المسمارية المستخدمة آنذاك في جنوب بلاد ما بين النهرين سابقا، جنوب العراق حاليا.

وبيّنت نتائج الدراسة، التي شارك فيها علماء من جنسيات مختلفة، أنه تم تطوير العديد من الرموز المحفورة على الأختام الأسطوانية الحجرية إلى علامات مستخدمة في “الكتابة المسمارية الأولية”، وهي الأختام التي كانت تستخدم بانتظام بين 4400 و3400 قبل الميلاد، عندما جرى اختراعها من الحجر في هذه المنطقة.

ولفتت الدراسة إلى أن هذه الأختام كانت تأخذ شكل أسطوانة صغيرة يمكن لفها على ألواح من الطين الرطب، مما يترك نقوشا واضحة على الطين، ثم تترك الألواح لتجف وتصبح مثل “وثائق” تحمل توقيعا أو علامة من الشخص الذي يمتلك الختم.

وذكرت الدراسة أنه منذ عام 4400 قبل الميلاد فصاعدا، تم استخدام هذه الأختام كجزء من نظام المحاسبة لتتبع إنتاج وتخزين وحركة المنتجات الزراعية والنسيجية.

ويعزز هذا الاكتشاف فكرة مقترحة في دراسة سابقة ذهبت إلى أن الخط المسماري الذي تم تطويره في بلاد ما بين النهرين (نحو 3100 قبل الميلاد) يعتقد أنه أقدم نظام للكتابة، وأنه نشأ جزئيا عن طرق المحاسبة لتتبع إنتاج وتخزين ونقل هذه المنتجات.

ولاحظ العلماء أن العديد من الرموز التي كانت تُنقش على الأختام الأسطوانية تطورت لاحقا إلى رموز الكتابة المسمارية الأولية، ما يثبت أنها مثلت شكلا مبكرا للكتابة، وهو ما يظهر أيضا أن الكتابة المسمارية الأولية ربما نشأت جزئيا من الرموز المستخدمة في التجارة والمحاسبة.

ووفقا لعلماء الدراسة، فإن الاكتشاف يثبت أن الزخارف المعروفة من الأختام الأسطوانية مرتبطة بشكل مباشر بتطور الكتابة في جنوب العراق، ويقدم رؤى جديدة مهمة في تطور أنظمة الرموز والكتابة، كما أن الزخارف المتعلقة بنقل الجرار والقماش تحولت في نهاية المطاف إلى علامات مسمارية بدائية.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: الکتابة المسماریة

إقرأ أيضاً:

عبد الرحمن عباس لـ24: الكتابة الجيّدة تُولِّد الدهشة

أكد الكاتب السوداني عبد الرحمن عباس أنَ فوزه بجائزة سرد الذهب فرع القصة القصيرة، يمثل تكريماً رفيعاً، واعترافاً مؤسّسيّاَ فارِقاً، موضحاً أن الفوز هذا له مكانةً خاصّة بنفسه، فهو يُحِبُّ كلّ ما يتعلّق بالحكايات، وكتب المجموعة القصصية الفائزة "الحكاء الأخير في هذا الزمان" للطفل القابع في داخله، والذي يحب الحكايات ويقتات على الخيال.

وكان لـ24 الحوار التالي مع عباس: 

ماذا يمثل لك الفوز بجائزة سرد الذهب، المقدمة من مركز أبو ظبي للغة العربيّة، فرع القصّة القصيرة للأعمال السرديّة المنشورة؟

يسعدني فوز كتابي (الحَكَّاء الأخير في هذا الزمان) بجائزة سرد الذهب- فئة الأعمال القصصيّة المنشورة، الجائزة الكبيرة -رغم حداثتها- في مجال القصّة القصيرة والسرديات، وأعتبِرُ فوزي بها تكريماً رفيعاً، وأجد فيه اعترافاً مؤسّسيّاً فارِقاً، الأمر الذي يجعل لهذا الفوز مكانةً خاصّة عندي هو أنّني أُحِبُّ كلّ ما يتعلّق بالحكايات، وأحبّ لفظ (حكاية)، كتبتُ مجموعتي القصصيّة هذه احتفاءً بالحكايات ورغبةً مني في تخليد السير المحليّة الشعبيّة، تحمّستُ كثيراً عندما قرأتُ عن جائزة سرد الذهب وما تحمله من أهداف، والتي تتقاطع مع شغفي الخاصّ بدمج السرديات الشعبيّة والحكايات مع القصّة القصيرة كفنّ أدبيّ حديث، يشرّفني أن أكون من الفائزين بجائزة سرد الذهب التي تهدف إلى دعم الفن الشعبي في رواية القصص العربية، بجميع أنحاء العالم العربي، والتي تُقدّر التقاليد العريقة في سرد القصص باللغة العربية، بما في ذلك الانتشار الدائم للحكايات الشعبية والأساطير، التي تعد جزءاً لا يتجزأ من التراث والثقافة والفكر العربي، والتي تسعى  إلى التعريف بهذا التقليد ودعم دراسته والتعبير عنه في الثقافة المعاصرة.
الجدير بالذكر أنّني كتبتُ هذه المجموعة القصصيّة لنفسي في المقام الأوّل، كتبتُها للطفل في داخلي، الذي يحبّ الحكايات ويقتات على الخيال، ويسعدني أن أرى حكاياتها تعبر الحدود وتُقرأ.

نود أن تقدم لنا نبذة عن مجموعتك القصصية (الحكاء الأخير في هذا الزمان) كم قصة اشتملت، وكم استغرقت وقتا في كتابتها؟

تتكوّن المجموعة من 15 قصّة قصيرة، تحتفي بالحكايات، وتعالج قضايا إنسانيّة شتى من خلال الاشتغال على الحكاية، لطالما كانت الحكايّة جزءاً أصيلاً من الفنّ العربيّ، وتناول الحياة من منظور الحكاية وإعادة تشكيلها يجعل القارئ يرغب في القراءة ويعبئ شغفه تجاهها، تتناول المجموعة القصصية ثنائيات الحياة والموت، الحزن والفرح، الجمال والقبح، والقصص الحكائيّة المختلفة لهذه المجموعة القصصيّة تتناول مواضيعاً مختلفة تجمع ما بين الغرائبي والواقعيّ، وتستغل القلق الوجودي أحياناً لسرد حكاية، كما تحكي عن غربة الروح، والموت، والغياب بكلّ معانيه، تستغل المجموعة السرديّات والأساطير الشعبيّة والأحاجي المحليّة وتشتغل عليها، وتمثّل بعض القصص نموذجاً للمعالجة السردية عن طريق الواقعيّة السحرية أو استحضار الغرائبيّ بحسب ما تستلزمه الضرورة الفنيّة،  كما تستند على الموروث الحكائي الشعبيّ أحياناً، وتحاول النبش في بعض الأساطير المحليّة والشعبيّة، ويرتكز السرد في مرّات على الأسطورة مثل تسخير ميثولوجيا التحوّل في القصّ، فضلاً عن اتباع الأَسطرة (صياغة أسطورة من حدث اعتيادي) في بعض من القصص، تُعرِّج أيضاً على الكتابة عن الكتابة، إذ كان أبطال بعض القصص كُتَّاباً، وكانت تلك القصص تحتفي بالكتابة كفعل إنسانيّ لا يتجزأ، ولا ينفصل عن الإنسان، وقد كتبتُ معظم قصصها أثناء عزلة كوفيد- 19، وقد استغرقت كتابتها حوالي سنة.

من أين تستلهم شخصيات قصصك وأبطالها؟

تتنوّع المصادر التي تغذي خيالي وتساهم في تطوير قدراتي الكتابيّة، القراءة الواسعة والمتنوّعة في الأدب الكلاسيكي والحديث، تساعدني على فهم الأنماط والأساليب المختلفة، كما أنّني استلهم الكثير من الطبيعة والتأمل في الجماليات الصغيرة في الحياة اليومية، بالإضافة إلى ذلك، الحوار مع الأصدقاء والمهتمين بالأدب.
وبالنسبة لي فإنّ الكتابة الجيّدة، هي التي تُولِّد الدهشة في نفس القارئ، بغضّ النظر عن شكلها أو الأدوات المستخدمة فيها.
أبطالي هم هواجسي، هم أنا في أُناس كثيرين، وهم الناس الذين ألتقي بهم، تتشابه التجارب الإنسانيّة حدّ التطابق، ويمكن إسقاط القصّة الواحدة على آلاف التجارب الإنسانيّة.

ما سر توجهك لكتابة القصة القصيرة تحديداً وهل تفكر في دخول مجال الكتابة الروائية؟

إنّنا فعلاً في زمن الرواية بعد أن كان للشعر القدح المُعلّى، إذ يشهد فنّ الرواية ازدهاراً ورواجاً كبيراً في عالمنا العربي والعالم ككُلّ، تتجه الأنظار إلى الرواية في هذه الفترة الزمنية، معظم الجوائز تحتفي بالرواية، والسواد الأعظم من القُرَّاء يميل إليها، الواقع يقول إنّ الرواية هي حاضر الأدب، إذاً نحن فعلاً في زمن الرواية، فلماذا تقتصر كتاباتي على القصّة القصيرة فقط؟ سألتُ نفسي أكثر من مرّة، وسألني كثيرٌ من المعارف والأصدقاء، الذين كانوا يؤكّدون أنّ لدي (النَفَس الروائي) وأنّني أمتلك ما يلزم من الأدوات، ولكن لا أعرف سبباً واضحاً لولائي الخالص لفنّ القصّة القصيرة واقتصاري عليها، لكنّني أُعزِّي ذلك إلى الدوافع التي تجعلني أمارس الكتابة، إذ إنّني أكتبُ بروح طفل في العاشرة، وهذا الطفل -ولسببٍ ما- قرّر أنّ القصّة القصيرة هي ساحة لعبه ومضماره، الكتابة لعبة، طرفاها الكاتب والقارئ، ولُعبتي المُفضّلة هي أن أقتنص حدثاً عابراً، قبل أن أسرد بكثافة أحداثاً أصغر، من المعلوم أنّ للقصّة القصيرة قواعدها وأشكالها، وأنّها فنٌّ مستقلّ، له صعوبته الخاصّة، وأجدني استمتع أيما متعة وأنا أضع البداية والنهاية والعُقدة، أعثر على نفسي في ساحة اللعب الضيقة هذه، قبل أعوام قليلة لم أكن أعرف ماذا تعني القصّة القصيرة، قبل أعوام قليلة فقط ما كنتُ أدري كيف يكتب المرء قصّة، لكنّني أعرف جيّداً أنّني كتبتُ قصتي الأولى إثر افتتاني بقصّة قصيرة قرأتُها.
وما بين ضياعٍ وضياع، عثرتُ على القطعة الناقصة. لا أزالُ أذكُرُ كيف رمَتْ بي قصَّة (الضائعان) للقاصَّة إسراء رفعت؛ إلى دنيا القصص والسرد، وكيف كان غسّان كنفاني الإجابةَ لتساؤلٍ بريءٍ لازَمني منذ أول قصة قرأتها: ما معنى الدهشة؟ ما أزالُ أذكر اللحظات التي أعقَبتْ انتهائي من كتابة أول قصَّة لي؛ حينَ حملتُها بين يديّ مثل عصفورٍ ولِيد، وأنا أتأمَّلُها بحُنُو، كانت نحيلةً خاليةً من الريش، عمياء وكسيحة. كانت مُشوّهة، لكنها كانت تشبهني كثيراً، تُشبهني حدّ التطابق، أتذكَّر بوضوح أنَّني أخذتها كما هي وعرضتها على أحدهم، بعد تفكير طويل وتردُّد، كانت الفكرة في حدِّ ذاتها غريبةً عليَّ؛ فكرة أن يقرأ أحدهم شيئاً كتبتُه، واليوم، وبعد أن كتبتُ الكثير من القصص، أشعر بالغرابة ذاتها، لكنّها ممتزجةٌ بأحاسيس متداخلة من التوجُّس والفخر، لا أعرف على وجه الدِّقة ما أشعر به، لكنّني متأكدٌ أنّني سعيدٌ بأنَّ أحداً رأى أنّ ما أكتبه يستحقُّ أن يكون ورقاً على رفوف المكتبات، وأن يُقرَأ، متأكدٌ أنّني أشعر بالراحة، وبأنَّ حلماً ضئيلاً من أحلامي غادر عالمي الصغير وراح يجوب العالم!

ما مشروعك الأدبي القادم؟

مشروعي القصصيّ القادم مجموعةٌ قصصيّة عن الأمراض النفسيّة باختلافاتها، وهي محاولةٌ مني لقول شيء ما، للتعريف بها، وبأسبابها، للتعبير عن ما يعانيه المرضى النفسيين، يعاني كلّ المرضى النفسيين من كل فئة بدرجة متقاربة، وتكمن أعظم معاناتهم في محيطهم وتأثيره عليهم، الكثير من مرضى الاضطرابات النفسية الذين صادفوني عانوا من عدم تفهُّم الأسرة لحالتهم، وصعوبة تقبّل مجتمعاتهم لطبيعة أمراضهم، إذ يعاني المريض النفسي أكثر ما يعاني من صعوبة تقبُّل الناس لعلّته، لذلك يطرح المشروع أسئلة على شاكلة: ما هو الاضطراب النفسي؟ كيف ينظر المجتمع للمريض النفسي وكيف يتعامل معه؟ كيف تتعاطى الأسرة مع الفرد المعتلّ نفسياً؟ وما أثر ذلك عليه؟ وتُسَخِّر المجموعة فن القصّة القصيرة لوضع تعريف للعلّة النفسيّة وإضافة معارف ربما تكون غائبة لدى عامة الناس عن عالم الاضطرابات النفسية، وتغيير مفاهيم مغلوطة وتفسيرات شعبيّة من خلال السرد وبسلاسة ومن غير مُباشرة، المفاهيم مثل أنّ جميع أشكال المرض النفسيّ ضربٌ من الجنون، وامتناع الأسر عرض المريض على الطبيب النفسي خجلاً منها وخوفاً من الوصمة المجتمعية، وإرجاع الكثير من الأعراض النفسية لوساوس الشيطان، وغيرها، وتحاول وصف تفاعلات المضطربين نفسيا مع أسرهم ومجتمعاتهم ومدى تقبّلها ونظرتها للمريض النفسي كفرد منها، ومدى استيعابها لطبيعة الاضطراب النفسية وفهمها لأسبابها وكيفية التعاطي معها.

ما أهم الكتب التي تركت أثراً لا ينسى في ذاكرة عبد الرحمن ولماذا؟

"حكايات بعد النوم"- أحمد الديب، يحدثُ وأنْ يأسركَ كتابٌ وجدتَه أمامك صدفة، أو فيلمٌ مغمورٌ لا يوصي به أحد، هذا بالضبط ما حصل معي، حين وجدتُ نفسي قبل فترة، أمام جمالٍ لا يُقاوم في مخيلة أحمد الديب الخصبة، منذ أول نصٍّ شعرتُ كما لو أنَّ العالم قد تغيَّر، قادتني النصوص إلى مشاهد منسية، حكايةٌ تتلوها حكاية، وما بين واحدةٍ وأخرى لا أملك إلا أن أتعجب: يا إلهي! يا إله الجمال! نصوصٌ يمكنك أن تتذوَّق حلاوتها في لسانك، تجربةٌ من الخيال النقي، ذلكَ الذي يتلاشى مع سنوات الطفولة، إنَّ قصصاً بهذا النقاء وهذه الرحمة لا بُد وأنَّ وراءها قلبٌ مُرهف وروحٌ خفيفة كريشة، هذا العالمُ من البهاء الفائق يجبرك على أنَّ تتوقف عنده، وتتساءل: كيف لهذا الشخص أن يكون بهذه الشاعريَّة!
أحمد الديب يأخُذكَ بتَمَهُّل، يُعيدُكَ إلى سنواتٍ من العذوبة، بعيداً عن ضوضاء هذه الأيام. الأمر أشبه بتنويم، بحلمٍ مفرط البهجة! هذا العالمُ الذي تبغضه، فيه الفراشات، فيه سماءٌ زرقاء ورمادية، وأنهارٌ، بحرٌ وخبايا لا نراها، أحداثٌ صغيرة وتفاصيل دقيقة تستحق أن تُحكى، يريدُ الديب أن يخبرك، "إنها شذراتٌ من أحلام"، هكذا قال عنها محمد المنسي قنديل. ويُقدِّمه محمد المخزنجي على أنَّه عاشقٌ متسامٍ يكافئه إخلاصه برؤية الحقائق البهية الخافية عن مبتذل العيون، في 98 صفحة ربما تجد نفسك، بين القصص الأخَّاذة ولغة الديب الرصينة، السهلة.
أسرتني كذلك مجموعة قصصيّة اسمها (سرير بنت الملك) لشهلا العجيلي، لما فيها من دمجٍ للحكايات مع فنّ القصّة القصيرة في صورة سلسلة ومختلفة.

مقالات مشابهة

  • علماء أوقاف الفيوم: الإسراء والمعراج كانت تكريمًا إلهيًّا لنبينا وجبرًا لخاطره
  • تجديد حبس متهم بتزوير الأختام والمحررات الرسمية وترويجها بمقابل مالى 15 يوما
  • عبد الرحمن عباس لـ24: الكتابة الجيّدة تُولِّد الدهشة
  • علماء يكتشفون آلية تدمير التدخين الإلكتروني للرئتين
  • جنوب الوادي: السنة التأسيسية تتيح قبول الطلاب منخفضي الحد الأدني
  • وزير التربية والتعليم: الثانوية كانت «كابوس» في البيوت المصرية وهذه مزايا نظام البكالوريا
  • السمدوني: الحكومة تنجح في تطوير ثاني أقدم سكة حديد في العالم
  • فشل الغرب في الحرب التي شغلت العالم
  • صدور ليالي البؤس في فيينا للكتابة حنين مصطفى بمعرض الكتاب
  • دراسة إسبانية تكشف فوائد الصيام المتقطع في التخلص من السمنة والدهون